عُطل مفاجئ.. انقطاع مياه الشرب عن بعض قرى الفيوم
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بمحافظة الفيوم، برئاسة المهندس محمد عبد الجليل، منذ قليل، انقطاع المياه عن بعض قرى مركز أبشواي.
وجاء في بيان أصدرته شركة مياة الشرب بالفيوم، قبل قليل، أنّ كسر مفاجئ بخط مياه 400مم اسبستوس بقرية الخالديه بمركز أبشواي بالفيوم، الأمر الذي تسبب في انقطاع المياه عن بعض قرى المركز.
وأشارت شركة مياه الشرب في بيانها، إلى أن عُطل محطة مياه الشرب بمركز أبشواي، تسبب في انقطاع المياه عن بعض قرى المركز، وهي قرية الخالدية وتوابعها، وقرية أبوشنب وتوابعها، وقرية الجيلاني وتوابعها.
وأوضح المتحدث الرسمي باسم شركة مياه الشرب والصرف الصحي بمحافظة الفيوم، أنّ فريق من الصيانة يعمل الآن على إصلاح العُطل بأقصى سرعة، تمهيدًا لإعادة ضخ المياه للمناطق المتأثرة تباعًا.
وأشار المتحدث الرسمي لشركة مياه الشرب والصرف الصحي، إلى أنّ الشركة ستوفر سيارات مياه شرب نظيفة لمن يطلبها بالمناطق المتأثرة بالانقطاع، لحين الانتهاء من عملية الإصلاح، وإعادة ضخ المياه مرة أخرى.
ولفت المتحدث باسم الشركة، إلى أنّه يجرى العمل الآن، على قدم وساق، لإصلاح العُطل المفاجئ، والذي أثر على إمدادات مياه الشرب.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عطل مفاجئ مياه الشرب والصرف الصحي بالفيوم شرکة میاه الشرب عن بعض قرى
إقرأ أيضاً:
الصحة: 105ملايين خدمة طبية قدمها التأمين الصحي بالمرحلة الأولى
قال الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، للقناة الأولى عبر نشرة الثالثة، إن هناك 105 ملايين خدمة طبية وعلاجية قدمتها منظومة التأمين الصحى الشامل بمحافظات المرحلة الأولى.
وفي وقت سابق قال المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، إنّ قانون المسؤولية الطبية يوفر حماية متوازنة لكل من المريض والطبيب، من خلال تحديد الحالات التي يكون فيها الطبيب مسؤولًا بشكل واضح، وكذلك اشتراط موافقة المريض المستنيرة عند تقديم العلاج، سواء كانت مكتوبة أو شفوية.
وأضاف عبد الغفار ، أنّ هذه الموافقة تستند إلى شرح مفصل للحالة والعلاج للمريض، مما يعزز الاطمئنان لدى المتلقي ويضمن حقه في معرفة التفاصيل المتعلقة بخدماته الصحية.
وتابع، أنّ القانون يوفر أيضًا حماية غير مباشرة للمريض، من خلال وضع قواعد واضحة للطبيب تتيح له التفريق بين الخطأ الطبي البسيط، الخطأ الجسيم، والمضاعفات المحتملة.
البيئة التشريعيةوأشار إلى أن هذه البيئة التشريعية الآمنة تشجع الأطباء على التعامل مع الحالات التي قد تكون نسب الشفاء فيها منخفضة، مما يعود بالنفع على المرضى ويزيد من جودة الخدمة المقدمة.
ولفت المتحدث باسم وزارة الصحة إلى أن القانون يمثل توازنًا متميزًا بين مسؤولية مقدم الخدمة وسلامة متلقي الخدمة، مؤكّدًا أن الهدف هو خلق بيئة آمنة وموثوقة لكل الأطراف، وتحفيز الأطباء على تقديم أفضل ما لديهم دون خوف من تبعات قانونية غير مبررة، بما يخدم المريض ويحقق أهداف المنظومة الصحية بشكل عام.