خبر غير سار من راصد الزلازل الهولندي حول اليمن.. هذا ما سيحدث
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس (وكالات)
أكد راصد الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس قرب حدوث زلزال قرب ثلاث دول عربية بينها اليمن إلى جانب إيران وتركيا.
وفي التفاصيل، قال هوغربيتس عبر حسابه على منصة “إكس”، اليوم الخميس “يبدو أن حالات الطقس غير المألوفة لا تزال مستمرة على هذا الجانب من الكوكب”في إشارة إلى منطقة الشرق الأوسط".
وأرفق ذلك بخريطة نشرتها الهيئة البحثية التي يرأسها SSGEOS توضح منطقة الشرق الأوسط.
وقد حددت تنبؤات راصد الزلازل المناطق المتوقع حدوث زلزال فيها وهي اليمن في خليج عدن وشمالاً جهة العراق وتركيا وسوريا وإيران.
يشار إلى أن توقعات راصد الزلازل الهولندي تحقق في أكثر البلدان التي أشار إليها.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: إيران اليمن تركيا زلزال سوريا الزلازل الهولندی راصد الزلازل
إقرأ أيضاً:
محللة سياسية: موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني مميز وأسبق من دول أخرى
قالت الكاتبة والمحللة السياسية هند الضاوي، إنّ موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني هو موقف مميز وأسبق من دول أخرى، مشيرة إلى أن هذا الاعتراف قد يكون مدفوعًا بمصالح استراتيجية تسعى فرنسا من خلالها لإعادة بناء نفوذها في منطقة الشرق الأوسط بعد تراجعها في أفريقيا.
وأضافت الضاوي في مداخلة هاتفية مع المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أن هذا الظرف الدولي يمثل فرصة مهمة للاستثمار من أجل الحصول على ضمانات وموافقات لإقامة الدولة الفلسطينية.
وتابعت ، أن على بقية الدول أن تدرك أن الشعوب الغربية، وخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية، أصبحت مقلوبة رأسًا على عقب بسبب ما تعانيه غزة من إبادة ومجاعة مفروضة بفعل سياسات الاحتلال الإسرائيلي.
وأشارت إلى أن هذا الواقع وضع الحكومات الغربية تحت ضغط شعبي كبير، ما اضطرها إلى التجاوب مع الجهود العربية وعلى رأسها مصر في المطالبة بالاعتراف بحق الشعب الفلسطيني، ولو على المستوى النظري المبدئي، وذلك لامتصاص غضب الشارع.
وأكدت، أنّ هذا الاعتراف النظري لا يعني تحقيق دولة فلسطينية حقيقية بالضرورة، نظراً لوجود شروط قد تكون تعجيزية، مثل ضرورة نزع سلاح حماس، وهو أمر يتطلب إيجاد حلول سياسية معقدة، مؤكدة أن الأولوية هي ضمان حقوق الشعب الفلسطيني وتحييد حماس من المشهد بعد تحقيق هذه الحقوق.