المالية: بدء صرف مرتبات شهر يونيو الأحد المقبل
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة المالية، أنه سيتم تبكير مواعيد صرف مرتبات شهر يونيو ٢٠٢٤، للعاملين بالدولة بمناسبة إغلاق السنة المالية للعام ٢٠٢٣/ ٢٠٢٤، وقرب حلول عيد الأضحى المبارك، بحيث يبدأ الصرف اعتبارًا من يوم الأحد الموافق ٩ يونيو ٢٠٢٤.
وقال شريف خيري رئيس قطاع الحسابات والمديريات المالية: إنه تم تحديد الأيام من ٩ إلى ١٣ يونيو ٢٠٢٤ لصرف رواتب العاملين بالدولة وما في حكمها، أخذًا فى الاعتبار أيام الإجازات والعطلات الرسمية، على أن تبدأ إتاحة مستحقات العاملين في ماكينات الصراف الآلي وفق المواعيد المعلنة بالمنظومة المالية الإليكترونية.
وأهاب خيري بالعاملين في الجهات الإدارية عدم التزاحم على ماكينات الصراف الآلي، خاصة أن المرتبات ستكون متاحة في أي وقت اعتبارًا من تاريخ بدء الصرف المحدد لكل الجهات الإدارية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المالية اجور العاملين بالدولة الرواتب أجور الموظفين
إقرأ أيضاً:
حماس تدعو لأن يكون الأحد المقبل يومًا عالميًا لنصرة غزة
غزة - صفا دعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشعوب الحرة وكل أحرار العالم إلى تصعيد الحراك الجماهيري العالمي أيّام الجمعة والسبت والأحد (1 و2 و3 آب/أغسطس)، وكل الأيام القادمة، ضدّ استمرار العدوان والإبادة والتجويع الإسرائيلي في قطاع غزَّة. وقالت الحركة في بيان وصل وكالة "صفا"، يوم الثلاثاء: "ليكن يوم الأحد 3 آب/أغسطس يومًا عالميًا لنصرة غزَّة والقدس والأقصى والأسرى في فلسطين، وفاءً واستجابةً لدعوة شهيد فلسطين والأمَّة القائد إسماعيل هنية". ودعت جماهير الأمة العربية والإسلامية، والأحرار في العالم إلى تنظيم المسيرات الحاشدة والمظاهرات الغاضبة في كلّ المدن والساحات والعواصم حول العالم ضد استمرار العدوان والتجويع بحقّ أكثر من مليوني مواطن في القطاع. وطالبت بتصعيد كل أشكال التظاهر والاعتصامات أمام السفارات الإسرائيلية والأمريكية، وسفارات الدول الداعمة للاحتلال، في كل أنحاء العالم، حتى يتوقف العدوان والتجويع ضد الأطفال والنساء والمرضى والمدنيين الأبرياء. وأضافت "وفي الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد القائد هنية فإننا نحيي دعوته، ونستذكر نداءه لأمّتنا والأحرار في العالم، إلى أن يكون يوم الأحد المقبل يومًا وطنيًا وعربيًا وإسلاميًا وعالميًا لنصرة غزَّة والقدس والأقصى والأسرى في فلسطين، وحراكًا متواصلًا، وممارسة كلّ أشكال الضغط السياسي والدبلوماسي والشعبي، حتى تتوقف حرب الإبادة والتجويع ضد أهلنا في قطاع غزَّة".