وسائل إعلام: كييف فشلت في استمالة الدول الصديقة لروسيا
تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT
كتبت صحيفة Financial Times أن كييف حاولت جاهدة استمالة الدول التي تربطها علاقات راسخة مع روسيا لصالحها، وبينها الهند وإندونيسيا وكينيا والإمارات والمكسيك وجنوب إفريقيا والبرازيل.
إقرأ المزيدوأشارت الصحيفة إلى أن ممثلي المكتب الرئاسي الأوكراني ووزارة الخارجية الأوكرانية التقوا في يوليو الماضي مسؤولي عدد من الدول في بولندا لبحث سبل تطوير التعاون مع إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية.
وأضافت: "كانت الهند وإندونيسيا وكينيا والإمارات والمكسيك وجنوب إفريقيا والبرازيل بين الدول المستهدفة في هذا المؤتمر".
وأشار المؤتمرون إلى زيادة الجهود الهادفة إلى تحسين التعاون الدبلوماسي وتكثيف الاتصالات بين أوكرانيا والبلدان الواقعة خارج منطقة أوروبا والمحيط الأطلسي".
وتابعت: "لسوء الحظ، تضررت هذه الجهود بسبب غياب آليات تنسيق ثابتة أو أهداف قابلة للتحقيق".
كما أشارت إلى أن الهند لا تزال تتمسك بموقف حيادي، في حين واجهت الجهود الأوكرانية شكوكا في بعض الدول الإفريقية.
ونقلت الصحيفة عن دبلوماسي أوكراني رفيع: "ترى العديد من الدول الإفريقية أن هذه ليست حربها ولا يجب عليها التدخل فيها".
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا إفريقيا الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا كييف
إقرأ أيضاً:
البيان الختامي لقمة بغداد يدعو لتوحيد الجهود وتحقيق مصالح شعوب المنطقة
مايو 17, 2025آخر تحديث: مايو 17, 2025
المستقلة/-أكد البيان الختامي للقمة العربية 34، المنعقدة في العاصمة العراقية بغداد، أن هدف القمة توحيد الجهود وتحقيق مصالح شعوب المنطقة وقد شغلت قضية قطاع غزة حيزا واسعا من نشاط القمة
ومن اهم ما جاء في البيان الختامي للقمة العربية:
تجديد رفضنا القاطع لتهجير الشعب الفلسطيني. أن الهدف من القمة العربية توحيد جهودنا وتحقيق مصالح شعوب منطقتنا. دعم الخطة العربية الإسلامية بشأن إعادة إعمار غزة. ضرورة إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة نحث المجتمع الدولي بالضغط من أجل وقف إراقة الدماء في غزة. إدانة الاعتداءات الصهيونية على سوريا. إيجاد حل سياسي لإيقاف الصراع في السودان. تأكيد على مركزية القضية الفلسطينية ومطالبة بوقف فوري للنار في غزة.وكانت القمة العربية الـ34 قد انطلقت ظهر اليوم في بغداد، تحت شعار “حوار وتضامن وتنمية” لبحث قضايا ملحة، أبرزها القضية الفلسطينية والأزمات في سوريا والسودان ولبنان وغيرها من الملفات الساخنة في المنطقة.
وشارك في القمة بعض القادة والزعماء العرب، والأمناء العامون لمنظمة الأمم المتحدة، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، ومجلس التعاون الخليجي، إلى جانب عشرات الضيوف من الدول العربية، والاتحاد الأوروبي، والمنظمات الدولية.