بعد ارتباطه بدوري روشن.. مورينيو يتفق مع ناديه الجديد
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
اقترب البرتغالي جوزيه مورينيو مدرب روما الإيطالي السابق، من خوض تجربة تدريبية في دوري أوروبي جديد.
مورينيو يقود فنربخشةغادر مورينيو، تدريب روما الإيطالي في يناير الماضي، وبعدها لم يرتبط بأي نادٍ جديد وسط اهتمام أندية من دوري روشن السعودي بالحصول على خدماته.
وحسب الصحفي الموثوق فابريزيو رومانو فأن فنربخشة قد حصل على موافقة شفهية من مورينيو، لتولي تدريب الفريق التركي لمدة موسمين.
وأشار إلى أن مورينيو أعطى موافقته لتدريب فنربخشة ويقوم ممثليه بمراجعة العقود للتوقيع ثم الإعلان الرسمي.
جدير بالذكر أن مورينيو ارتبط اسمه مؤخرًا بالعديد من الأندية مثل الاتحاد والقادسية والشباب السعودي، ولكن البرتغالي يفضل البقاء في أوروبا بالمرحلة الحالية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مورينيو فنربخشة فنربخشة التركي جوزيه مورينيو
إقرأ أيضاً:
ليفاندوفسكي يحسم قراره: البقاء في برشلونة وتأجيل الانتقال إلى الدوري السعودي
حسم النجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي، مهاجم برشلونة الإسباني، الجدل حول مستقبله خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية، بعدما ارتبط اسمه بقوة بالرحيل نحو دوري روشن السعودي، في ظل تقارير عن اهتمام أندية سعودية بالحصول على خدماته.
وفي ظل ما نشرته صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية عن تفكير إدارة برشلونة في دراسة بعض البدائل الهجومية، تحسبًا لإمكانية مغادرة ليفاندوفسكي هذا الصيف، كشفت صحيفة "اليوم" السعودية عن وجود اتصالات حقيقية تمت بين ممثلي اللاعب وبعض المسؤولين في الدوري السعودي خلال الأسابيع الأخيرة.
وأوضحت الصحيفة أن نادي الهلال تحديدًا يُعد أبرز الأندية الساعية بقوة للتعاقد مع مهاجم من الطراز العالمي هذا الصيف، بعدما فشلت عدة محاولات سابقة للتعاقد مع أسماء لامعة في مركز رأس الحربة، ما جعله يوجّه أنظاره إلى ليفاندوفسكي، أحد أكثر المهاجمين تأثيرًا في الكرة الأوروبية خلال العقد الأخير.
لكن رغم ترحيبه المبدئي بالفكرة، فإن ليفاندوفسكي، بحسب المصادر ذاتها، قرر الاستمرار مع برشلونة لموسم إضافي على الأقل، مؤكدًا التزامه الكامل مع النادي الكتالوني، ومشيرًا إلى رغبته في خوض موسم جديد بقميص "البلوغرانا" تحت قيادة المدرب هانسي فليك، الذي عمل معه سابقًا في بايرن ميونخ.
اللاعب الذي أتم عامه الـ35 مؤخرًا لا يمانع الانتقال إلى الدوري السعودي مستقبلًا، بل ينظر إلى الأمر بإيجابية، لكنّه فضّل تأجيل خطوة الرحيل إلى ما بعد نهاية الموسم المقبل، مفضلاً الاستمرار في المنافسة الأوروبية لموسم آخر.
وبهذا القرار، يُغلق ليفاندوفسكي الباب مؤقتًا أمام انتقاله إلى دوري روشن، في وقت لا يزال فيه الهلال يبحث عن اسم هجومي كبير قادر على قيادة خطه الأمامي في الموسم الجديد، مما يُبقي باب التوقعات مفتوحًا بشأن البدائل المحتملة.