غدا.. قطع المياه عن مدينة الباجور وبعض القرى التابعة لها
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالمنوفية عن قطع المياه غداً الثلاثاء 11-6-2024م عن مدينة الباجور وبعض القرى التابعه لمركز الباجور ( شبرا زنجى- كوم الضبع - اسريجه - كفر سنجلف الجديد - قلتى الكبرى - اسطنها الجديده) من الساعة العاشرة صباحا وحتي الساعة الثانية ظهراً من نفس اليوم لعمل غسيل استثنائى للشبكات.
وتهيب الشركة بالمواطنين وأصحاب المخابز ومسئولى الهيئات الحكومية والمستشفيات بتوفير كميات المياه المناسبة اللازمة لإستخدامها خلال تلك الفترة المذكورة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المنوفية شركة مياه الشرب والصرف الصحي شركة مياه الشرب غدا قطع المياه قطع المياه
إقرأ أيضاً:
دعوة لاحتجاجات شعبية أمام قصر المعاشيق بعدن
وجاءت دعوة عدد من الناشطين للاحتجاجات قبيل توقعاتهم بمغادرة الخائن العليمي وأعضاء من حكومة المرتزقة مطار عدن باتجاه العاصمة السعودية الرياض، وذلك بعد عودتهم الأسبوع الماضي لأداء صلاة عيد الأضحى، وسط اتهامات لهم بالتهرب من مواجهة الأزمات الخانقة التي يعاني منها المواطنين في عدن وبقية المحافظات الجنوبية.
وشدد الناشطين على ضرورة الاحتجاجات الشعبية أمام قصر معاشيق، للضغط على حكومة المرتزقة لتوفير الخدمات وتحسين الاوضاع المعيشية.
واكد الناشطون ان هذا أفضل توقيت لاستئناف العمل الاحتجاجي السلمي أمام قصر معاشيق في عدن”، مضيفين أن من واجب “المليشيات التابعة للمرتزقة ” تأمين الناس وعدم اعتراض طريقهم أبدا.
وشهدت عدن خلال الأسابيع الماضية سلسلة من الاحتجاجات الشعبية، كان أبرزها “ثورة نساء عدن”، التي خرجت آلاف النساء للمطالبة بتوفير أدنى الخدمات بتوفير الكهرباء والمياه، وانتظام صرف الرواتب، في ظل انهيار اقتصادي غير مسبوق.
ومنذ عودة “العليمي” ورئيس حكومة المرتزقة التابعة للتحالف “سالم بن بريك”، لم تشهد المدينة أي تحسن يذكر بخدمات الكهرباء والنظافة وهو ما دفع بالنشطاء الدعوة إلى عودة الاحتجاجات بعدن.
تجدر الاشارة إلى أن الأوضاع المعيشية والخدمية في عدن تشهد تدهورا متصاعدا منذ مطلع العام 2016م، وسط غياب الحلول الجذرية من قبل دول التحالف “السعودية، الإمارات” لخدمات الكهرباء والمياه، والحد من التدهور الاقتصادي وفقدان القيمة الشرائية للريال أمام العملات الأجنبية، الأمر الذي دفع بالمواطنين إلى الخروج بتظاهرات غاضبة بشكل متكرر للمطالبة بتحسين الوضع المعيشي والخدمي، في الوقت الذي يقر مسؤولي “حكومة التحالف” بفشلهم عن القيام بواجباتهم تجاه المواطنين.