قائد القوات الجوية يلتقي قائد القوات الجوية والدفاع الجوي لوزارة الدفاع الصربية
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
كتب- محمد سامي:
التقى الفريق محمود فؤاد عبد الجواد، قائد القوات الجوية، الفريق دوشكو جاركوفيتش، قائد القوات الجوية والدفاع الجوي لوزارة الدفاع الصربية، وذلك خلال زيارته الرسمية إلى دولة صربيا والتي استغرقت عدة أيام.
وتناول اللقاء بحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، فضلًا عن فتح آفاق جديدة للشراكة الاستراتيجية بين القوات الجوية المصرية والصربية.
كما التقى قائد القوات الجوية بـ "نيناد ميلورادافيتش"، مساعد وزير الدفاع الصربي وفلاديمير تسيزيلي، مؤسس شركة فلاتاكوم الرائدة في مجال التصنيع العسكري، تم خلالها بحث سبل تعزيز التعاون الثنائي،
ونقل وتبادل الخبرات بين القوات المسلحة لكلا البلدين الصديقين.
وخلال الزيارة، التقى الفريق محمود فؤاد عبد الجواد، بـ "ميلوش فوتشيفيتش"، رئيس الوزراء الصربي، حيث تناول اللقاء مجالات التعاون المشترك في ضوء تنامي العلاقات المصرية الصربية على كل الأصعدة.
وتأتي الزيارة في إطار حرص القوات المسلحة على تعزيز آفاق التعاون العسكري مع الدول الشقيقة والصديقة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان قائد القوات الجوية قائد القوات الجویة
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان يهنئان قائد الثورة بعيد الأضحى المبارك
الثورة نت/..
رفع وزير الدفاع والإنتاج الحربي اللواء الركن محمد العاطفي، ورئيس هيئة الأركان العامة اللواء الركن محمد الغماري، برقية تهنئة إلى قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك 1446هـ فيما يلي نصها:
يطيب لنا في هذه الأيام المباركة، أيام العزة والجهاد والتضحية، أن نتقدم إلى مقامكم الكريم باسم قيادة وزارة الدفاع وجميع الأبطال من أبناء قواتنا المسلحة المرابطين في الثغور بأخلص التهاني وأطيب التبريكات بمناسبة احتفالات شعبنا اليمني الكريم مع شعوب أمتنا العربية والإسلامية بحلول عيد الأضحى المبارك، سائلين المولى عز وجل أن يتقبل منا ومنكم الطاعات، وأن يعيد هذا العيد على شعبنا وعلى أمتنا بالنصر والتمكين والعزة والكرامة وأن يديم عليكم موفور الصحة والعافية ويوفقكم لما فيه الخير لليمن والأمة الإسلامية فقيادتكم الحكيمة هي نبراس الأمل الذي يهدي الأمة إلى بر الأمان، ونحن معكم على العهد والوفاء، ماضون في نفس الدرب درب الجهاد والانتصار بمشيئة الله وقدرته.
في هذه الذكرى الدينية العظيمة ذكرى التضحية والفداء نستلهم دروس العزيمة والإباء، ونستحضر بكل وعي وإدراك التحديات المصيرية التي تواجهها أمتنا، والتي تتطلب وحدة الصف وثبات الموقف، ففي الوقت الذي تتعرض فيه مقدسات أمتنا ومقومات بلدنا لأبشع أنواع العدوان، فإن إرادة هذا الشعب الأبي تزداد صلابة، وإيمانه بالنصر يتعاظم.
لقد أثبتت التجربة أن هذا الشعب العظيم، برجاله الأحرار وجيشه المجاهد وبنيانه الإيماني الصلب قادر على تحويل التحديات إلى انتصارات، والمحن إلى منح، وبفضل الله أولاً، ثم بفضل توجيهاتكم الربانية الحكيمة، استطعنا أن نكسر شوكة الأعداء مرة بعد أخرى، وسنكمل مسيرة الكسر والانتقام فكل طائرة تتجاسر على سماء العزة ستسقط، وكل سفينة تبحر لدعم الكيان ستغرق وكل صاروخ غادر يطلق على أرض الكرامة سيرد عليه بالمثل، وكل مغتر بقوته سيذوق مذلة الهزيمة على أيدينا بمشيئة الله تعالى.
ونحن هنا ومن منطلق المسؤولية الدينية والوطنية والأخلاقية والعسكرية وتنفيذاً لتوجيهاتكم الكريمة نؤكد لكم ولكل أبناء شعبنا المجاهد وقوفنا الكامل في دعم ومساندة إخواننا في غزة بكل ما نملك من قوة حتى وقف العدوان وإنهاء الحصار، و نوجه تحذيراً واضحاً للعدو الصهيوني المجرم و لكل من تسول له نفسه العبث بأمننا أو المساس بسيادتنا ومقدساتنا، أن قواتنا المسلحة تمتلك من القوة والاستعداد ما يمكنها من الرد الصاعق على أي عدوان، ولتعلم قوى الاستكبار العالمي أن أي مغامرة ستُواجه بعقاب شديد، ورد موجع و حاسم وسيندم المعتدون على كل قرار اتخذوه في حق شعبنا العظيم.
نكرر لكم التهنئة بهذه المناسبة الدينية المباركة.. شاكرين لكم كل جهودكم الساعية إلى بناء وتطوير القوات المسلحة ورفع كفاءتها القتالية وتجهيزها بأحدث الوسائل التي تمكنها من حماية الوطن وردع الأعداء.. ونؤكد لكم أننا ماضون على درب الجهاد والاستشهاد مدافعين عن سيادة الوطن ومقدسات الأمة رافعين راية الحق حتى تحقيق الأهداف السامية التي ضحى من أجلها شعبنا اليمني العظيم.
النصر للوطن.. والرحمة للشهداء الأبرار..
والشفاء للجرحى.. والفرج للأسرى..
وكل عـام وأنتم بخير..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،