المناطق_واس

ضبطت القوات الخاصة للأمن البيئي مواطنًا مخالفًا لنظام البيئة لإشعاله النار في أراضي الغطاء النباتي بمنطقة حائل، وتم تطبيق الإجراءات النظامية بحقه، مؤكدةً أن عقوبة إشعال النار أو استعمالها في أراضي الغطاء النباتي غرامة (3000) ريال، حاثةً على الإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداءً على البيئة أو الحياة الفطرية على الرقم (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.

أخبار قد تهمك “الأرصاد”: رياح نشطة وأتربة مثارة على منطقة حائل 1 يونيو 2024 - 1:03 مساءً القوات الخاصة للأمن البيئي تضبط مخالفين لنظام البيئة لاستغلالهما الرواسب 30 مايو 2024 - 3:33 مساءً

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: القوات الخاصة للأمن البيئي حائل

إقرأ أيضاً:

المزارع الاستيطانية تغزو الضفة الغربية للاستيلاء على أراضي الفلسطينيين

تشهد الضفة الغربية، خلال الأعوام القليلة الماضية، طفرة لافتة في بناء "المزارع الاستيطانية"، التي باتت تمثل إحدى أبرز أدوات توسع الاحتلال في المنطقة المصنفة ج وسط دعم من حكومة الاحتلال وتنفيذ بصورة سرية.

ووفق تقرير لمجموعة "تامررور" البحثية، التي يرأسها الضابط السابق في جيش الاحتلال شاؤول أريئيلي، ارتفع عدد هذه المزارع من صفر في عام 2021 إلى 133 مزرعة منتشرة حاليا في أنحاء الضفة، في زيادة وصفت بأنها غير مسبوقة من حيث السرعة والمساحة.

وبحسب التقرير، لم يتوقف التوسع عند إنشاء المزارع، بل شمل أيضا سيطرة متزايدة على الأراضي الرعوية. ففي عام 2020، بلغ حجم الأراضي التي تسيطر عليها المزارع نحو 312 كيلومترا مربعا. أما اليوم، وبحسب التقديرات غير الرسمية، فإن هذه المزارع تسيطر على نحو 786 كيلومترا مربعا من أراضي الضفة الغربية، أي ما يعادل قرابة نصف الأراضي المصنفة ج.



وتعتمد هذه المزارع، إلى جانب النشاط الزراعي، على نشر قطعان الماشية لتوسيع نطاق الاستيلاء على الأرض فعليا.

ويحظى هذا النوع من الاستيطان بدعم واضح من وزارتي الحرب والاستيطان في حكومة الاحتلال الحالية، فقد وصفت وزيرة الاستيطان أوريت ستروك هذه المزارع بأنها "معاقل وطنية تحمي المساحات المفتوحة"، مشيرة إلى أنها تسهم في إحباط ما تسميه "البناء الفلسطيني غير القانوني" في المنطقة ج، وفق وصفها

ومن جهته، يعمل وزير مالية الاحتلال المتطرف، بتسلئيل سموتريتش، الذي يمتلك صلاحيات واسعة في إدارة شؤون الضفة الغربية، على إعلان المزيد من المناطق كأراضي دولة، ما يفتح الباب أمام توسيع إضافي في المزارع والمستوطنات.

ورغم السرية التي تحيط بالمشروع من قبل جهات الاحتلال، تتفق مصادر من اليسار الإسرائيلي ومنظمات حقوقية فلسطينية على خطورة هذا التحول.وتعتبرها كوسيلة لطرد الفلسطينيين وقطع التواصل الجغرافي بين التجمعات السكانية في الضفة، تمهيدا لإفشال أي إمكانية لقيام دولة فلسطينية متواصلة جغرافيا بحسب صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية.

ويؤكد التقرير أن التوسع بلغ مستويات يصعب التراجع عنها، نظرا للسيطرة الفعلية التي باتت تفرضها هذه المزارع على مساحات واسعة من الأرض، لا سيما في مناطق الضفة الغربية وشمال غور الأردن.

مقالات مشابهة

  • ضبط 13 مخالفاً لنظام البيئة في عدد من مناطق المملكة خلال أسبوع..فيديو
  • دوريات المجاهدين بجازان تقبض على مخالف لنظام أمن الحدود لترويجه مواد مخدرة
  • الماء والتربة والهواء.. إجراءات شاملة لمركز الالتزام البيئي بموسم الحج
  • 87 ملعبًا رياضيًا تشهد إقبالًا لافتًا من الشباب والعائلات بحائل
  • “مكافحة المخدرات” تحبط ترويج أقراص خاضعة لتنظيم التداول الطبي بمنطقة حائل
  • ضبط 12 ألف مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
  • القبض على 12129 مخالفًا للأنظمة بمختلف مناطق المملكة خلال أسبوع
  • “أدوات قذرة بيد العدو”.. قبائل وعشائر البادية بغزة ترفع الغطاء العشائري والقبلي عن “خونة القضية”
  • اللواء «الحربي» يزور مركز العمليات الأمنية الموحدة (911) بمنطقة مكة المكرمة
  • المزارع الاستيطانية تغزو الضفة الغربية للاستيلاء على أراضي الفلسطينيين