إسبانيا تسحق أيرلندا الشمالية وتؤكد استعدادها لـاليورو
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
حقق المنتخب الإسباني فوزا عريضا على ضيفه المنتخب الأيرلندي الشمالي 5-1 مساء السبت في مواجهة ودية أقيمت في مايوركا، استعدادا لبطولة أمم أوروبا 2024.
وافتتح الضيوف التسجيل في الدقيقة الثانية عبر دانيال بالارد قبل أن يرد منتخب "لا روخا" عبر كل من بيدري (12 و29) وألفارو موراتا (18) وفابيان رويز (35) وميكيل أويارزابال (60).
ويأمل المنتخب الإسباني في ظهور لائق في البطولة القارية بعد أن هيمن على عالم الكرة المستديرة بين عامي 2008 و2012، فأحرز لقب بطولة أمم أوروبا مرّتين 2008 في النمسا وسويسرا و2012 في بولندا وأوكرانيا ومونديال جنوب إفريقيا 2010.
وتلعب إسبانيا بطلة أوروبا ثلاث مرات النهائيات القارية ضمن المجموعة الثانية المصنّفة كـ "مجموعة الموت" الى جانب إيطاليا حاملة اللقب، ألبانيا وكرواتيا التي ستكون اختبارها الأول السبت المقبل في برلين.
???? ¡¡????????????????????, ????????????????????, ???????????????????????????????????? ???????? ????????????????????????????????????????????????????!!#ESP ???? #NIR | 5-1 | 90+2’#VamosEspaña | #EURO2024 pic.twitter.com/W8uFJhM80J
— Selección Española Masculina de Fútbol (@SEFutbol) June 8, 2024المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية اسبانيا كرة القدم دوري أمم أوروبا رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الهلال في مهمة تأكيد «الوصافة المحلية» و«النخبة القارية»
الرياض (أ ف ب)
يسعى الهلال بطل الموسم الماضي إلى تأكيد وصافته وبطاقة دوري أبطال آسيا للنخبة الموسم المقبل، عندما يستضيف القادسية الاثنين في المرحلة الرابعة والثلاثين الأخيرة من الدوري السعودي لكرة القدم.
ويحتل الهلال المركز الثاني برصيد 72 نقطة بفارق أربع نقاط عن مطارده المباشر وضيفه القادسية الثالث، لكنه يتذوق مُر الغياب عن بطولته المحببة دوري أبطال آسيا للنخبة التي يحمل رقمها القياسي بأربعة ألقاب، لمصلحة غريمه التاريخي، النصر، إذا ما أخفق في حسم لقائه المرتقب أمام القادسية، وبانتظار البت بقضية قانونية.
ولا يزال «الأزرق» الذي فقد لقبه هذا الموسم أمام الاتحاد وأُقصي قارياً أمام مواطنه الأهلي في جدة من نصف النهائي، يملك مصيره بيده، لكنه أدخل نفسه في حسابات معقدة بعد اكتفائه بتعادل في الرمق الأخير أمام الوحدة (1-1)، بانتظار البت بقضية قانونية منظورة في مركز التحكيم الرياضي المحلي، تقدّم بها النصر ضد العروبة.
وأشعلت القضية الحسابات بعدما أصدر مركز التحكيم قراره بشأن طلب التدخل المقدم من الهلال في قضية احتجاج النصر ضد أهلية مشاركة حارس العروبة رافع الرويلي، بعدما قرر المركز قبول الطلب من الناحية الشكلية، لكنه رفضه مضموناً، مستنداً إلى عدم توافر شرط «المصلحة» القانونية في الطلب المقدم من الهلال.
ويرى النصر أن مشاركة الرويلي في المباراة التي خسرها أمام العروبة في فبراير الماضي، كانت غير قانونية، مطالباً بالحصول على نقاط المواجهة.
وفي حال كسب النصر القضية، يرتفع رصيده إلى 70 نقطة، مما يجعل الحسابات تنتقل للمرحلة الأخيرة في حال تعثر الهلال (72 نقطة) أمام القادسية وانتصار «الأصفر» على الفتح.
ويدرك الهلال الذي يستعد لمونديال الأندية في الولايات المتحدة، جيداً أن فوزه على القادسية على ملعب المملكة أرينا سيؤكد وصافته ويحسم البطاقة القارية بغض النظر عن البت في القضية القانونية.
وتحمل المباراة طابعا ثأرياً بالنسبة للهلال الذي خسر أمام القادسية 1-2 في 27 يناير الماضي، لكن لمهمة لن تكون سهلة أمام ضيفه الذي يأمل في ضمان المركز الثالث والمشاركة في دوري أبطال آسيا 2 الموسم المقبل.
وظهر القادسية بمستوى مميز هذا الموسم توجه بالتواجد بين رباعي المقدمة، وبلوغ نهائي كأس الملك بقياده مدربه الإسباني خوسيه جونزاليس، حيث سيلاقي الاتحاد يوم الجمعة المقبل.
ويدافع النصر عن حظوظه عندما يحل ضيفاً على الفتح في الأحساء، ويتطلع النصر إلى العودة بالنقاط الثلاث على أمل تعثر القادسية من أجل انتزاع المركز الثالث والمشاركة في دوري أبطال آسيا 2 على الأقل، ويحاول استغلال هامشية المباراة بالنسبة لمضيفه الذي ضمن بقاءه في دوري النخبة.
ويحتفل الاتحاد باستعادة اللقب عندما يستقبل ضمك على ملعب الإنماء في جدة أمام 60 ألف متفرج، في بروفة قبل مواجهته القادسية في نهائي مسابقة الكأس.
وتشهد المرحلة صراعاً مثيراً بين الثلاثي الوحدة الخامس عشر (33 نقطة) والأخدود السادس عشر (31) والعروبة السابع عشر قبل الأخير (30) من أجل البقاء وتفادي اللحاق بالرائد إلى الدرجة الثانية.
ويحتاج الوحدة إلى الفوز على مضيفه الاتفاق السابع لضمان البقاء رسمياً بغض النظر عن نتيجتي مباراتي الأخدود مع مضيفه الخليج العاشر، والعروبة مع ضيفه التعاون الثامن.
وفي بقية المباريات، يلعب الرياض التاسع مع الأهلي الخامس، والفيحاء الثالث عشر مع الشباب السادس، والرائد أول الهابطين، وصاحب المركز الأخير مع الخلود الحادي عشر.