مندوبة أميركا بمجلس الأمن: الصفقة المطروحة الآن تلبي مطالب إسرائيل
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
#سواليف
المندوبة الأميركية في مجلس الأمن ليندا توماس غرينفيلد:
الأشهر الثمانية الماضية كانت مدمرة للمدنيين في غزة، ومن المستحيل العثور على ملاذ آمن في غزة.
لا نزال ندعو إسرائيل لاتخاذ كل التدابير لحماية المدنيين في غزة.
الأوضاع الإنسانية في غزة آخذة في التدهور وحماس لم تفعل أي شيء لحماية المدنيين.
الأسر في غزة تحاول إيجاد الطعام وتوفير التعليم والمسنون لا يجدون الأدوية.
كل الدول في هذا المجلس تريد رؤية وقف لإطلاق النار والإفراج عن الرهائن.
الصفقة المطروحة الآن تلبي مطالب إسرائيل وتتيح إدخال المساعدات إلى غزة.
إسرائيل وافقت على الصفقة المطروحة التي تمهد لتسوية سياسية.
الصفقة أيدتها دول في المنطقة والدول الصناعية السبع الكبرى.
ننتظر أن توافق حماس على الصفقة ولا يمكننا تحمل الانتظار إلى ما لا نهاية.
ندعو حماس لقبول الصفقة التي تؤدي لوقف إطلاق النار ونحث الطرفين على تطبيقها دون شروط.
نريد وقفا دائما لإطلاق النار تأمن فيه إسرائيل ويعيد به الفلسطينيون بناء حياتهم مقالات ذات صلة هنية .. حماس ستقبل الصفقة إذا قدمت إسرائيل ضمانًا مكتوبًا بشأن وقف إطلاق النار الدائم 2024/06/10
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
دفاع الشيوخ: التحول الأوروبي ضد إسرائيل يضع الاحتلال أمام مرآة جرائمه
أكد النائب سامح الشيمى، عضو لجنة الدفاع والأمن القومى بمجلس الشيوخ، أن التحركات الأوروبية الأخيرة تعزّز الرواية المصرية التى تربط بين تدهور الوضع الإنسانى فى غزة وتهديد منظومة الأمن الإقليمى برمتها.
وثمَّن الشيمي، في بيان له، قرار الاتحاد الأوروبى بمراجعة مدى التزام إسرائيل بالمعايير الحقوقية فى اتفاقية الشراكة، مشيرًا إلى أن "أى خلل فى غزة يرتدّ مباشرة على المنطقة وشرق المتوسط، وهو ما تدركه القاهرة جيدًا".
وأكد على أن صلابة الجيش المصرى ويقظة دبلوماسيته تصنعان توازن ردع يحول دون انزلاق المنطقة لأوسع نطاق من العنف، لكن هذا لا يعفى المجتمع الدولى من مسئوليته المباشرة عن وقف آلة القتل وإقرار حق الفلسطينيين فى تقرير مصيرهم.
وذكر النائب سامح الشيمى، عضو لجنة الدفاع والأمن القومى بمجلس الشيوخ، أن هذه التحولات بمثابة جرس إنذار أوروبى دولى يضع الاحتلال أمام مرآة جرائمة.
وأوضح أن القضية الفلسطينية ليست بالنسبة للقاهرة مجرد شأن خارجي، بل تمس صميم أمنها القومي، ولهذا فإن تحركاتها ليست مبنية على العواطف، وإنما على قناعة راسخة بأن ما يحدث في غزة سينعكس على المشهد الإقليمي بأكمله، وعلى توازناته، بل وقد يؤثر على مستقبل دول المنطقة جميعًا.