طبيب يقترح عن طريقة غير مألوفة لتناول الكيوي!
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
زعم أحد الأطباء أن معظم الناس يتناولون الكيوي بطريقة خاطئة، ما يؤدي إلى فقدان 50% من الألياف الضرورية في الفاكهة.
وقال الدكتور جوزيف سلهب، المعروف باسم "طبيب المعدة": "إذا أكلت ثمرة كيوي مع القشرة، فإنك تحصل على 50٪ أكثر من الألياف وبعض الفيتامينات الإضافية والمغذيات".
وأوضح في فيديو على "تيك توك"، أنه ينبغي "غسل الكيوي جيدا لإزالة الشعرات الصغيرة"، ويوصي أيضا باستهلاكها عندما تكون "ناعمة" بحيث تكون "أسهل في الأكل".
واعترافا بأن البعض قد يجد الأمر "غريبا بعض الشيء"، أوصى سلهب بتقطيع الكيوي إلى أقراص، وأضاف: "الكيوي مفيد لصحة الأمعاء، فهو يحتوي على طن كامل من فيتامين "سي"، ويسمح للبكتيريا الجيدة بالنمو ويساعد على منع الإمساك".
إقرأ المزيدولكن اقتراحه المثير للجدل لم يسعد الجميع، بغض النظر عن الفوائد الصحية. وقال أحد المتابعين: "لا أستطيع، القشرة تخيفني".
وفي الوقت نفسه، لا يستطيع بعض الناس القيام بذلك لأسباب تتعلق بالحساسية.
ويُقال إن قشرة الكيوي يمكن أن تكون رائعة للمظهر الخارجي، فضلا عن الصحة الداخلية، حيث يحتوي على نسبة عالية من فيتامين E الذي يستخدم في مستحضرات التجميل.
ويُزعم أنه يمكن أن يكون له تأثير مضاد للشيخوخة على بشرتك، ويمكن أن يساعدك في الحفاظ على توهج صحي.
المصدر: ميرور
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الصحة العامة الطب الفواكه امراض بحوث غرائب معلومات عامة
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: جرائم الاحتلال في القنيطرة مرفوضة.. وسوريا لن تكون أفغانستان جديدة
أكد الإعلامي أحمد موسى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل اعتقال مواطنين سوريين في منطقة القنيطرة، متسائلًا عن الغطاء الشرعي والأخلاقي للجرائم التي يرتكبها الاحتلال بقيادة بنيامين نتنياهو.
تنظيمات مسلحة على الأراضي السوريةوخلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» المذاع عبر قناة صدى البلد، حذر موسى من محاولات تحويل سوريا إلى نسخة جديدة من أفغانستان، مطالبًا بخروج جميع الميليشيات المسلحة، ومؤكدًا أن وجود أي تنظيمات مسلحة جديدة على الأراضي السورية لن يؤدي إلا إلى مزيد من الفوضى وعدم الاستقرار.
وأوضح أن سوريا تستحق أن تكون دولة مستقرة وآمنة وحرة، مشيرًا إلى أن مناطق كاملة مثل دير الزور تعرضت لدمار واسع على مدار 14 عامًا بسبب التنظيمات الإرهابية التي عاثت فيها خرابًا.
إعادة الإعماروأشار أحمد موسى إلى أن سوريا تحتاج ما لا يقل عن 500 مليار دولار لإعادة الإعمار فقط، مؤكدًا أن بناء الدولة يبدأ بتشكيل جيش وطني سوري حر، وشرطة مدنية قوية، ودولة مستقلة لا يسمح فيها لأي طرف خارجي بالتدخل في شؤونها الداخلية.
تحقيق الأمن الحقيقيواختتم موسى حديثه بالتأكيد على تمنياته بالخير والاستقرار لكل دول المنطقة، وليس سوريا وحدها، مشددًا على ضرورة تحقيق الأمن الحقيقي للشعب السوري، ورفض أي مظاهر إعلامية أو رمزية تعيد إنتاج فكر التنظيمات الإرهابية، مؤكدًا أن الأمن لا يتحقق بالشعارات، بل بالفعل على الأرض.