مايكل جاكسون يعود للحياة من جديد.. وكلمة السر جمهور أسماء جلال
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
عاد الفنان الراحل مايكل جاكسون للواجهة مرة أخرى بعد رحيله عام 2005، ليحتل صدارة محركات البحث “جوجل” ومواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، وذلك بسبب تشبيه الفنانة أسماء جلال به، نظراً لتشابه ملامحهما.
داعبت أسماء جلال جمهورها عبر صفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي من خلال تغيير صورتها الشخصية إلى صورة معدلة لمايكل جاكسون بملامح تشبه ملامحها، مما جعل الجمهور يتفاعل بشكل إيجابي ويعتبر الأمر مجرد دعابة.
بدأت القصة عندما رفضت أسماء جلال أن يلمسها أحد المعجبين بها قائلة: “لو سمحت من غير لمس”، ما أثار غضب بعض جمهورها، فقرروا السخرية منها على طريقتهم الخاصة. ولكن، بدلاً من أن تتأثر بالسخرية، تعاملت أسماء بروح الدعابة، مما حول الموقف من هجوم إلى مزاح متبادل بين الطرفين.
وانتهت القصة بالنسبة للفنانة أسماء جلال، بمجرد أن حذفت صورة البروفايل الخاص بها، وأعادت صورتها من العرض الخاص لفيلم “ولاد رزق 3″، إلا أن الجمهور لا زال يمازح فنانته المفضلة ويتحدث على الشبه الكبير بينها وبين مايكل جاكسون الذي عاد لـ”الترند” من جديد بعد رحيله، والسبب يعود لجمهور الفنانة أسماء جلال.
وتعيش الفنانة أسماء جلال حالة من الانتعاشة الفنية في عالم السينما من خلال مشاركتها في عددٍ من الأعمال الفنية المختلفة من بينها فيلم ولاد رزق3- القاضية، وفيلم “اللعب مع العيال” مع الفنان محمد إمام.
جريدة الدستور
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: أسماء جلال
إقرأ أيضاً:
صورة لغوريلا مرحة تفوز بمسابقة التصوير الكوميدي للحياة البرية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أمضى المصور البريطاني مارك ميث-كوهن أربعة أيام في رحلة شاقة عبر جبال فيرونغا برواندا بحثًا عن الغوريلا، إلى أن أثمرت جهوده في نهاية المطاف.
هناك، التقى البريطاني بذكر غوريلا يافع كان متحمسًا لاستعراض مهاراته في الرقص، وهو أمر وثّقه ميث-كوهن بعدسته، وأكسبه ذلك الجائزة الكبرى في مسابقة التصوير الكوميدي للحياة البرية لعام 2025.
وفي بيان صحفي، أفاد ميث-كوهن عن صورته التي فازت أيضًا ضمن فئة الثدييات: "كان أحد الذكور الصغار حريصًا بشكلٍ خاص على استعراض مهاراته البهلوانية عبر الدوران، والشقلبة، ورفع ساقيه عاليًا. كانت مشاهدة أدائه ممتعة جدًا، وأنا سعيد جدًا لأنني تمكنت من التقاط روحه المرحة في هذه الصورة".
وقال المنظمون إنّها كانت سنة قياسية للمسابقة السنوية، إذ أنّها تلقت أكثر من 10 آلاف مشاركة من 109 دول.
وتم إعلان أسماء الفائزين في حفلٍ أقيم في مدينة لندن البريطانية مساء الثلاثاء.
قام الحكام بتقليص عدد المشاركات إلى 40 صورة، ومن ثمّ عُرضت تلك الصور على لجنة تحكيم اختارت الفائز بالجائزة الكبرى، بالإضافة إلى الفائزين في الفئات المختلفة.
تم تقييم المتأهلين للتصفيات النهائية في سبع فئات، شملت فئة الزواحف والحشرات والأسماك، بالإضافة إلى قسم للمصورين الشباب.
تضمنت المسابقة أيضًا جائزة "اختيار الجمهور"، مع فتح باب التصويت على موقع المسابقة الإلكتروني عبر الإنترنت حتى الأول من مارس/آذار.
كما تمت الإشادة بـ10 مشاركين آخرين.
و الفائزون في فئات المسابقة الأمريكي غرايسون بيل، البالغ من العمر 13 عامًا، الذي فاز بجائزة "نيكون" للمصورين الصغار (لمن تبلغ أعمارهم 16 عامًا وما دون).
وفاز بيل أيضًا في فئة الزواحف والبرمائيات والحشرات بفضل صورةٍ وثّقها لضفدعين يتصارعان في الماء.
وفازت باولا روستماير من ألمانيا بجائزة "نيكون" للفئة الشابة (للمصورين الذين يبلغون من العمر ما دون 25 عامًا) بفضل صورةٍ لثعالب مرحة.
وأفاد المدير العام الأول للتسويق في "نيكون أوروبا"، ستيفان ماير، في بيان صحفي: "يستخدم جميع الفائزين في فئات المسابقة الفرح والمهارة والخيال لتوثيق العالَم الطبيعي، وتُجسِّد صورة مارك الفائزة روح المرح التي تتميز بها الحياة البرية".