من أول من اكتشف حركة الكواكب وسماها بالسرايات؟ الزعاق يجيب .. فيديو
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
الرياض
قال خبير الأرصاد خالد الزعاق أن هناك ظواهر فلكية يمكن أن يشاهدها عامة الناس مثل النجوم والشمس والقمر، لكن المجرات والسداد والكواكب يشاهدها المتخصصين فى دراسة الأجرام السماوية.
وأضاف الزعاق في برنامج “تقويم” المذاع عبر قناة العربية، أن الكواكب لها حركة وأول من اكتشف تلك الحركة هم العرب لذلك أطلقوا عليها السرايات، لأنها حركة تسرى بها بين النجوم.
وأشار إلى أن أشهر كواكب السرايات هو كوكب الزهرة، المسمى عند العامة بنجمة الصبح إذا شاهدوها عند شروق الشمس، ونجمة العشا إذا شاهدوا عند غروب الشمس
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/05/ssstwitter.com_1717031006132.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المجرات خالد الزعاق خبير الأرصاد
إقرأ أيضاً:
هل الحر الشديد غضب إلهي؟.. عضو الأزهر للفتوى يجيب
أكدت هبة إبراهيم، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن الحر الشديد لا تعني بالضرورة أنها غضب من الله سبحانه وتعالى، بل قد تكون آية من آياته، يُختبر بها العبد أو يُكافأ أو يُذكَّر ليتأمل في حاله ويتقرب إلى الله.
وأوضحت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأحد، أن الرياح والمطر والحر الشديد من جنود الله، يُسخرها كما يشاء لحكمةٍ يعلمها وحده، مضيفة: "ربما يُسخَّر الحر ليكفر الله به عن العبد من ذنوبه، أو ليرفع درجاته، إذا صبر وذكر الله في هذه الأوقات".
للاسترشاد بها | مؤشرات تنسيق الأزهر 2024 علمي وأدبي بنين وبنات
شيخ الأزهر يرسل قافلة محملة بآلاف الأطنان من المواد الغذائية إلى غزة
الأزهر يعلن ضوابط تحويل الطلاب بين المعاهد.. رابط مباشر الآن
مرصد الأزهر: صحيفة هآرتس تفضح بالأرقام تجويع الاحتلال لغزة وتحمل نتنياهو المسؤولية المباشرة
وأضافت عضو الأزهر للفتوى "بدلًا من أن نضيق بالجو ونسب الحر، علينا أن نغتنم الفرصة لذكر الله والاستغفار، فالله سبحانه وتعالى يُحب من يذكره في الشدة كما في الرخاء".
وشددت عضو الأزهر للفتوى على أن الحر الشديد قد يكون تذكيرًا من الله لا عقابًا، لافتة إلى أنه دعوة للتأمل في حال النفس، والعمل على إصلاحها، والتقرب من الله بالطاعة.
وتابعت عضو الأزهر للفتوى "إن كنا لا نتحمل حر الدنيا، فكيف بحر الآخرة؟ علينا أن نُعد أنفسنا، وأن نحتمي من نار جهنم بعبادة الله واتباع أوامره، لعلنا نفوز برضاه وجنته".
وأكدت عضو الأزهر للفتوى "رب العزة سبحانه وتعالى رؤوف رحيم، لا يعذب عباده عبثًا، بل يفتح لهم أبواب رحمته وفرص التوبة في كل حال، حتى في شدة الحر".