11 فائدة لاستخدام الجلسرين للعناية بالبشرة .. تعرف عليها
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
الجلسرين واحد من اهم منتجات التجميل الطبيعة التي ظهرت على مر التاريخ فله فوائد لا تعد ولا تحصى للبشرة والجسم وعلى الرغم من انه اصبح كمنتج قديم لا يعتمد عليه السنوات الأخيرة نظرا لظهور الألاف من المنتجات التي اصبح الكثير يلجؤون لها حتى وان كانت غير مفيدة بقدر فوائد الجلسرين واصبح في طي النسيان بالنسبة للملايين بالرغم ايضا من توفره بسهولة في جميع الصيدليات وسعره المناسب جدا للجميع وفائده التي لا تعد ولا تحصى.
فوائد الجلسرين للبشرة:
الترطيب فهو مرطب قوي.
حماية البشرة واصلاحها.
تأخير ظهور التجاعيد.
حفظ رطوبة البشرة ومنع الجفاف.
تعزيز وظيفة حاجز الجلد.
مناسب لجميع انواع البشرة.
تحسين مظهر الجلد.
يغذي البشرة ويجعل مظهرها صحي.
مكوناته طبيعية فلا تظهر له اثار جانبية للبشرة.
لا تظهر بسببه الحبوب وبعض المشاكل الجلدية مثل مرطبات تجميلية اخرى.
مناسب لجميع الاعمار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجلسرين منتجات التجميل الترطيب
إقرأ أيضاً:
أعمال تُعادل ثواب الحج والعمرة لمن عجز عن أدائهما .. تعرف عليها
يشتاق كثير من المسلمين لأداء الركن الخامس من أركان الإسلام، وهو حج بيت الله الحرام لمن استطاع إليه سبيلًا، غير أن ظروفًا صحية أو مادية قد تحول بينهم وبين تحقيق هذه الأمنية العظيمة. لكن من رحمة الله بعباده أن فتح لهم أبوابًا أخرى ينالون بها نفس الأجر والثواب، كما جاء في أحاديث نبوية صحيحة عن النبي محمد ﷺ.
فمن أبرز هذه الأعمال: أداء العمرة في شهر رمضان، حيث ثبت عن النبي ﷺ أنه قال لامرأة من الأنصار لم تستطع الحج معه: "فإذا جاء رمضان فاعتمري، فإن عمرة فيه تعدل حجة" وفي رواية "حجة معي"، وهو حديث متفق عليه.
كذلك، النية الصادقة والعزم الحقيقي على الحج متى ما تيسرت السبل تُكتب لصاحبها كأنه حج، إذا صدق العبد في نيته، كما أوضح النبي ﷺ في حديثه الشريف: "فهو بنيّته فأجرهما سواء"، وهو ما يفتح باب الأمل لمن لم تمكنه الظروف.
ومن الأعمال التي يُكتب لها أجر الحج والعمرة أيضًا: الجلوس في المسجد بعد صلاة الفجر في جماعة حتى شروق الشمس ثم صلاة ركعتين، حيث قال ﷺ: "من صلى الغداة في جماعة، ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين، كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة"، كما ورد في حديث صحيح رواه الترمذي.
أما بر الوالدين، فهو من أعظم القربات التي تُضاهي أجر الحج والعمرة والجهاد معًا، إذ سأل رجل النبي ﷺ عن رغبته في الجهاد رغم عجزه، فقال له: "هل بقي من والديك أحد؟"، فأجاب: "أمي"، فرد النبي ﷺ: "فاتقِ الله فيها، فإذا فعلت فأنت حاج ومعتمر ومجاهد".
بهذه النصوص الواضحة، يتبين أن رحمة الله وسعت كل شيء، وأن الأجر والثواب ليس حكرًا على من استطاع الحج فعليًا، بل إن صدق النية والإخلاص في العبادة والبر والإحسان قد يكون مفتاحًا للثواب المضاعف، تعويضًا للمحرومين من أداء المناسك جسديًا أو ماديًا.