قمة سان بطرسبورغ وضعت دولها في المعطف الأصعب:هل تنخرط القارة السمراء في معادلة النظام العالمي المتعدد الأقطاب؟
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن قمة سان بطرسبورغ وضعت دولها في المعطف الأصعب هل تنخرط القارة السمراء في معادلة النظام العالمي المتعدد الأقطاب؟، 160; قياسا بنجاح الغرب في تحقيق ما اُعتبر انتصارا على روسيا بتوسيع عضوية حلف 8220;الناتو 8221; إلى 32 دولة، بدت موسكو من خلال القمة .،بحسب ما نشر الثورة نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قمة سان بطرسبورغ وضعت دولها في المعطف الأصعب:هل تنخرط القارة السمراء في معادلة النظام العالمي المتعدد الأقطاب؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قياسا بنجاح الغرب في تحقيق ما اُعتبر انتصارا على روسيا بتوسيع عضوية حلف “الناتو” إلى 32 دولة، بدت موسكو من خلال القمة الروسية الافريقية في سان بطرسبورغ انها كانت مستعدة لماراثون الاستقطابات الدولية حيث أفلحت في دفع دول القارة السمراء لتكون جزءاً من المعسكر الدولي المؤيد للانتقال إلى نظام عالمي جديد متعدد الأقطاب أكثر […]
34.220.19.47
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قمة سان بطرسبورغ وضعت دولها في المعطف الأصعب:هل تنخرط القارة السمراء في معادلة النظام العالمي المتعدد الأقطاب؟ وتم نقلها من الثورة نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
زايد العليا: «السند» نهجنا لدعم مرضى التصلب اللويحي
أطلقت مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، مبادرة نوعية لدعم موظفيها المتعايشين مع مرض التصلب اللويحي المتعدد الذي يؤدي لحدوث إعاقة من ضمن فئات الإعاقة الجسدية، في خطوة تعكس التزام المؤسسة بتعزيز جودة الحياة لجميع أصحاب الهمم، بمن فيهم كوادرها الوظيفية.
وتهدف المبادرة التي تأتي تزامناً مع اليوم العالمي للتصلب اللويحي المتعدد (30 مايو من كل عام )، لتوفير دعم نفسي واجتماعي متخصص للموظفين المصابين، ومنحهم امتيازات إضافية واعتماد بيئة عمل مرنة تراعي ظروفهم الصحية، فيما تتضمن برامج تثقيفية وإرشادية.
وتحت شعار «السند»، أطلقت المؤسسة هذا العام سلسلة أفلام توعوية عبر منصاتها الرقمية، تُسلط الضوء على دور الأسرة والمجتمع والبيئة المهنية في دعم المصابين، فيما يعكس هذا المفهوم نهجها في توفير مظلة دعم شاملة تمتد إلى التمكين الاجتماعي والإنساني.
وقالت سدرة المنصوري، مدير إدارة خدمات أصحاب الهمم بالمؤسسة، إن مرض التصلب المتعدد يصيب بشكل رئيسي الفئة العمرية من 20 إلى 40 عاماً، ويطال النساء أكثر من الرجال، ما يجعل التوعية والدعم المبكر أمراً بالغ الأهمية.
وأضافت أن المؤسسة تركز على تعزيز برامج الدعم النفسي والاجتماعي، ونكثّف الحملات التوعوية لتشمل مختلف شرائح المجتمع، بهدف ترسيخ ثقافة التضامن والتكافل مع المصابين بالمرض.
وأطلقت المؤسسة في وقت سابق في إطار جهودها المستمرة، عدة مبادرات توعوية، أبرزها تحديث بطاقة أصحاب الهمم للمصابين بالتصلب اللويحي عبر إضافة لون خاص يرمز للمرض، وتمييز تصاريح مواقف سياراتهم بلون الشعار المعتمد، وإنتاج أفلام توعوية حول طبيعة المرض وأعراضه وسبل التكيف معه.
وعلى صعيد الشراكات، تُواصل المؤسسة تعاونها مع الجمعية الوطنية لمرض التصلب المتعدد، لإرسال رسائل دعم للمصابين المسجلين، والمساهمة في بناء شبكة دعم مجتمعية مستدامة.
ودعت المؤسسة، جميع أفراد المجتمع ومؤسساته إلى أن يكونوا «السند» الحقيقي والدائم لكل من يواجه تحديات صحية، مؤكدةً أن التضامن هو الخطوة الأولى نحو مجتمع شامل، متعاطف، يحتوي الجميع.
(وام)