بالأرقام.. اعرف جهود منظومة الصحة لخدمة ضيوف الرحمن
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
أسهم تكامل الجهود الصحية بمختلف القطاعات الحكومية، في تقديم الرعاية الصحية لضيوف الرحمن خلال موسم حج هذا العام 1445هـ.
وأكد برنامج تحول القطاع الصحي، أن منظومة الصحة أسهمت منذ بداية الموسم في توفير الخدمة لحشود الحجاج الذي بلغ هذا العام أكثر من 1.8 مليون حاج.جهود منظومة الصحة في خدمة ضيوف الرحمنوقدمت الرعاية الصحية لأكثر من 390 ألف من خلال 189 مستشفى ومركزًا صحيًا وعيادة متنقلة و370 سيارة إسعافية متكاملة التجهيز، و7 طائرات إسعاف جوي و 5 طائرات إخلاء طبي جوي من وزارة الدفاع.
أخبار متعلقة وزير الصحة يتفقد جاهزية المستشفيات والخدمات بالمشاعر المقدسةقيادات الدول تهنئ خادم الحرمين الشريفين بنجاح موسم الحج5 آلاف متطوع صحي وإسعافي لخدمة ضيوف الرحمن في موسم الحجوباشرها أكثر من 40 ألف كادر طبي وإداري وفني لخدمة ضيوف الرحمن، وأكثر من 159 موظفاً ميدانياً لإيصال إمدادات الأدوية بشكل مستمر.
وبين البرنامج أن الطاقات التطوعية خلال الموسم تجاوزت 5 آلاف متطوع ومتطوعة من مركز التطوع الصحي، كما قدمت رسائل توعوية وإرشادية عن الغذاء والدواء ب 9 لغات.
إلى جانب جهود العديد من الوحدات المتنقلة عن الأمراض المعدية في المشاعر المقدسة.
رعاية صحية بتكاتف جميع الجهات ساهمت في خدمة جموع غفيرة من الحجاج مع انتهاء موسم الحج لعام 1445.#رؤية_السعودية_2030#يسر_وطمأنينة pic.twitter.com/9In75wFeT2— برنامج تحول القطاع الصحي (@HSTP_2030) June 20, 2024دور بارز في موسم الحجوأكد برنامج التحول الصحي أن مستشفى الصحة الافتراضي أسهم بدور بارز في موسم الحج من خلال خدمته لأكثر من 5800 حاج عن بعد.
فيما شملت العمليات الجراحية التي أجريت لضيوف الرحمن منذ بداية الموسم أكثر من 28 عملية قلب مفتوح، وأكثر من 720 عملية قسطرة قلبية وأكثر من 1169 جلسة غسيل للكلى.
وتجسد تلك الجهود حرص قيادة المملكة على أمن وصحة ضيوف الرحمن ومواكبة المنظومة الصحية لتطلعات رؤية المملكة 2030 وبرنامج تحول القطاع الصحي التي تضع صحة الإنسان في طليعة اهتماماتها، من خلال إسهامات التحول الصحي ومبادراته بالتكامل مع الجهات الحكومية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض خدمة ضيوف الرحمن صحة السعودية موسم حج 1445 أخبار السعودية ضیوف الرحمن من خلال
إقرأ أيضاً:
من خلال تجربة رقمية مبتكرة ومتكاملة.. “زين السعودية” تستكمل استعداداتها لخدمة ضيوف الرحمن لموسم حج 1446هـ
أعلنت شركة “زين السعودية”، المزود الرائد للاتصالات والخدمات الرقمية في المملكة، عن إتمام كافة الاستعدادات والتجهيزات لاستقبال ضيوف الرحمن لموسم حج عام 1446هـ، مؤكدة جاهزيتها الكاملة لتقديم خدمات اتصالات وإنترنت متكاملة لحجاج بيت الله الحرام.
وستعتمد “زين السعودية” على منظومة رقمية متقدمة، ترتكز على شبكة الجيل الخامس المدعومة بالذكاء الاصطناعي، التي تغطي كافة المشاعر المقدسة، لتقديم حلول ذكية، تُحدث نقلة نوعية في جودة الخدمات.
وتُسهم هذه المنظومة في تحسين الأداء التشغيلي، وتسريع الاستجابة للحالات الطارئة، ورفع كفاءة إدارة الشبكة بشكل لحظي، بما يثري الرحلة الروحانية للحجاج بتجربة رقمية استثنائية.
وانطلاقاً من استراتيجيتها المتمحورة حول الإنسان، ستعزز “زين السعودية” تواجدها المباشر في المشاعر المقدسة لهذا العام، من خلال تجربة تواصل بشرية، تعتمد على ممثلي الشركة الذين سيعملون على تلبية كافة متطلبات ضيوف الرحمن، وتقديم الدعم الكامل لهم، وذلك بمعدل نمو بلغ 57% في كوادرها البشرية مقارنة بالعام الماضي. كما أولت الشركة اهتماماً كبيراً بتعزيز التنوع والشمولية، فجاء توزيع الطاقم البشري متوازناً بين الجنسين، حيث بلغت نسبة مشاركة النساء 50%، مما يعكس التزام الشركة بتمكين المرأة، وتعزيز دورها في بيئات العمل الحيوية.
وحرصت “زين السعودية” على تنفيذ برامج تدريبية مكثفة لكوادرها العاملة في المشاعر المقدسة، شملت الجوانب التقنية، وخدمة العملاء، وإدارة الأزمات، إضافة إلى التدريبات الميدانية، مع فريق متميز قادر على التحدث بأكثر من 10 لغات عالمية، منها: الأوردو، والفرنسية، والإنجليزية، والإسبانية، والبهاسا الإندونيسية، لضمان الاستجابة السريعة لكافة احتياجات الحجاج.
كذلك رفعت الشركة عدد منافذ البيع والنقاط الميدانية بنسبة نمو تجاوزت 45% مقارنة بالعام الماضي، التي تعمل على مدار 24 ساعة طوال أيام الاسبوع، بما يتيح للحجاج الحصول على خدمات الاتصالات والبيانات بسهولة ويسر. كما تم تعزيز فرق الدعم الفني المنتشرة في المواقع الرئيسية لتقديم المساعدة الفورية والفعالة.
الجدير بالذكر أن “زين السعودية” عززت التجربة الرقمية التي تقدمها لعملائها من ضيوف الرحمن عبر توظيف قدرات الذكاء الاصطناعي، لتقديم تجربة رقمية استثنائية، ترتكز إلى أفضل بنية تحتية للاتصالات، مدعومة بشبكة متقدمة للجيل الخامس (5G)، ليتمتع الحجاج بتجربة غير مسبوقة، تُيسّر وتُكمل تجربتهم الروحانية والثقافية.