عاجل- تخفيضات جنونية على الأجهزة الكهربائية بمناسبة العيد
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
بالتزامن مع ارتفاع الأسعار الذي تشهده البلاد خلال الفترة الأخيرة وأيضًا تعرض معظم المناطق إلى موجة شديدة الحرارة فإن ما يشغل بال الكثير من الأفراد في المجتمع هي أسعار الأجهزة الكهربائية وبالأخص أسعار المراوح والتكييفات، وجدير بالذكر أن أسعار هذه الأجهزة خصيصًا ترتفع بشدة في فصل الصيف لذلك أعددنا لكم تقرير يوضح أبرز التفاصيل حول الأسعار.
تصدرت المراوح والتكييفات قائمة الانخفاضات في أسعار الأجهزة الكهربائية بناءً على ما تم الإعلان عنه من خلال شعبة الأجهزة الكهربائية، مما جعل السوق يشهد استقرارًا ملحوظًا في بعض الأنواع من الأجهزة والبعض الآخر شهد تراجع في الأسعار بالمقارنة مع أسعارها الأشهر الماضية، لذلك وفقًا لتداولات شعبة التبريد والتكييف في الغرفة التجارية بالقاهرة أوضحت أن هناك تغيير ملحوظ في الأسعار.
أسعار التكييفات
شهدت أسعار التكييفات المزودة بقوة 1.5 حصان قيمة تتراوح بين 20،650 حتى 28،545 جنيه مصري بعد الانخفاض، بينما التكييفات بقوة 2.25 حصان فقد سجلت أسعار تتراوح بين 29،600 حتى 47،250 جنيهًا، حيث سجل الانخفاض نحو 7 آلاف جنيه، وعليه فإن التكييفات بقوة 3 حصان شهدت انخفاض طفيف وقد تراوحت الأسعار بين 40 ألف وحتى 45 ألف جنيه.
أسعار المراوح
شهدت أسعار المراوح استقرارًا في سوق الأجهزة الكهربائية عند المستوى الأخير من 700ج حتى 2500 جنيه، بينما استقرت أسعار المكاوي من 600 حتى 3000 جنيه.
أسعار الأجهزة الكهربائية 2024
تفاوتت أسعار الفريزر فقد شهدت بعض الأنواع سعر 16 ألف في حين سجل البعض الآخر 32 ألف جنيه، بينما سجلت أسعار الثلاجات للماركات الأكثر طلبًا متوسط 55 ألف جنيه، وذلك في ظل توقعات زيادة إضافية على الأسعار قريبًا نتيجة التغيرات الاقتصادية المتسارعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تخفيضات الأجهزة الأجهزة الكهربائية تخفيضات الأجهزة الكهربائية أسعار الأجهزة الکهربائیة
إقرأ أيضاً:
توقعات باقتراب الذهب من حدود 6000 جنيه للجرام.. فيديو
توقع المهندس ياسر سعد، خبير صناعة وتجارة الذهب، أن يواصل المعدن الأصفر صعوده خلال الشهور المقبلة، ليصل إلى مستويات تقترب من 5800 إلى 6000 جنيه للجرام بحلول نهاية عام 2025، مدعومًا بمزيج من العوامل الاقتصادية العالمية والمحلية.
وأوضح سعد في تصريحات تلفزيونية ببرنامج اقتصاد مصر، المذاع على قناة أزهري، أن الذهب “خالف كل التوقعات خلال الشهرين الماضيين”، إذ كانت الزيادة المتوقعة للأسعار بنهاية العام قد تحققت خلال فترة وجيزة، مشيرًا إلى أن "الارتفاعات الحالية لم تعد مضاربة مؤقتة، بل جزء من اتجاه تصاعدي عالمي".
وأضاف أن المشهد الاقتصادي الدولي يشهد "حرب تكسير عظام بين أكبر اقتصادين في العالم"، لافتًا إلى أن القيود المفروضة من الجانبين على السلع الأساسية، وعلى رأسها منتجات الطاقة وبطاريات الليثيوم، "تسببت في اضطراب سلاسل الإمداد ودفعت الأسواق نحو الذهب كملاذ آمن".
وأشار الخبير إلى أن الأوضاع الجيوسياسية في أوكرانيا، ودعم الولايات المتحدة لكييف، واستمرار التوترات في الشرق الأوسط، كلها عوامل تعزز من حالة عدم اليقين، ما يجعل الذهب يحتفظ بجاذبيته الاستثمارية العالية.
وفيما يخص السوق المحلية، أكد سعد أن الإقبال على السبائك والجنيهات الذهبية بات هو السائد في ظل ارتفاع الأسعار، في حين تراجعت حركة شراء المشغولات بسبب كلفة المصنعية وبلوغ الأسعار مستويات قياسية.
وقال: "الذهب أصبح حلمًا بعيد المنال للكثيرين.. بعض العملاء يدخلون محال الصاغة لأخذ فكرة فقط دون شراء"، مضيفًا أن "ارتفاع الأسعار لم يوقف حركة البيع والشراء بين التجار والمستثمرين، لكنها أصبحت أكثر حذرًا وانتقائية".
وواصل :"الذهب لم يعد مجرد معدن ثمين، بل هو مرآة لحالة الاقتصاد العالمي.. وكل المؤشرات الحالية تؤكد أن بريقه سيستمر في اللمعان حتى نهاية العام وربما بعده".
اقرأ المزيد..