صحافة العرب:
2025-05-19@20:13:08 GMT

هاني شاكر يستحضر الطرب الأصيل في مهرجان جرش

تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT

هاني شاكر يستحضر الطرب الأصيل في مهرجان جرش

شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن هاني شاكر يستحضر الطرب الأصيل في مهرجان جرش، صراحة نيوز 8211; أمتع المطرب المصري هاني شاكر، مساء أمس الأربعاء، جمهور مهرجان جرش للثقافة والفنون بدورته الـ37، الذي يقام تحت شعار .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هاني شاكر يستحضر الطرب الأصيل في مهرجان جرش، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

هاني شاكر يستحضر الطرب الأصيل في مهرجان جرش

صراحة نيوز – أمتع المطرب المصري هاني شاكر، مساء أمس الأربعاء، جمهور مهرجان جرش للثقافة والفنون بدورته الـ37، الذي يقام تحت شعار “ويستمر الفرح”، في الحفل الجماهيري الذي أحياه على المسرح الشمالي في مدينة جرش الأثرية، ضمن فعاليات “مصر.. ضيف شرف جرش”، بأجمل الأعمال الفنية المغناة من أرشيفه الغنائي الكبير. وتميزت مشاركة شاكر، الذي عاد للغناء في المهرجان، بعد 5 سنوات من آخر حضور له، بتدفق جماهيري كبير ملأ جنبات المسرح قبل حفله بساعة كاملة، تقدمتهم وزيرة الثقافة هيفاء النجار والمدير التنفيذي للمهرجان أيمن سماوي، والإعلامي اللبناني جورج قرداحي، الذي قام في نهاية الحفل، بتكريم الفنان المصري، برفقة مدير السياحة والآثار في محافظة جرش فراس خطاطبة. ومزج شاكر في برنامج حفله مع فرقته الموسيقية المكونة من 15 عازفاً بقيادة المايسترو مصطفى حلمي، ما بين جديده الفني وقديمه في تقديم أمسية موسيقية غنائية، ستبقى عالقة في ذهن الجمهور، خاصة مع حفاظه على خامة وحلاوة صوته رغم تقدمه في العمر. بدأ شاكر حفله بأغنيته الإيقاعية “بحبك يا غالي”، قبل أن يعود لأرشيفه القديم ويغني “شاور” و”أمرك حبيبي” و”لو رحت بعيد” و”فرق بالإحساس”، ليتوقف بعدها مشيداً بالجمهور، مقدماً أغنية “فلسطيني”، تلاها بأغنيته الأخيرة “الكبير”. ونزل شاكر عند رغبة الجمهور، ملبياً طلباتهم بتقديم مجموعة من روائعه الشهيرة ومنها “يا ريتني” و”نسيانك صعب أكيد” و”كده برضه يا قمر”، قبل أن يقدم أغنية “العندليب الأسمر” عبد الحليم حافظ “جانا الهوى”، وقبل أن يختم حفله بأغنيته “عليّ الضحكاية”، قدم أغنية “لو بتحب حقيقي صحيح” مرتين بناء على رغبة الجمهور، الذي خرج منتشياً بالطرب الأصيل.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هاني شاكر يستحضر الطرب الأصيل في مهرجان جرش وتم نقلها من صراحة نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صراحة نیوز

إقرأ أيضاً:

عمر حرقوص يكتب: فضل شاكر.. التقاء الخطَّين المتوازيين

هذا المقال بقلم الصحفي والكاتب اللبناني عمر حرقوص*، والآراء الواردة أدناه تعبر عن رأيه ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة CNN.

يظهر إعلان على وسائل التواصل الاجتماعي يفيد بأن فضل شاكر سيغني في إحدى الدول العربية في رابع أيام عيد الأضحى المقبل. الإعلان لم يُسبق بتمهيد، وترافقه في الخلفية أغنيته الجديدة "وغلبني"، التي تصدرت التريند وتداولها معجبوه، وكأن الفنان الغائب منذ أكثر من عقد يعود فجأة إلى الساحة الفنية.

فضل شاكر ليس مجرد فنان غائب، بل هو فارّ من وجه العدالة اللبنانية. تلاحقه تهم عدّة، منها تبييض الأموال والمشاركة في أعمال إرهابية. يختبئ في أحد أكبر مخيمات اللاجئين في جنوب لبنان، وينفي عبر حساباته الرسمية إقامة أي حفل فني، فهو لم يُنهِ بعد قضاياه في المحاكم ليتمكن من السفر. ومع ذلك، تستمر الضجة، وتبقى أحلام محبيه كبيرة.

بين صوته المحبوب وصورته المحفوظة عنه كشاب خجول لم تلطخ سيرته قضايا النساء أو المخدرات، وبين الجرائم المتهم بها، لا يزال جمهوره يردد أغانيه القديمة، ويكتب له: "يا غايب ليه ما ترجع.. أحبابك اللي يحبونك"، متناسين أن الرجل نفسه وُجهت إليه اتهامات بدعم مجموعات مسلحة حاربت الجيش اللبناني في مدينة صيدا بقيادة أحمد الأسير. ورغم تبرئته من قضية قتل عناصر من الجيش، فإن قضايا أخرى ما زالت معلقة أمام المحكمة العسكرية.

خلال عرض مسلسل "يا غايب ليه ما تسأل"، ظهر شاكر باكيًا وهو يروي تجربته منذ البداية، ودخوله عالم الغناء، ثم اعتزاله بعد انطلاق الثورة السورية، وانضمامه إلى جماعة الأسير، قبل أن يعود لاحقًا إلى الغناء من مخبئه السري.

بعض محبيه يبررون المطالبة بالعفو عنه مستشهدين بواقع عالمي متغيّر، حيث يتعامل المجتمع الدولي مع قادة حركة طالبان في أفغانستان، أو القيادة السورية الجديدة التي تتنقل بين تنظيمات القاعدة وداعش، وكذلك مع قادة الميليشيات في ليبيا والسودان وغيرها من الدول. يشيرون إلى أن كثيرين ممن صدرت بحقهم عقوبات أو مذكرات توقيف دولية يتحركون عبر العالم، من دون أن يجرؤ أحد على معاقبتهم أو إيقافهم، ويستشهدون بلقاءات الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع مع رؤساء دول، مثل دونالد ترامب وإيمانويل ماكرون. يرى هؤلاء أنه إذا كان العالم يغفر، فلماذا لا يُغفر للفنان العائد من اختفاء دام أكثر من 12 عامًا؟

هذا العالم المتغير، كما يبدو، يتجه نحو مصافحة الأيادي المتهمة بأنها ملطخة بالدم، من السودان إلى قطاع غزة، وسوريا، وأفغانستان، وليبيا. أما الغرب، الذي أسس فيه مفهوم حقوق الإنسان، فيشهد صعودًا متسارعًا لليمين المتطرف، حتى السويد – التي لطالما عُرفت باحتضان اللاجئين – بدأت تتراجع عن تاريخها، وتبحث عن سبل لسحب الجنسيات ممن وصلوا إليها هاربين من الفقر والحروب، لتعيدهم من شمال الكرة الأرضية إلى الجنوب الفقير المؤهل دائمًا للحرب.

في عام 2012، لم يكن فضل شاكر يغني على مسارح الفن، بل في ساحة الشهداء ببيروت، يردد الأناشيد الدينية وسط جماعات متشددة تناصر الثورة السورية. وعلى الطرف المقابل، كان يقف أنصار حزب الله والنظام السوري، يطالبون بمنع تحرك شاكر ورفاقه واعتقالهم. كان صوته جميلًا كما اعتاده جمهوره، لكن كلماته كانت غريبة عن عالم الفن الذي عرفه الناس من خلاله. ورغم ذلك، حين ارتفع صوته، ساد صمت لبعض الوقت في التظاهرتين المتقابلتين، وكأنما صوت "الفنان" اخترق جدار الانقسام، ليناقض تلك المقولة الشائعة: "الفن والإرهاب خطان متوازيان لا يلتقيان".

يتساءل صديق: "لماذا يضيّع هذا الرجل عمره بمجالسة المتطرفين؟" سؤال مشروع، لا سيما حين يُستمع إلى صوته الذي لا يزال يحتفظ بعذوبته، رغم السنوات التي غيّرت ملامح شخصيته ومسيرته. يعود شاكر بأغنيته "وغلبني"، متذكرًا ماضيه وحالمًا أن يعود إليه، لا كمطلوب فار، بل كنجم يلاحقه المعجبون لا رجال الأمن. صورته الجديدة تصلنا فقط عبر المعجبين، فيما يظل هو غائبًا، بانتظار أن تُغلق قضاياه، ويعود إلى "نجوميته" التي ضيّعها حينما ظن أن الحرب والإرهاب بديلان عن الفن والغناء.

السؤال الذي يردده جمهوره: "يا غايب ليه ما ترجع؟" لا يُطرح على الفنان وحده، بل على العدالة، وعلى الحقيقة، وعلى الخط الرفيع الفاصل بين الفن والجريمة، بين ما نودّ أن نتذكره، وما لا نستطيع أن نغفره.

* عمر حرقوص، صحفي، رئيس تحرير في قناة "الحرة" في دبي قبل إغلاقها، عمل في قناة "العربية" وتلفزيون "المستقبل" اللبناني، وفي عدة صحف ومواقع ودور نشر.

لبنانرأيفضل شاكرنشر الاثنين، 19 مايو / أيار 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • عمر حرقوص يكتب: فضل شاكر.. التقاء الخطَّين المتوازيين
  • هاني شكري وراء فشل تمديد تعاقد عبدالله السعيد مع الزمالك
  • فضل شاكر يحسم جدل ظهوره في حفلات غنائية
  • مستشار السوداني يحيط شفق نيوز بـثمار قمة بغداد
  • المتحف الوطني يستحضر الإرث المعماري الإسلامي بدمشق
  • الكويت.. الأصيل لا يفقد بريقه
  • مفيش فايدة.. عمرو أديب يستحضر مقولة سعد زغلول تعليقًا على فوز الأهلي
  • بغداد.. شفق نيوز تستعرض 8 مواقف عربية في القمة التنموية
  • موعد ومكان عزاء والدة زوجة الكاتب الصحفي هاني لبيب
  • إن.بي سي نيوز: إدارة ترامب تعمل على خطة أميركية لنقل مليون فلسطيني إلى ليبيا