وزير الخارجية يبحث التطورات في غزة والسودان مع نظيره الأمريكي
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
تلقّى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اتصالاً هاتفياً، اليوم، من وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية أنتوني بلينكن.
وجرى خلال الاتصال التطرّق للمستجدات في قطاع غزة، بما في ذلك المقترح الذي أعلن عنه الرئيس جوزيف بايدن رئيس الولايات المتحدة الأمريكية بشأن الأوضاع في قطاع غزة وصفقة التبادل ومراحل إنجازها، إضافة إلى التطورات في السودان.
سمو وزير الخارجية الأمير #فيصل_بن_فرحان @FaisalbinFarhan يتلقى اتصالاً هاتفياً من معالي وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية السيد أنتوني بلينكن، تطرقا خلاله إلى المقترح الذي أعلن عنه الرئيس الأمريكي بشأن الأوضاع في قطاع غزه وصفقة التبادل ومراحل إنجازها، إضافة إلى التطورات في... pic.twitter.com/RhTqnMSxEX— وزارة الخارجية(@KSAMOFA) June 4, 2024
أخبار متعلقة خدمة ضيوف الرحمن.. صدور دليل الطرق للمشاعر المقدسةوصول الطائرة السعودية الـ 52 لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام وزير الخارجية الأمريكي وزير الخارجية الأوضاع في غزة فی قطاع
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: الوزير روبيو بحث مع نظيره الإسرائيلي خطة ترامب في غزة
صرحت الخارجية الأميركية أن الوزير ماركو روبيو بحث مع نظيره الإسرائيلي جدعون ساعر الأمن الإقليمي وتنفيذ خطة الرئيس ترامب في غزة.
وفي وقت سابق، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن أعضاء مجلس السلام في قطاع غزة سيعلن عنهم مطلع عام 2026 ، وسيضم قادة العالم .
و أضاف ترامب، سيكون هذا أحد أهم مجالس السلام على الإطلاق ، ملوك ، رؤساء ، وزراء، جميعهم يرغبون في الانضمام إلى مجلس السلام.
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، مصادرة القوات الأمريكية ناقلة نفط قبالة السواحل الفنزويلية.
وقال ترامب، خلال اجتماع في غرفة روزفلت بالبيت الأبيض حسب شبكة CNBC الأمريكية: "لقد صادرنا للتو ناقلة نفط قبالة سواحل فنزويلا". ولم يُفصح ترامب عن أي تفاصيل بشأن مالك الناقلة أو وجهتها.
وقد صعّد ترامب الضغط على الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو في الأسابيع الأخيرة، وقال في مقابلة مع مجلة "بوليتيكو" أمس ، إن "أيام مادورو باتت معدودة".
ولم يستبعد ترامب غزوًا بريًا للدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية.
وقال ترامب لـ (بوليتيكو)": “لا أريد أن أستبعد أو أستبعد أي شيء، لا أتحدث عن هذا الأمر”.