بن أفليك يظهر بدون خاتم زواج وماذا عن جنيفر لوبيز؟
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تُعدّ جنيفر لوبيز وبن أفليك من أكثر الأزواج شعبيّة منذ بداية هذا القرن. في عام ٢٠٠٤، انهار كلّ شيء، لكنّ الكثيرين توقّعوا ما حدث في النهاية.
عاد الممّثلان معًا مرّة أخرى، وتزوّجا في حفل سريّ… والآن هما على وشك الطلاق.
قرّرت جنيفر لوبيز أن تأخذ استراحة من جدول أعمالها المزدحم بعطلة في في إيطاليا، وكانت الفنّانة تستمتع بوقتها.
انتهز الممثّل الفرصة لقتل الوقت بثلاث طرق: هذه ليست المرّة الأولى التي يُرى فيها مع شريكته السابقة جنيفر غارنر في منازل بعضهما البعض. كما اصطحب ابنه في جولة بالدرّاجة الناريّة حول الحيّ. وكانت خطّته الأخيرة هي مرافقة ابنته في جميع أنحاء المدينة دون خاتم الزواج في إصبعه. تفصيل أثار المزيد من الجدل لقضيّة لم تكن في حاجة إليها.
الحقيقة هي أنّها ليست المرّة الأولى التي يقرّر فيها أفليك الاستغناء عن الخاتم في إصبعه. وقد ذهب الممثّل بالفعل إلى أحد عروض أطفاله بدون خاتم خطوبته في ١٩ أيار/مايو ٢٠٢٤. وذكرت بعض وسائل الإعلام الأميركيّة في ذلك الوقت أنَّ “الزوجين كانا على صفحات مختلفة”. وبعد مرور أكثر من شهر، لا يبدو أنّهما موجودان في نفس الكتاب.
كانت هذه تفاصيل خبر بن أفليك يتجوّل بدون خاتم زواج بينما تستمتع جنيفر لوبيز بين فرنسا وإيطاليا لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على بصراحة وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية: جنیفر لوبیز
إقرأ أيضاً:
فتاة تكتشف أنها متزوجة من رجل لم تلتقِ به
خاص
فوجئت شابة الإسبانية تدعي مار باريرا، أنها مسجلة رسمياً كزوجة لرجل غريب لم تره يوماً، إثر استخدام غير قانوني لهويتها المسروقة في حادثة وقعت قبل عامين.
وتواجه باريرا البالغة من العمر 21 عاما، أزمة قانونية واجتماعية معقدة بعد أن اكتشفت هذا الزواج بالصدفة.
وتعود أحاث الواقعة إلي 1 أبريل 2023، حين سُرقت محفظة باريرا أثناء حضورها حفل عيد ميلاد في برشلونة، ورغم أن المبلغ المفقود لم يكن كبيراً، قررت تقديم بلاغ رسمي لدى الشرطة، وأصدرت بطاقة هوية جديدة ظناً منها أن الأمر انتهى.
وتفاجأت الفتاة بعد أشهر من تقيم البلاغ، بأن عنوان سكنها الرسمي قد تغير دون علمها، ما دفعها إلى تقديم بلاغ جديد يشتبه في استغلال هويتها المفقودة.
ولم تنته المفاجآت عند هذا الحد، ففي يوم عيد ميلادها عام 2025، تلقت عائلتها إشعاراً من مصلحة الضرائب الإسبانية بفرض غرامة تبلغ 7200 يورو، بناءً على زواج مزعوم مع رجل لا يحمل أوراق إقامة، في ما وصفه القانون بـ”زواج مصلحة” للتحايل على قوانين الهجرة.
وتبيّن أن الأوراق الرسمية التي تم تقديمها لتوثيق الزواج تضمنت هويتها، رغم أنها لم تكن حاضرة ولم توقع أي مستند.
وأكدت مار أن كل شيء تم دون علمها، بدءاً من تغيير العنوان، وصولاً إلى عقد الزواج، ما يثير تساؤلات جدية حول كيفية تمرير تلك الإجراءات القانونية دون تحقق فعلي.
وقدمت باريرا شكوى جديدة مدعومة بوثائق تثبت سرقة هويتها، لكن الرد الرسمي جاء مخيباً: “عليها الدفع أولاً ثم الاعتراض لاحقاً، وهو ما رفضته تماماً قائلة: “لن أدفع غرامة عن شيء لم أفعله”.
وتنتظر مار حالياً ما إذا كانت السلطات ستبطل الزواج قانونياً، وسط حالة من الذهول والارتباك القانوني الذي قد يفتح نقاشاً أوسع في إسبانيا حول آليات التحقق في سجلات الزواج وتغيير العناوين الرسمية.