مبابي يتعرض لإصابة جديدة قبل "يورو 2024"
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
غاب الفرنسي كليان مبابي عن التشكيلة الأساسية لمنتخب "الديوك" أمام ضيفه الكندي، في المباراة الدولية الودية بينهما مساء اليوم الأحد، ضمن استعداداته لخوض نهائيات كأس أمم أوروبا 2024.
ويسابق كيليان مبابي نجم ريال مدريد الجديد، الزمن ليصبح جاهزا مع انطلاقة مشوار منتخب فرنسا في بطولة "يورو 2024".
Notre 1️⃣1️⃣ de départ pour ????????????????@_OlivierGiroud_ dispute son dernier match en France avec les Bleus ????
Coup d'envoi 21h15 sur @TF1 ????#FRACAN | #FiersdetreBleuspic.
وأفادت صحيفة "ليكيب" الفرنسية، أن يعاني من كدمة في إحدى ركبتيه، تعرض لها خلال المباراة الودية ضد لوكسمبورغ يوم الأربعاء الماضي.
إقرأ المزيدوأشارت إلى أن نجم باريس سان جيرمان السابق، انضم لمعسكر فرنسا، وهو يسابق الزمن للتعافي من آلام في الظهر.
يذكر أن منتخب فرنسا سيبدأ غمار نهائيات النسخة الـ17 من بطولة كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم، التي تستضيفها ألمانيا خلال الفترة من 14 يونيو الجاري، وحتى 14 يوليو 2024، بمواجهة نظيره النمساوي يوم الاثنين 17 يونيو الجاري، ضمن مباريات المجموعة الرابعة (D) التي تضم أيضا كلا من منتخبي هولندا وبولندا.
المصدر: وسائل إعلام
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: باريس سان جيرمان بطولة كأس أمم أوروبا ريال مدريد كيليان مبابي
إقرأ أيضاً:
المغرب في المرتبة العاشرة لطالبي اللجوء إلى أوروبا عام 2024
كشفت وكالة الاتحاد الأوروبي للجوء في تقريرها السنوي الصادر بتاريخ 12 يونيو 2025، أن عدد طلبات اللجوء المقدمة من المواطنين المغاربة إلى دول الاتحاد الأوروبي والدول المرتبطة به بلغ 25,347 طلبًا خلال عام 2024، ما وضع المغرب في المرتبة العاشرة على قائمة أكثر دول المنشأ لطالبي اللجوء.
وأشار التقرير إلى أن هذا الرقم يمثل انخفاضًا بنسبة 18% مقارنة بالعام 2023، رغم استمرار وجود المغاربة ضمن فئات رئيسية في عدد من الدول الأوروبية. حيث شكلوا 63% من طلبات اللجوء في سلوفينيا و7.1% في بلغاريا، ما جعلهم من بين أكبر المجموعات في تلك الدول.
وعلى صعيد المعالجة، تم إصدار نحو 16,000 قرار أولي بخصوص طلبات اللجوء المغربية خلال العام، في وقت كثّفت فيه بعض الدول الأوروبية، مثل إيطاليا وسويسرا، الإجراءات الإدارية لتسريع رفض الطلبات القادمة من المغرب.
من جهة أخرى، أدرجت أيرلندا والاتحاد الأوروبي المغرب ضمن “قائمة الدول الآمنة”، وهي خطوة تؤدي إلى تسريع تقييم الطلبات واحتمال رفضها بسرعة، باعتبار أن الأوضاع في المغرب لا تستدعي الحماية الدولية في نظر الجهات الأوروبية.
وأكد التقرير أن المفوضية الأوروبية تعمل على تعزيز التعاون مع دول المغرب العربي، بما فيها المغرب، من خلال خطط جغرافية تهدف إلى إدارة تدفقات الهجرة والتصدي لشبكات الاتجار بالبشر، خاصة على المسارات البحرية عبر المتوسط والأطلسي.