بوكيلة يؤدي اليمين رئيسا للسلفادور لولاية ثانية
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
أدى رئيس السلفادور نجيب بوكيلة، السبت، اليمين الدستورية لولاية ثانية مدتها خمس سنوات.
وأدى بوكيلة اليمين الدستورية في العاصمة سان سلفادور بحضور ضيوف أجانب مثل ملك إسبانيا فيليبي السادس والرئيس الأرجنتيني خافيير مايلي.
وقال بوكيلة، البالغ من العمر 42 عام، في كلمة ألقاها من شرفة القصر الوطني بعد أن أدى اليمين "لقد انتصرنا أخيرا على الخوف وأصبحنا بلدا حرا حقا".
وفاز بوكيلية في الانتخابات الرئاسية التي جرت في 4 فبراير الماضي بنسبة تقل قليلا عن 83 بالمئة من الأصوات.
وفي الانتخابات البرلمانية التى أجريت بالتزامن مع انتخابات الرئاسة، فاز حزبه "نويفاس آيدياز" (أفكار جديدة) بـ 54 مقعدا من أصل 60 مقعدا.
المصدر: د ب أالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: نجيب بوكيلة السلفادور اليمين الدستورية
إقرأ أيضاً:
حريق في سفينة تحمل 3 آلاف سيارة يؤدي إلى غرقها قبالة سواحل ألاسكا
غرقت الشحن "مورنينغ ميداس" التي تحمل أكثر من 3000 سيارة قبالة سواحل ولاية ألاسكا الأمريكية، وذلك بعد حريق اندلع على متنها في 3 حزيران/ يونيو الجاري.
وجاء في بيان لخفر السواحل الأمريكي، أن طاقم السفينة أرسل نداء لطلب النجدة بعد اندلاع الحريق على متن السفينة التي تحمل العلم الليبيري أثناء سفرها من الصين إلى المكسيك، بحسب ما نقلت صحيفة "نيويورك تايمز".
وأشار البيان إلى أن فرق الإطفاء والإنقاذ تمكنت من الوصول إلى سفينة الشحن بعد أسبوع من اندلاع الحريق فيها.
Se hunde en el Pacífico el buque Morning Midas, que transportaba más de 3,000 autos desde China rumbo a México.
El carguero Morning Midas, que llevaba alrededor de 3,000 vehículos nuevos desde China con destino a México, se hundió en el océano Pacífico, a unos 770 kilómetros de… pic.twitter.com/qQPTPVUeVm — Alertageo (@alertarojanot) June 25, 2025
وأوضح أنه خلال جهود الإنقاذ، تم إجلاء طاقم السفينة المكون من 22 شخصًا، ولم تتمكن الفرق من إخماد الحريق.
وبحسب البيان انجرفت السفينة في البحر لمدة ثلاثة أسابيع، وانقلبت في وقت سابق من هذا الأسبوع على بعد حوالي 720 كيلومترًا جنوب غرب أداك جزيرة التابعة إلى ألاسكا.
وأكد البيان أن السفينة التي يبلغ طولها 182 متراً غرقت إلى عمق حوالي 5000 متر، وكانت تحمل على متنها 3048 سيارة.
وبدأت شركة "زودياك ماريتايم"، ومقرها في العاصمة البريطانية لندن، والمسجلة السفينة باسمها، تحقيقا في الحادث.
وتشير التقارير إلى أن الحادث قد يؤدي إلى تعطيل سلامة الملاحة البحرية في منطقة شمال المحيط الهادئ، وأن أكثر من 1800 طن من الوقود على متن السفينة قد تتسرب.
وقال كريستوفر كولبيبر، قائد خفر السواحل الأمريكي في غرب ألاسكا ومنطقة القطب الشمالي، في بيان: "نعمل بشكل وثيق مع شركة زودياك ماريتايم حيال أي علامات تشير إلى حدوث تلوث المحتمل".
ويُعتقد أن الحريق ربما يكون ناجمًا عن مركبات كهربائية في حمولة السفينة.