مؤسس أوركسترا الأنامل الصغيرة: «هنعمل بهجة وسعادة في كل مكان»
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
كشف راجي المقدم، مؤسس أوركسترا الأنامل الصغيرة، بداية تأسيس «الأنامل الصغيرة»، موضحا أنّ تأسيس الأوركسترا كان منذ عام 2010، بمشاركة الجيل الثالث والرابع للأوركسترا.
بداية تأسيس أوركسترا الأنامل الصغيرةوأكد راجي، خلال مداخلة هاتفيه له عبر فضائية الأولى المصرية، أنّ حبه للعمل مع الأطفال هو ما جعله يؤسس الأوركسترا، مواصلا: «وأنا صغير لقيت نفسي بحب تدريس الأطفال، خاصة الأطفال من أول 5 أعوام حتى 18 عامًا فيما فوق، وبعد ذلك يخرجون من الأنامل الصغيرة لأوركسترا ميوزيكانا خاص للكبار من عام 18 فيما فوق».
وتابع: «بدايتنا كانت إنّنا كنا بنفاجئ الناس اللي قاعدة في الميادين، ومرة كنا قاعيدن في ميدان المسلة في بورسعيد، ودخلنا واحد واحد وفوجئنا بتفاعل الناس والحالة الجميلة اللي شوفناها منهم عشان مده قولنا نجرب ونعمل حفلات عامة عشان الناس تشوفك وأنت بتعزف وتخلقلهم حالة من البهجة والسعادة والتفاؤل في كل مكان، ودلوقتي إحنا لينا حفلات على مسرح دار الأوبرا في القاهرة والإسكندرية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأنامل الصغيرة العزف الموسيقى
إقرأ أيضاً:
عاصمة تأسيس
خطاب إعلامي غير مقنع تمثل في محاربة ظلم دولة (٥٦) وإرساء قواعد التحول الديمقراطي دفعت به المرتزقة وجناحها السياسي وهما يخوضان حربًا لا هوادة فيها ضد الشارع السوداني. وفي سبيل البقاء في المشهد بعد أن الهزائم الميدانية، عمدت على تأسيس حكومة في المنفى، ومن ثم تريد نقلها للداخل، ومن ضمن المدن المرشحة للعاصمة مدينة نيالا. هذه المدينة قدرها أن تكون تحت سيطرة المرتزقة، السؤال: هل نيالا مهيأة لتكون عاصمة للمرتزقة؟. الإجابة متروكة لحواضن المرتزقة قبل الشارع السوداني. كما نقلت كاميرات المرتزقة من فيديوهات لواقع الحياة هناك، وكذلك لصور وأخبار المدينة نضع جزء منها في هذا المقال. السلاح والمخدرات في سوق الله أكبر، شباب مقطع الأطراف نتيجة للحرب حائم وهائم على وجهه في انتظار وعد حميدتي برحلة العلاج خارج أو داخل السودان. لعلعة السلاح بين مجموعات المرتزقة في وسط الأسواق لأبسط وأتفه الأسباب. تصفية حسابات بين بعض حواضن المرتزقة لأسباب عرقية. كسر السجون لإخراج فلان وعلان وآخر فلم تم عرضه بالأمس عندما هاجمت مجموعة السجن وأخرجت اللواء متمرد عصام فضيل. مظاهرات تعم المدينة من أقصاها لأقصاها تطالب بخروج المرتزقة من المدينة. وخلاصة الأمر تلك الصورة الفاضحة لنيالا البحير دليل على عجز تلك المرتزقة من مشاركة الآخرين في إدارة الدولة، ناهيك عن الحكم بمفردها، وكذلك توثيقها بنفسها لجرائمها أسقط كل الحجج الواهية لجناحها السياسي، الذين يتشدق في الفضائيات بعدالة تمرد حميدتي، بل ساهمت بصورة أو بأخرى في هزيمة مشروعها العنصري، لتضع أمثال الوليد مادبو والفاضل الجبوري قبل قادة تقزم في وضعٍ لا يحسدون عليه.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأربعاء ٢٠٢٥/٦/٢٥