مخترقون يسيطرون على موقع بلدية أشدود المحتلة ويتوعدون بتهكير حسابات قادة أمريكيين وبريطانيين
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
أعلنت مجموعة تدعى فريق الراصد التقني، عن استهداف موقع بلدية اشدود المحتلة وفصله نهائيا عن الخدمة، مهددة بتهكير حساب أحد قادة أمريكا أو بريطانيا اليوم.
وقال الفريق في بيان نشرته المقاومة اللبنانية: دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، وردا على اغلاق حسابات بعض الصحفين اللبنانين حسين مرتضى وعلي شعيب، نعلن عن استهداف موقع بلدية اشدود المحتلة وفصله نهائيا عن الخدمة.
وأضاف البيان: انتظرونا اليوم مثل امبارح تهكير احد القياديين الدوله الامريكيه ان شاء الله او الدوله البريطانيه ردا على مجزره الاحتلال الامريكي والبريطاني في العاصمه الحديده في اليمن العزيز.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: يعلنون سيطرتهم موقع ويتوعدون بتهكير حسابات قادة أمريكيين وبريطانيين المقاومة اللبنانية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
“الهوية والجنسية” تحذر من حسابات إلكترونية تضلل المتعاملين وتدعي إنجاز الخدمات بسرعة
دعت الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ جميع المتعاملين من المواطنين والمقيمين والزائرين الراغبين في زيارة دولة الإمارات أو العيش والعمل فيها إلى ضرورة الحرص عند التقديم على الخدمات وتحري القنوات المعتمدة للحصول على الخدمات، وعدم الاستجابة للإعلانات المضللة التي تقدمها بعض المكاتب أو الشركات غير المعتمدة عبر المواقع الإلكترونية وقنوات التواصل الاجتماعي.
وأشارت الهيئة إلى أنها تقدم خدماتها بإجراءات مبسطة وسهلة عبر القنوات الرسمية المعتمدة، ومنها موقعها الإلكتروني وتطبيقها الذكي، إضافة إلى المراكز ومكاتب الطباعة المعتمدة في الدولة، مؤكدة أنها لم تقدم تسهيلات أو مزايا للمكاتب أو الشركات التي تعلن بمواقع التواصل الاجتماعي عن قدرتها عن إنجاز الخدمات بشكل أسرع وبإجراءات أقل بهدف تضليل المتعاملين وتحصيل الأموال منهم دون سند قانوني.
وحذرت الهيئة من انتشار ممارسات إلكترونية مخالفة تمارسها بعض الحسابات في وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية، حيث تقوم هذه الجهات بالترويج لخدمات الهيئة مدعيةً قدرتها على تسهيل الحصول على بعض الخدمات الحكومية التي تقدمها الهيئة بشكل أسرع وبدون استكمال الضوابط أو المعايير المعتمدة، مقابل رسوم مالية مبالغ فيها.
وأكدت الهيئة أن هذه الجهات تعتمد على وسائل دعائية مضللة تستهدف استغلال المتعاملين، وتؤدي إلى الإضرار بسمعة الهيئة، وخلق ثغرات أمنية، إضافةً إلى تعزيز سوق سوداء تهدد العدالة والشفافية في تقديم الخدمات.
وأكدت الهيئة على أنه يتم رصد تلك الممارسات المشبوهة تمهيدًا لاتخاذ الإجراءات القانونية المقررة بشأنها بالتعاون مع الجهات القانونية المختصة في الدولة.