العراق يرحب باعتراف ارمينيا بدولة فلسطين
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
>> انضم الى السومرية على واتساب العراق فلسطين +A -A الأكثر قراءة الآن 48 ساعة 7 أيام شهر "حوض بارد" سينسكب على العراق.. المحافظات ستودع الدرجات الخمسينية لفترة محليات 40.11% 01:34 | 2024-06-21 "حوض بارد" سينسكب على العراق.. المحافظات ستودع الدرجات الخمسينية لفترة 01:34 | 2024-06-21 القنصلية العراقية تصدر بياناً بشأن "جثامين" الحجاج العراقيين المتوفين في السعودية محليات 22.
نعم نعم كلا كلا أؤيد بشرط أؤيد بشرط النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. برجك للسنة الجديدة على السومرية إشترك بنشرتنا الاخبارية انضم الى ملايين المتابعين إشترك حمل تطبيق السومرية المصدر الأول لأخبار العراق إشترك بخدمة التلغرام تحديثات مباشرة ويومية إشترك Softimpact جدول البرامج الترددات بث حي البرامج رمضان 2024 ترفيه رمضان 2023 سياسة رمضان 2022 السومرية نيوز سياسة محليات خاص السومرية أمن دوليات منوعات أخبار الأبراج أخبار الطقس إنفوغراف فن وثقافة نتائج الامتحانات تكنولوجيا للنساء فقط علم وعالم رياضة اقتصاد اتصل بنا اعلن معنا فرص عمل من نحن تفضيلاتي حالة الطقس الأبراج الاستفتاءات كتّاب السومرية انضم الى ملايين المتابعين سياسة الخصوصية حمّل تطبيق السومرية
المصدر الاول لاخبار العراق حقوق التأليف والنشر © 2024 Alsumaria.tv. جميع الحقوق محفوظة. الترددات اتصل بنا اعلن معنا المزيدعرض أقل البرامج السومرية نيوز البث المباشر SUMER FM حمل تطبيق السومرية المصدر الأول لأخبار العراق تابع قناة السومرية من نحن سياسة الخصوصية حقوق التأليف والنشر © 2024 Alsumaria.tv. جميع الحقوق محفوظة.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
لوموند: ما معنى أن تعترف فرنسا بدولة فلسطين؟
قالت "لوموند" إن التزام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون "التاريخي" -بالاعتراف بدولة فلسطينية في الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر/أيلول القادم- أثار ردود فعل متباينة، في وقت لم يعد فيه التقاعس والتسويف مقبولين مع استمرار الإبادة الجماعية في غزة، والتطبيع مع التطهير العرقي الذي تمارسه حكومة إسرائيل.
وأوضحت الصحيفة الفرنسية -في افتتاحيتها- أن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ظل دائما يثير ردود فعل متباينة وأحيانا متناقضة في البلاد، حيث اختار جزء من اليمين وأقصى اليمين الانضمام إلى مواقف إسرائيل، رغم أن من يقودها هو تحالف يدعو إلى إبادة غزة وضم الضفة الغربية ومصر على التطهير العرقي.
وذكرت بأن هذه التهديدات الثلاثة لم تعد مجرد سيناريوهات خيالية، فإبادة غزة توشك أن تتحقق أمام أعين الجميع، وسط حالة الإغلاق الفاضحة التي فرضتها إسرائيل.
كما أن ضم الضفة يجري على قدم وساق، مدعوما بجحافل من المستوطنين المتطرفين، تدعمهم حكومة قومية متطرفة، وهي تسعى جهدها إلى جعل التطهير العرقي أمرا طبيعيا، بعد عقود من فرض الأمر الواقع.
ورأت لوموند أن هذا التذكير بالواقع ووحشية الوقائع المروعة أمر أساسي لفهم قرار ماكرون، في وقت لم يعد فيه من الممكن التمسك بموقف فرنسا، أي الاعتراف الذي يتوج تسوية إقليمية تفاوض عليها الطرفان، لأن باب هذا الاحتمال أُغلق منذ زمن، والمسؤوليات عنه مشتركة على نطاق واسع، ولأن الأوان قد فات لإنقاذ حل الدولتين.
وليست الحجة الوحيدة المؤيدة للاعتراف بفلسطين هي محاولة وقف هذا التدهور دون أدنى ضمان للنجاح، ولكن أيضا الولاء للقيم التي لطالما ادعت باريس الدفاع عنها، بدءا من دعم التطلعات المشروعة للفلسطينيين في تقرير المصير على الأرض التي احتلتها إسرائيل بالقوة عام 1967، هو ما أدى إلى هذا القرار، حسب الصحيفة.
لوموند: إبادة غزة بشكل كامل توشك أن تتحقق أمام أعين الجميع، وسط حالة الإغلاق الفاضحة التي فرضتها إسرائيل.
ويضمن حل الدولتين -حسب لوموند- هزيمة حركة حماس الحتمية، لأنه يرسخ شرعية إسرائيل بعد اعتراف منظمة التحرير الفلسطينية بها، كما أنه ضمانة ضد هذا التدهور الذي سيدفع إسرائيل -إن لم يوقف- إلى التخلي عن ديمقراطيتها وفرض نظام فصل عنصري حقيقي على الفلسطينيين المحصورين في جيوب، على حد تعبير لوموند الفرنسية.
إعلانواختتمت الصحيفة بأن التخلي عن قيم فرنسا هذه -بحجة أن الالتزام بها مخاطرة- أمر أقرب للاستسلام، واستغربت أن يأتي انتقاد موقف ماكرون قادما من صفوف مرجعيتها الديغولية لأن (الاعتراف بدولة) فلسطين، إما أنه ظلم يجب منعه، وإما هو الحل الوحيد لإنقاذ الفلسطينيين أولا، ولحماية الإسرائيليين من أنفسهم ثانيا.