مقتل 4 طلاب غرقاً في نهر شمال غرب روسيا
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
لَقيَ أربعة طلاب هنود حتفهم هذا الأسبوع غرقاً في نهر فيليكي نوفغورود في شمال غرب روسيا، على ما أفادت السلطات المحلية.
وأوضح المكتب المحلي للجنة التحقيق الروسية المسؤولة عن التحقيقات الرئيسية في البلاد، في بيان الجمعة «أنّ المعلومات الأولية تشير إلى أنّ الطلاب كانوا يسبحون (...) في منطقة محظورة» في نهر فولكوف على مسافة قريبة من شاطئ المدينة.
وتابع «عندما جرف التيار اثنين منهم، سارع الاثنان الآخران لإنقاذهما، لكنّ الأربعة غرقوا بعد وقت وجيز».
وأشار إلى أنّ غواصي الإنقاذ عثروا على الجثة الأولى بعد يوم من الحادثة التي وقعت الثلاثاء، فيما انتُشلت جثة ثانية من المياه الجمعة.
وأكّد أن أعمال البحث عن الجثتين الأخريين مستمرة.
وأوضح حاكم منطقة نوفغورود أندريه نيكيتين، أنّ الطلاب الأربعة هنود وكانوا يتخصصون في الجامعة المحلية.
وكتب عبر منصة تلغرام الثلاثاء «بحسب المعلومات الأولية، غرق أربعة طلاب هنود يدرسون في جامعة نوفغورود».
وأوردت وسائل إعلام روسية أنّ أعمار الطلاب تتراوح بين 18 و20 عاماً وكانوا يتخصصون في الطب.
أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
إقرأ أيضاً:
مقتل حارس أمن إسرائيلي في إطلاق نار بمفترق غوش عتصيون
أفادت إذاعة جيش الإحتلال الإسرائيلي بمقتل حارس أمن إسرائيلي بإطلاق نار في مفترق غوش عتصيون وتحييد فلسطينيين اثنين.
وفي وقت سابق ، أعلن جيش الإحتلال الإسرائيلي إصابة جندي بجروح متوسطة إثر تعرضه للطعن خلال عملية في قرية رمانة قرب جنين والقضاء على المنفذ .
وسابقا ، أعلن المتحدث بإسم جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل 5 جنود واصابة 14 آخرين؛ مشيرا الي انه تم السماح بنشر أسماء أربعة منهم.
وبين أن القتلي الأربعة هم الرقيب أول مائير شمعون عمار، ٢٠ عامًا، من القدس، جندي في كتيبة نيستاح يهودا (٩٧) من لواء كفير، قتل في معركة شمال قطاع غزة، وكذلك الرقيب موشيه نسيم فريش، ٢٠ عامًا، من القدس، جندي في كتيبة نيستاح يهودا (٩٧) من لواء كفير، قتل في معركة شمال قطاع غزة.
كما تضمنت قائمة القتلي الرقيب أول (احتياط) بنيامين أسولين، ٢٨ عامًا، من حيفا، جندي في اللواء الشمالي من فرقة غزة، قتل في معركة شمال قطاع غزة بالإضافة الي الرقيب نوعم أهارون مسغاديان، ٢٠ عامًا، من القدس، جندي في كتيبة نيستاح يهودا (٩٧) من لواء كفير، قتل في معركة شمال قطاع غزة.
فيما دوّت صفارات الإنذار في المستوطنات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة، لتعيد إلى الواجهة مشهدًا مألوفًا في جنوب فلسطين المحتلة، وفقا لما اعلنة جيش الاحتلال الاسرائيلي.
ولم تعد أصوات الإنذار جديدة على سكان تلك المنطقة، لكنها في كل مرة تحمل ثقلًا رمزيًا يتجاوز مجرد التحذير من قذيفة أو صاروخ، إنهجرس إنذار لحقيقة ثابتة: لا أمن مستقر في محيط محتلّ.
وبين جيش الاحتلال، في بيان مقتضب له، أن صفارات الإنذار التي سُمعت في مستوطنات مثل نيريم ونير عام، جاءت نتيجة "إنذار كاذب"، دون وجود تهديد فعلي.
كما أعلنت دولة الإحتلال عن اعتراض صاروخ باليستي أُطلق من اليمن، فيما تشهد جبهتها مع حزب الله تصعيدًا متسارعًا، ومعاركها في غزة لا تزال مفتوحة بلا أفق واضح.