متظاهرون مؤيدون لفلسطين يواجهون المتحدث باسم الخارجية الأمريكية: كم طفلا قتلت اليوم؟ (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
واجه متظاهرون مؤيدون للفلسطينيين المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر عندما خرج من سيارته أمام مقر إقامته في واشنطن يوم السبت.
إقرأ المزيدوهتف المتظاهرون عندما توجه المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية إلى مقر إقامته بعد خروجه من سيارته، وسألوه: "ماذا تقول يا ميلر؟ كم طفلا قتلت اليوم؟.
وفي مقطع الفيديو الذي تبلغ مدته 30 ثانية، يمكن رؤية ميلير وهو يلوح للناس بينما واصل المتظاهرون ترديد الشعارات، من دون أن يدلي بأي تعليق.
وكانت وزارة الصحة بغزة أعلنت أمس الأحد، ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب من السابع من أكتوبر إلى 36439 قتيلا و82627 جريحا.
المصدر: RT+ وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار أمريكا احتجاجات الحرب على غزة جرائم حرب جرائم ضد الانسانية قطاع غزة وزارة الخارجية الأمريكية الخارجیة الأمریکیة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية: العقوبات الأمريكية تعكس سلوك واشنطن المتناقض
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الخارجية الإيرانية علقت بشأن العقوبات الأمريكية الجديدة، وقالت إن الادعاءات المطروحة غير صحيحة.
وأضافت الخارجية الإيرانية، أن العقوبات الأمريكية تعكس عدم جدية الولايات المتحدة في المفاوضات، والعقوبات الأمريكية تعكس سلوك واشنطن المتناقض وتعزز شكوكنا تجاهها.
لا حدود للتخصيب ما دام في الإطار السلمي
وأوضحت المذكرة الإيرانية أن وثائق الوكالة الدولية للطاقة الذرية لا تنص على وجود حدّ لمستوى تخصيب اليورانيوم، طالما لم يتم تحويل المواد إلى أغراض عسكرية، ما يُعدّ ردًا مباشرًا على الاتهامات المتزايدة بشأن رفع طهران لنسب التخصيب.
من جهتها، أصدرت وزارة الخارجية الإيرانية ومنظمة الطاقة الذرية بيانًا مشتركًا أعربتا فيه عن أسفهما لنشر التقرير الأخير للوكالة، واصفتين إياه بـ"المسيس"، وأكدتا أن إيران لم تُخفِ أي مواقع أو أنشطة نووية غير معلنة، حسب تعبير البيان.
خلفية التوتر النووي
يأتي هذا التصعيد في وقت يشهد فيه الملف النووي الإيراني جمودًا سياسيًا منذ انهيار محادثات إحياء الاتفاق النووي عام 2015، بعد انسحاب الولايات المتحدة منه عام 2018 في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب، وعودة طهران تدريجيا إلى رفع مستويات التخصيب خارج سقوف الاتفاق.
وترى دول غربية أن سلوك إيران الحالي يزيد من تعقيد فرص التوصل إلى تسوية دبلوماسية، بينما تردّ طهران باتهام تلك الدول بانتهاج سياسات مزدوجة وتسييس ملف الوكالة الذرية.