موعد صلاة عيد الأضحى في جميع مدن ومحافظات مصر
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
كشف المعهد القومي للفلك والجيوفيزياء عن مواعيد صلاة عيد الأضحى في جميع محافظات الجمهورية
وأفاد المعهد القومي للفلك بأن الصلاة ستكون بعد حوالي 15 دقيقة من شروق الشمس في كل مدينة ومحافظة.
وفيما يتعلق بالقاهرة العاصمة، فمن المقرر أن تبدأ الصلاة فيها في الساعة السادسة و16 دقيقة بالتوقيت المحلي، بينما سيكون نفس الموعد في محافظة الجيزة عند الساعة السادسة و18 دقيقة صباحاً.
ومن جانبها، أعلنت محافظة الإسكندرية أن موعد صلاة العيد فيها سيبدأ في الساعة السادسة وعشرين دقيقة صباحاً.
القاهرة 6:18
الجيزة 6:18
الإسكندرية 6:20
بورسعيد 6:11
السويس 6:13
العريش 6:05
الطور 6:13
سانت كاترين 6:11
طابا 6:05
شرم الشيخ 6:11
دمنهور 6:19
طنطا 6:17
المنصورة 6:15
الزقازيق 6:16
بنها 6:17
شبين الكوم 6:18
كفر الشيخ 6:17
الفيوم 6:21
بنى سويف 6:21
المنيا 6:25
أسيوط 6:25
سوهاج 6:24
قنا 6:21
الأقصر 6:21
أسوان 6:25
أبو سمبل 6:34
مرسى مطروح 6:31
الغردقة 6:15
الخارجة 6:33
الإسماعيلية 6:12
دمياط 6:12
السلوم 6:39
نويبع 6:07
حلايب 6:14
شلاتين 6:16
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح التصالح في مخالفات البناء مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان صلاة عيد الأضحى مواعيد صلاة عيد الأضحى المعهد القومي للفلك
إقرأ أيضاً:
هل تبطل صلاة المنفرد والجماعة قائمة بجواره؟ ..الإفتاء توضح رأي العلماء
أجابت دار الإفتاء المصرية عن سؤال ورد إليها بشأن حكم أداء شخص لصلاة منفردا داخل المسجد، بينما تقام صلاة الجماعة بجواره، فأوضحت أن الأصل في المسلم الحرص على أداء الصلاة في جماعة لما لها من أجر عظيم وفضل كبير، وقد وردت في ذلك نصوص نبوية تحث على هذا الفعل، غير أن من صلى منفردا في هذه الحالة فصلاته صحيحة ومجزئة شرعا، إلا أن فعله يعد مخالفا للمنهج الشرعي، ويعد تقصيرا في تحصيل الفضائل، ما لم يكن له عذر يبرر ترك الجماعة.
وقد أشار جمهور الفقهاء إلى أن صلاة المنفرد خلف الصفوف دون عذر مكروهة، لكنها لا تبطل الصلاة. جاء في أقوالهم ما يدل على ذلك، فالحنفية يرون أن الكراهة قائمة إذا وجدت فسحة في الصف ولم يدخل نفسه فيها، أما إن لم يجد فله عذر.
المالكية كذلك أقروا بصحة الصلاة مع الكراهة إن كان بإمكانه الدخول في الصف، والشافعية وافقوا الرأي ذاته، معتبرين أن الصلاة تجزئ وإن كان أداءها في جماعة هو الأكمل والأفضل.
قصر الصلاة للمسافر
فأوضحت دار الإفتاء أنه متى بلغت المسافة التي ينوي المسافر قطعها 81 كيلومترا، جاز له قصر الصلاة الرباعية، بشرط ألا يكون قد نوى الإقامة أربعة أيام فأكثر عند جمهور العلماء، أو خمسة عشر يوما عند الحنفية.
وقد جاء هذا التفصيل بناء على أقوال المذاهب الأربعة:
الحنفية: يمنع القصر إن نوى المسافر إقامة 15 يوما أو أكثر.
المالكية والشافعية: يرون الإتمام إذا نوى الإقامة 4 أيام دون احتساب يومي الوصول والمغادرة.
الحنابلة: حددوا الإقامة المبطلة للقصر بأكثر من 20 صلاة، أي ما يزيد عن أربعة أيام باحتساب يومي الدخول والخروج.
بينما رجح ابن تيمية أن القصر مشروع ما دام لم ينو إقامة مطلقة، مستشهدا بسفرات متعددة للنبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه امتدت لأيام وأسابيع مع الاستمرار في قصر الصلاة، كإقامتهم بمكة و"رام هرمز" مع دوامهم على القصر.
وعلى ذلك ، فصلاة المنفرد صحيحة في وجود الجماعة، وإن خالف الأولى، أما قصر الصلاة فمرتبط بمسافة السفر ونية الإقامة، ويعتبر من الرخص المشروعة التي يؤجر عليها المسلم إن التزم بشروطها.