بالفيديو: الخارجية القطرية: ننتظر ردًا واضحًا على مقترح الصفقة
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري اليوم الثلاثاء 4 يونيو 2024 ، إن الوسطاء ينتظرون ردا واضحا على مقترح صفقة التبادل ووقف إطلاق النار في غزة .
وأضاف الأنصاري أن رئيس الوزراء وزير الخارجية أجرى اتصالات مع أطراف إقليمية ودولية بشأن غزة (..) الاتصالات مستمرة بهدف التوصل إلى وقف للحرب على غزة وإدخال المساعدات للقطاع.
وتابع :" نؤكد أن المبادئ الواردة في خطاب الرئيس الأمريكي تجمع مطالب جميع الأطراف ، ولا مواقف واضحة حتى الآن من الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني بشأن مقترح بايدن".
https://t.co/CtQhhmwizI
— الخارجية القطرية (@MofaQatar_AR) June 4, 2024وأوضح الأنصاري أن الاجتماع الخماسي عبر الاتصال المرئي أمس أكد ضرورة وقف العدوان وانسحاب الاحتلال.
وقال :" نحتاج كمجتمع دولي إلى ممارسة ضغوط على الطرفين لقبول المقترح ، والاتصالات لم تتوقف مع كل الأطراف المعنية بالأزمة في غزة".
وتابع :" المبادئ الواردة بخطاب بايدن توفر خريطة طريق لوقف إطلاق نار دائم وإنهاء الأزمة ، والمبادئ الواردة بخطاب بايدن ستنهي معاناة سكان غزة والرهائن الإسرائيليين".
وأضاف :" حجم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة يجب أن يكون سببا كافيا للتوصل إلى اتفاق".
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
النعمي: ننتظر دعوة البعثة الأممية لفريق الحوار لتسمية حكومة جديدة
قال عبد الحميد النعمي، وزير الخارجية في ما تعرف “حكومة الإنقاذ”، إن الاحتجاجات التي شهدتها العاصمة وبعض المدن بالمنطقة الغربية ضد سياسات الحكومة كشفت حجم الفساد المستشري في أجهزة الحكومة ومدى عزلها وإصرار معظم الفئات الاجتماعية على مغادرتها المشهد، إضافة إلى أن الرفض الشعبي للحكومة يوجه في نفس الوقت أصابع الاتهام إلى بعثة الأمم المتحدة لانها المسؤولة بشكل أو بآخر على تنصيب هذه الحكومة.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “لكن ما هي آلية تسمية الحكومة الجديدة، بالتأكيد ليست من خلال المسرحية التي نشاهدها هذه الايام عبر البرلمان، فالبرلمان انتزعت منه هذه الصلاحيات بفضل الاتفاق السياسي”، وفق زعمه.
تابع قائلا “اعتمد البرلمان نفسه ما أقره الاتفاق السياسي بهذا الخصوص بمشاركته في فريق الحوار بثلاثة عشر عضوا جنبا إلى جنب مع مجلس الدولة. وبذلك أصبحت آلية فريق الحوار السياسي هي المعتمدة قانونا وعرفا… ومن هذا المنطلق يمكن فهم رفض معظم الأطراف الدولية لمحاولات البرلمان اتخاذ أي إجراء من جانب واحد في هذا الاتجاه”.
واختتم قائلًا “اذا لم يتبقى لنا إلا أن ننتظر قيام البعثة بدعوة فريق الحوار للاجتماع للنظر في تسمية حكومة جديدة. ولا بأس من عرضها لنيل ثقة البرلمان فيما بعد” وفق تعبيره.