وحددت اللجنة ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء للخروج الجماهيري الأكبر والأوسع عصر الجمعة في مسيرة "معركتنا مستمرة حتى تنتصر غزة"
وفي محافظة صعدة حددت لجنة نصرة الأقصى 22 ساحة للخروج المليوني، هي ساحات المدينة وساحة الشهيد القائد وشعارة وبني صيّاح والحِجْلَة برازح وآل سالم أماكن للخروج الشعبي صباح الجمعة.
وساحة جمعة بني بحر وساحة عرو ببني بحر وساحة العين في غافرة بالظاهر وساحة القهرة بالظاهر وساحة ذويب بحيدان وساحة ربوع الحدود بمجز وساحة مدينة جاوي ساحة بوصان وبني عباد بمديرية مجز وساحة الجرشة بغمر وساحة مركز مديرية قطابر وساحة مركز مديرية كتاف صباح الجمعة.
وساحة الخميس بمنبه وساحة مركز مديرية شدا وساحة عُضْلَة بمديرية الحشوة بعد ظهر الجمعة.
وفي محافظة الحديدة حددت لجنة نصرة الأقصى 26 ساحة للخروج المليوني في مسيرات "معركتنا مستمرة حتى تنتصر غزة" بشارع الميناء لمديريات المدينة، وساحات السخنة ومدينة عبال بالحجّيلة وباجل و4 ساحات في برع للمديريات الشرقية عصر الجمعة.
وساحات كمران والزيدية والزهرة والكدن والصليف للمديريات الشمالية، وساحات المنصورية وبيت الفقيه ومدينة الدريهمي ومدينة الحسينية وزبيد والتحيتا والجراحي وجبل راس للمديريات الجنوبية عصر الجمعة.
أما محافظة تعز فقد حددت اللجنة ساحات الرسول الأعظم بالجند والمدينة السكنية بالبرح والشارع العام بخدير وشرعبَي السلام والرونة عصر الجمعة.
وفي محافظة لحج حددت لجنة نصرة الأقصى خط كرش جوار الجمارك مكانا للخروج الشعبي عصر الجمعة
وفي محافظة الضالع حددت لجنة نصرة الأقصى شارع عامر بدمت وسوق قرين الفهد بقعطبة ومدينة جُبَنْ عقب صلاة الجمعة وسوق الطاحون بالحشاء صباح الجمعة.
وفي محافظة البيضاء تم تحديد ساحة السوق بالبيضاء والشارع العام بالسوادية وشارع الأمل برداع ومراكز المديريات عقب صلاة الجمعة.
وفي محافظة ريمة حددت لجنة نصرة الأقصى ساحات بلاد الطعام، والجبين، وكسمة، ومزهر، والسلفية، والجعفرية، ومختلف الساحات للخروج صباح الجمعة
وفي محافظة ذمار حددت لجنة نصرة الأقصى ساحات شارع المنزل جوار مدرسة النصر بالمدينة وضوران ووصاب العالي أماكن للخروج الشعبي عصر الجمعة، وساحتي جبل الشرق ووصاب السافل عقب صلاة الجمعة، ومركز مديرية عتمة صباحا أماكن للخروج الشعبي نصرة لغزة.
وفي محافظة الجوف حددت اللجنة 14 ساحة للخروج المليوني في مسيرات "معركتنا مستمرة حتى تنتصر غزة" عقب صلاة الجمعة، هي ساحات الحزم، المتون، المراشي، العنان، الزاهر، المطمة، خب الشعف، المراشي، رجوزة، الحميدات، الغيل، المصلوب، رحوب، الخلق.
وفي محافظة إب حددت لجنة نصرة الأقصى 22 ساحة، وهي كالتالي... ساحات الرسول الأعظم بالمدينة، ويريم، والعدين، وحزم العدين، وفرع العدين، ومذيخرة، ومدينة القاعدة عصر الجمعة
وفي محافظة عمران حددت اللجنة 28 ساحة للخروج المليوني في مسيرات "معركتنا مستمرة حتى تنتصر غزة" هي ساحات شارع الشهيد الصماد بالمدينة، وخَمِر، والقَفلة، وصوير، وخارف، وحوث، والعَشة، والسَود، وريدة، وبذِيبين المركز ومِرهبة وظُليمة، والسوُدة، والمدان المركز ومفخاذ، وشهارة الهجَر والقابعي، وسفيان المركز وبكيل السواد والعمشية، والجبل عصر الجمعة، وساحات ثلاء، وحبابة، ومسوَر، أماكن للخروج الشعبي عقب صلاة الجمعة.
وفي محافظة مأرب حددت لجنة نصرة الأقصى تحدد ساحة الجوبة عصر الجمعة، وساحات صرواح ومجزر وحريب القراميش وبدبدة وقانية صباحا للخروج الشعبي في مسيرات دعم الشعب الفلسطيني.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: معرکتنا مستمرة حتى تنتصر غزة حددت لجنة نصرة الأقصى عقب صلاة الجمعة حددت اللجنة صباح الجمعة عصر الجمعة وفی محافظة فی مسیرات
إقرأ أيضاً:
قبائل اليمن.. براكين غضب دفاعا عن مقدسات الأمة
في ساحات وميادين يمن العزة، مهد الإيمان والحكمة الضارب بجذوره في أعماق التاريخ، يزمجر هدير النفير العام للقبائل اليمنية كالسيل الهادر، مُعلناً عن فصل جديد من فصول الإباء بمداد من نور. تلك التحركات الشعبية والقبلية في مختلف القبائل اليمنية إسناداً لغزة شكلت لوحة حية نابضة بالعزيمة، تتشابك فيها خيوط الوحدة الوثيقة، والتضحية الباذلة، والشجاعة المتأصلة، لترسم مشهداً مهيباً يخترق حواجز الجغرافيا والزمن، ويستقر صداه وتأثيره في الكيان الصهيوني.
تلك السيول البشرية الهادرة، المتدفقة من أعماق الروح اليمنية الأصيلة، هي حراك فطري، واندفاع عارم ينبع من أصل التربة اليمنية الطيبة التي ارتوت بالإيمان وعز القبيلة الأصيلة. إنها أشبه بزلازل يهز أركان الصمت والتخاذل، تنطلق كالطوفان الجارف من قمم الجبال الشامخة، حاملاً معه رائحة البارود وصدى التلبية لنداء المستضعفين. تراه كبحر هائج، تحمل أمواجه رايات العزة والإباء، وتزمجر حناجرهم بتراتيل النصر والتحدي في استجابة فطرية لنداء الدم والأخوة، صرخات مدوية تنطلق من أعماق الجذور الإسلامية الراسخة، حيث تتشابك قيم النصرة والمروءة والذود عن المستضعف في غزة.
إنه تدفق أصيل من ينابيع صافية تنهمر من عمق صلابة الموقف اليمني، الذي لم تشبه شائبة ولم تعبث به أيدي التزييف. إنه نبض القبيلة الحرة، التي لم تنحنِ يوماً للطغاة، ولم تخضع للمستكبرين، تستعيد اليوم أمجادها الغابرة في ساحات الوغى، وتعلن للعالم أجمع أن العروبة والإسلام يجريان في عروق أبنائها مجرى الدم.
هذا الاندفاع الفطري هو بركان مقدس، يقذف بحمم الغضب في وجه الظلم والعدوان، ويضيء سماء الأمة بنيران العزة والكرامة. إنه صوت الحق الصارخ، الذي لا يخشى في الله لومة لائم، ينطلق مدوياً من قلب يمن الإيمان والحكمة، من عاصمته الأبية صنعاء، ومن قبائل طوقها الشماء، ويمتد زلزاله المبارك ليشمل صعدة العروبة، وعمران الشموخ، والحديدة الصامدة، ومأرب التاريخ، والجوف الأبية، والمحويت الخضراء، وذمار العراقة، وإب الخضراء، والبيضاء الصافية، والضالع الصمود، وتعز الأبية، وريمة الباسلة، وحجة الكريمة، ليوقظ الضمائر النائمة ويهز القلوب الغافلة، مؤكداً أن النصر حليف المؤمنين،وأن االباطل مهما طال أمده، مصيره إلى زوال.