المسبار الصيني "تشانغ آه-6" ينطلق من الجانب البعيد للقمر
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
انطلق المسبار الصيني "تشانغ آه-6" رحلة العودة من الجانب البعيد للقمر باتجاه الأرض، وفق ما أعلنت وكالة الأنباء الصينية "شينخوا" اليوم الثلاثاء.
ومغادرة المسبار الناجحة للقمر تعني أن الصين أقرب إلى أن تصبح أول دولة تعيد عينات من الجانب الذي لا يمكن رؤيته من الأرض.
وأكمل المسبار، الذي غادر القمر الساعة 11:38 ليلا بتوقيت غرينتش، بنجاح جمع العينات يومي الثاني والثالث من يونيو الجاري، وفقا لرويترز.
وقالت صحيفة "بكين ديلي" إن المسبار "تشانغ آه-6" رفع علم الصين لأول مرة على الجانب البعيد من القمر بعد جمع العينات.
ويتابع العلماء في جميع أنحاء العالم عودة العينات القمرية إلى الأرض، ويأملون أن تساعد التربة التي جمعها المسبار في الإجابة على أسئلة مثل نشأة النظام الشمسي.
وانطلق المسبار "تشانغ آه-6"، الذي سمي على اسم إلهة القمر الصينية الأسطورية، في الثالث من مايو من جزيرة هاينان بجنوب الصين، وهبط يوم الأحد في موقع لم يسبق استكشافه في الجزء البعيد من القمر الذي لا يواجه الأرض.
ونجحت مهمة الفضاء الصينية السابقة "تشانغ آه-5" في جمع عينات من القمر من الجانب المواجه للأرض في ديسمبر 2020، وهو إنجاز أعاد تحفيز الجهود العالمية لإحضار عينات بعد فترة توقف طويلة دامت 44 عاما.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الصين الأرض الجانب البعيد من القمر النظام الشمسي تشانغ آه 6 مهمة الفضاء الصينية تشانغ آه 5 عينات من القمر أخبار الصين أخبار علمية أخبار الفلك تشانغ آه 6 عينات من القمر الجانب المظلم للقمر الجانب البعيد للقمر استكشاف القمر النظام الشمسي الصين الأرض الجانب البعيد من القمر النظام الشمسي تشانغ آه 6 مهمة الفضاء الصينية تشانغ آه 5 عينات من القمر أخبار الصين من الجانب
إقرأ أيضاً:
حل الدولتين ينطلق اليوم بزخم كبير وتوقعات بـ10 اعترافات أخرى.
وأكد الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودي، أن رئاسة بلاده بالشراكة مع فرنسا لهذا المؤتمر الدولي تأتي «استناداً لموقف المملكة الثابت تجاه القضية الفلسطينية واستمراراً لجهودها في دعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وجهود التوصل للسلام العادل والشامل بما يكفل قيام الدولة الفلسطينية على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية».
إلى ذلك، أشاد رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد مصطفى، بمواقف السعودية التي قال إنها «ساهمت في إنضاج المواقف الدولية للاعتراف بالدولة الفلسطينية، وتقديم كل الدعم الممكن لها».
وفيما يتعلق بمساعي وقف إطلاق النار في غزة، كشفت مصادر فلسطينية مطلعة أن الوسطاء يعملون على عقد جولة مفاوضات جديدة بعد تلقي الرد الإسرائيلي على ما قدمته «حماس» للوسطاء ربما في غضون أقل من 48 ساعة، للتوصل إلى اتفاق بشأن النقاط الخلافية بعد حسم كثير من البنود في جولة المفاوضات السابقة