المباراة المؤهلة لكأس العالم 2026 بين المغرب والكونغو برازافيل تُقام في أكادير بدلاً من كينشاسا
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
أعلنت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم أن المباراة المقررة بين منتخب الكونغو برازافيل ونظيره المغربي، برسم الجولة الرابعة من إقصائيات المجموعة الخامسة للمنطقة الإفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026، ستجرى يوم 11 يونيو الجاري، بالملعب الكبير بأكادير.
وذكرت الجامعة في بلاغ لها، أنها توصلت بإشعار من الاتحاد الدولي لكرة القدم ( فيفا) يفيد بإجراء المباراة التي ستجمع بين منتخب الكونغو برازافيل ونظيره المغربي، بالملعب الكبير بمدينة أكادير يوم 11 يونيو الجاري (الثامنة مساء) بدلا من ملعب الشهداء بكينشاسا بالكونغو الديمقراطية.
وسيواجه الفريق الوطني نظيره الزامبي، مساء اليوم الجمعة بأكادير، برسم الجولة الثالثة لهذه الإقصائيات.
ويتصدر المنتخب المغربي ترتيب المجموعة الخامسة بمجموع ثلاث نقاط تحصل عليها من فوز خارج ميدانه على منتخب تنزانيا (0-2) في 21 نونبر، فيما تملك منتخبات زامبيا والنيجر وتنزانيا، التي لعبت مباراتين، ثلاث 3 نقاط أيضا.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
تدخل رئاسي لإنتشال شركة الخطوط الجوية اليمنية يفضي للكشف عن الجهة التي تسببت في تدهورها الكبير
بعد تفاقم مشاكل الخطوط الجوية اليمنية وعجزها عن تغطية خطوط النقل
بدأ المجلس الرئاسي تدخلا عابرا في محاوله لانتشالها من وضعها الخطير.
حيث شدد عضو مجلس القيادة الرئاسي، عبد الرحمن المحرّمي، على ضرورة النهوض بقطاع الطيران باعتباره شرياناً حيوياً وركيزة أساسية في دعم التنمية، وتيسير حركة الأفراد والبضائع.
وأكد المحرمي -خلال لقائه اليوم الأحد، في عدن، رئيس مجلس إدارة الخطوط الجوية اليمنية الكابتن ناصر محمود، والمدير التجاري للشركة محسن حيدرة- على اهمية توفير الدعم الفني والمؤسسي لشركة الخطوط الجوية اليمنية، بما يمكّنها من الالتزام بالمعايير الدولية للسلامة الجوية. وفق وكالة سبا الرسمية.
وجرى مناقشة أوضاع الشركة، والتحديات التي تواجهها، والجهود المبذولة لتطوير خدماتها وتحسين أدائها في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد.
واستمع المحرّمي، من الكابتن ناصر و حيدرة إلى مقترحات تطوير العمل التجاري للشركة، والتي تهدف إلى تحسين الخدمات وتعزيز تجربة العملاء، والمساهمة في بناء شراكات قوية مع مختلف الأطراف ذات العلاقة، وتوسيع آفاق الخطوط الجوية اليمنية في سوق الطيران رغم التحديات القائمة.
بدورها حمّلت قيادة الشركة، جماعة الحوثي مسؤولية التدهور الكبير الذي لحق بالخطوط الجوية اليمنية خلال السنوات الماضية، بسبب ممارساتها العدائية تجاه المطارات والملاحة الجوية، واختطافها للطائرات، واستغلالها القطاع لخدمة أجندات عسكرية تعرّض سلامة الطيران للخطر وتنتهك القوانين الدولية