ما المكاسب التي حققها البارتي واعادته للمشاركة بالانتخابات؟
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
بغداد اليوم-أربيل
كشف عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني شيرزاد حسين، اليوم الاثنين (10 حزيران 2024)، عن تفاصيل عودته للمشاركة في انتخابات برلمان كردستان، والشروط التي تحققت ودفعته للعدول عن رأي المقاطعة.
وقال حسين في حديث لـ"بغداد اليوم" إن "بعض الطلبات والشروط التي كانت لدينا تمت تلبيتها وعلى رأسها إعادة مقاعد الكوتا، حيث كنا نطالب بإنصاف مكونات الإقليم وحقهم في وجود ممثلين لهم في برلمان كردستان".
وأضاف أن "عودة الحزب الديمقراطي للمشاركة بعد تعهدات من تحالف إدارة الدولة وأيضا من المفوضية بإجراء انتخابات سليمة وبصورة مهنية وشفافة وبعيدا عن التدخلات السياسية والخارجية، ووجود الديمقراطي سيعطي زخما للانتخابات".
ويوم الخميس الماضي، اعادت مفوضية الانتخابات فتح ابواب الترشح امام التحالفات والاحزاب والمرشحين الافراد من جديد، بعد اجراءات قضائية جديدة فرضت عليها تخصيص 5 مقاعد جديدة لكوتا الاقليات.
وفي السياق، اعلنت المتحدثة باسم مفوضية الانتخابات، جمانة الغلاي، يوم امس الأحد أن الحزب الديمقراطي الكردستاني قدم الى مفوضية الانتخابات، دائرة شؤون الاحزاب والتنظيمات السياسية، كتاب ابداء الرغبة للمشاركة في انتخابات برلمان اقليم كردستان 2024.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
مفوضية الانتخابات تستفسر عن إدراج خميس الخنجر في “اجتثاث البعث”
11 يونيو، 2025
بغداد/المسلة: وجهت مفوضية الانتخابات، طلباً رسمياً إلى هيئة المساءلة والعدالة للتوضيح بشأن مدى شمول “خميس الخنجر” بقرارات اجتثاث البعث.
وجاء في وثيقة موجهة من المفوضية الى الهيئة، “تفضلكم ببيان مدى شمول خميس فرحان علي الخنجر رئيس تحالف سيادة الوطني – تشريع طالب التأسيس بإجراءات المساءلة والعدالة وفق ما ورد في كتابكم المذكور آنفًا من عدمه، وتزويدنا بالإجابة”.
يأتي هذا الاستفسار في إطار التحضيرات الجارية للانتخابات المحلية والبرلمانية، حيث تشدد المفوضية على ضرورة استيفاء المرشحين للشروط القانونية، ومنها عدم وجود عقبات قانونية متعلقة بقوانين اجتثاث البعث.
وفي 28 تشرين الأول 2024، قدّم رئيس حزب السيادة خميس الخنجر، استقالته من رئاسة الحزب بكتاب رسمي موجّه إلى المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، في حين تحدثت مصادر عن استقالة الخنجر بسبب استدعائه من قبل هيئة المساءلة والعدالة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts