ظهرت بالجبيرة على الهواء.. أحلام الشماسي تعلن عن إصابتها بكسر | صورة
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
أصيبت المطربة أحلام الشماسي بكسر في يدها اليسرى، وكانت ظهرت خلال حفلتها الأخيرة، مع الفنان عبد المجيد عبد الله بـ«الجبيرة».
وجاء إعلان «أحلام» عن إصابتها بكسر بعدما سألها أحد المتابعين قائلا: «سلامتك يا أم فهد من كل شر وش فيها يدك؟»، لترد: «شكرًا على سؤالك، للأسف كسر الحمد لله».
في منتصف شهر يناير الماضي، طرحت المطربة أحلام الشماسي ألبومها «السيدة الأولى» وضم خمس أغنيات من ألحان الموسيقار الدكتور طلال.
وأغاني الألبوم هى، "السيدة الأولى" كلمات عبد الله بوراس، توزيع عصام الشرايطي، "أخفي الهوى" كلمات ابن الفارض، توزيع عصام الشرايطي، "يا هلا" كلمات علي مساعد توزيع عصام الشرايطي، "أيام الصفاء" كلمات الأمير عبد الله الفيصل توزيع عمر الصباغ، "العطر" كلمات علي مساعد توزيع عمر الصباغ.
اقرأ أيضاًيحيى الفخراني: لا بد من وضع حدود في العلاقة بين الفنان والجمهور
أمير طعيمة يشارك أبرز اللقطات من حفل زفافه على الفنانة يسرا الحديدي (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحلام
إقرأ أيضاً:
الإفتاء: القلب السليم أصدق من صورة الطاعة أو المعصية
أكدت دار الإفتاء المصرية أن طاعة الله ورسوله هي سبيل الفوز الحقيقي برضا الله وجنته، وأن من ثمرات الطاعة مرافقة النبيين والصديقين والشهداء، مستشهدة بآيات قرآنية متعددة تدل على أن الطاعة طريق النجاة، ومنها قوله تعالى: ﴿ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات...﴾ [النساء: 13]، و﴿فقد فاز فوزا عظيما﴾ [الأحزاب: 71].
وشددت الدار في بيانها على أن المعصية سبب في الهلاك والعذاب والغضب الإلهي، مصداقا لقوله تعالى:﴿ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا﴾ [الأحزاب: 36].
القلب هو المعيار الحقيقي
وأوضحت دار الإفتاء أن القلب هو الميزان الحقيقي في القرب من الله، مستندة إلى قول الله تعالى:﴿فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب﴾ [الحج: 46]، وإلى حديث رسول الله:
«إن الله لا ينظر إلى صوركم ولكن ينظر إلى قلوبكم».
الطاعة ليست بالمظهر
وأكدت الدار أن الطاعة التي لا تورث تواضعا وانكسارا، وتنتج عنها حالة من الكبر والعجب، لا تعد طاعة حقيقية، بل قد تصبح سببا للخذلان، بينما قد تكون المعصية التي تدفع الإنسان إلى التوبة والتذلل والخشوع أقرب إلى القبول عند الله، مشيرة إلى قول الإمام ابن عطاء الله السكندري:“معصية أورثت ذلا وافتقارا خير من طاعة أورثت عزا واستكبارا”.
وبينت دار الإفتاء أن هذا المعنى يتفق تماما مع مقاصد الشريعة وأصول السلوك الروحي، إذ يركز على مراقبة القلوب لا مجرد الظواهر، مشيرة إلى أن المقصود ليس مدح المعصية أو ذم الطاعة، وإنما التحذير من الغرور والتعالي بعد الطاعة، والتنويه بقيمة التوبة والخضوع بعد الذنب.
دعوة للتوبة والتجرد
ونقلت دار الإفتاء قول العارف بالله أبو مدين:
“انكسار العاصي خير من صولة المطيع”، مؤكدة أن الانكسار والافتقار صفات عبودية يحبها الله، بخلاف الاستكبار الذي هو من صفات الربوبية، ولا يليق بالعبد.
وختمت الإفتاء بيانها بالدعاء أن يرزقنا الله قلوبا سليمة، خاشعة، لا تعرف الكبر بعد الطاعة، ولا تيأس بعد الذنب، مستشهدة بقوله تعالى:
﴿يوم لا ينفع مال ولا بنون ۞ إلا من أتى الله بقلب سليم﴾ [الشعراء: 88-89].