فيلم "عالماشي" يحقق إيرادات متوسطة بالسينمات منذ طرحه
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
حصد فيلم "عالماشي"، بطولة الفنان علي ربيع، آية سماحة، فى دور العرض، منذ طرحه، إيرادات بلغت 13.328.057 جنيه، وذلك ضمن قائمة الأعمال المنافسة في موسم عيد الفطر.
أقيم العرض الخاص لفيلم "عالماشي" في سينما أركان بلازا، بحضور فريق العمل وعدد من رجال الصحافة والإعلام.
تحدثت الفنانة آية سماحة، أنها متحمسة للغاية فالفيلم كوميدي وممتع، فالأهم لديها هو المشروع، فلقد قرأت السيناريو وأعجبت به بشدة ووافقت على الفيلم والكواليس كانت لذيذة وكوميدية، فكل فريق العمل متعاون جدا.
وكشفت عن دورها في الفيلم حيث تجسد شخصية مدربة جيم تجمعها قصة حب مع علي ربيع.
وكشف الفنان علي ربيع، إن الفيلم قصته ممتعة للغاية فهي تدور في إطار كوميدي فانتازي، حيث تبدأ أحداثه مع شاب يدعى هادي والذي يجسد شخصيته، يواجه أزمة صحية في حياته، تجبره على المشي دائما، بعدما يصاب بمرض نادر يجعله مجبر على الحركة والسير، وتبقى حياته في خطر شديد إذا توقف لـ لحظة.
تابع علي ربيع أن الجمهور سوف يرى كوميديا جديدة لم يقدمها من قبل من خلال الفيلم، والذي ستجعله من أهم أفلام عيد الفطر المبارك.
وأكد علي ربيع، أن التحضيرات للفيلم أخذت سنة بالكامل، والدور صعب لأنه يعتمد على الحركة طوال الوقت فكانوا يصورون حوالي ١٤ ساعة في اليوم وأكثر.
أكمل علي ربيع حديثه أن الشخصية صعبة ولها تحولات كثيرة كما أن التصوير كان مرهقا للغاية ولكن الكواليس كوميدية مثل قصة الفيلم بالظبط.
أبطال فيلم عالماشي
الفيلم من بطولة علي ربيع، آية سماحة، كريم عفيفي، صلاح عبدالله، تأليف كريم سامي وأحمد عبدالوهاب، إنتاج يوسف الطاهر وإخراج محمد الخبيري.
فاصل من اللحظات اللذيذة يحصد أكثر من 60 مليون جنيه بالسينماتالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم عالماشي أحداث فيلم عالماشي إيرادات فيلم عالماشي علی ربیع
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة: الترامادول ليس فعالا للغاية في تخفيف الآلام المزمنة
خلصت دراسة جديدة إلى أن الترامادول، وهو أحد مسكنات الألم الأفيونية، ليس فعالا للغاية في تخفيف الآلام المزمنة التي يوصف لها على نطاق واسع، ومن المحتمل في الوقت نفسه أن يزيد من فرص الأعراض الجانبية الخطيرة.
واستنتج الباحثون الذين جمعوا بيانات من 19 تجربة سابقة شملت 6506 متطوعين يعانون من آلام مزمنة أن الأضرار المحتملة للترامادول ربما تفوق فوائده.
وركزت خمس من التجارب على تأثير الترامادول على الألم المرتبط بالأعصاب، وركزت تسع تجارب على التهاب المفاصل، وأربع على آلام أسفل الظهر المزمنة، وواحدة على الألم العضلي الليفي.
وكان متوسط عمر المشاركين في التجارب 58 عاما وتراوحت مدة العلاج من أسبوعين إلى 16 أسبوعا.
ووفقا لتقرير نُشر في مجلة (بي.إم.جيه إيفيدنس-بيسد مديسين) فقد كانت احتمالات المشاكل المرتبطة بالترامادول مثلي ما كان مع العلاج الوهمي في التجارب، ويرجع ذلك بشكل أساسي إلى ارتفاع نسبة الأعراض المرتبطة بالقلب مثل ألم الصدر ومرض الشريان التاجي وقصور القلب.
وشملت الآثار الجانبية الأقل حدة الغثيان والدوار والإمساك والنعاس. وقال الباحثون إن الترامادول ارتبط أيضا بزيادة خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان، على الرغم من أن فترة المتابعة كانت قصيرة، مما يجعل هذه النتيجة "مشكوكا فيها".
وقبل ذلك، كان الأطباء يعتقدون أن الترامادول له مخاطر أقل وأنه أكثر أمانا وأن احتمالات الإدمان عليه أقل من مسكنات الألم الأفيونية الأخرى.
وخلص الباحثون إلى أنه "نظرا لمحدودية الفوائد المسكنة وزيادة احتمالات الضرر، ينبغي إعادة النظر في استخدام الترامادول للألم المزمن".