ضبط صيدلانية تنتحل صفة طبيبة جلدية في سوهاج
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
أعلنت مديرية الصحة والسكان بمحافظة سوهاج، تمكن فريق تفتيش العلاج الحر بالمديرية من ضبط صيدلانية تنتحل صفة طبيبة جلدية، وذلك فى إطار توجيهات اللواء طارق الفقى محافظ سوهاج، وبإشراف الدكتور أحمد محروس وكيل وزارة الصحة بسوهاج، ومتابعة الدكتور محمد محسن عساف مدير إدارة العلاج الحر .
وقام فريق من تفتيش العلاج الحر ضم كلا من والدكتور محمد سيد فقير، والدكتورة منى عبدالناصر والدكتور مصطفى رفعت مفتشو العلاج الحر، وبالإستراك مع إدارة التجارة الداخلية بمديرية تموين سوهاج بضبط صيدلانية تنتحل صفة طبيب جلدية.
وتبين أنها تقوم بإيهام المرضى بانها طبيبة جلدية وتغذية علاجية وتقوم بعمل جلسات تقشير كيميائى بكيماويات مجهولة المصدر ومنتهية الصلاحية وغير مسجلة بوزارة الصحة مما يعد استخدامها خطر على المرضي، وعلى الفور تم تحريز تلك الكيماويات وعمل المحاضر اللازمة وتولت النيابة التحقيق.
تقديم الخدمات الطبية الخاصةومن جانبه أكد الدكتور أحمد محروس وكيل وزارة الصحة بسوهاج أن أماكن تقديم الخدمات الطبية الخاصة لابد أن تتبع الإشتراطات الصحية والقواعد وكذلك الكوادر الطبية والفنية بها لافتاً إلى أن فرق التفتيش تكثف من مرورها للتأكد من جودة وأمان الخدمة المقدمة للمواطنين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سوهاج اللواء طارق الفقي جلدية صيدلانية الدكتور أحمد محروس الإشتراطات الصحية العلاج الحر
إقرأ أيضاً:
“الصحة”: أكثر من 5 آلاف متطوع يشاركون في دعم المنظومة الصحية خلال موسم الحج الجاري
كشفت وزارة الصحة عن مشاركة أكثر من 5 آلاف متطوع صحي خلال موسم حج 1446هـ، ضمن جهود المنظومة الصحية لتعزيز جودة الخدمات الصحية المقدمة لضيوف الرحمن، انسجامًا مع مستهدفات برنامج “تحول القطاع الصحي”، وبرنامج “خدمة ضيوف الرحمن”، ضمن رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى رفع أعداد المتطوعين، وتعزيز إسهامهم في خدمة الحجاج.
وأوضحت وزارة الصحة أن المتطوعين أسهموا في دعم الرعاية الصحية المقدمة للحجاج عبر ثلاثة محاور رئيسية: الخدمات الوقائية والعلاجية، بالإضافة إلى الخدمات المساندة، في مواقع متعددة بالمشاعر المقدسة، تشمل مكة المكرمة، ومنى، وعرفات، ومزدلفة، بالإضافة إلى مشاركتهم الفاعلة في المستشفيات والمراكز الصحية.
وتسعى الوزارة من خلال مركز التطوع الصحي إلى استثمار طاقات الكفاءات الوطنية في دعم المنظومة الصحية، وتعزيز العمل التطوعي، من خلال رفع أعداد المتطوعين الصحيين، وتعزيز مشاركتهم في المناسبات الوطنية والمواسم الكبرى.