ضبط مندوب تحصيل متهم باختلاس أموال من عمله بالقليوبية
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
ألقت مباحث القليوبية القبض على مندوب تحصيل بإحدى الشركات بالقليوبية لقيامه بالاستيلاء على أموال من العملاء واستولى عليها لحسابة الشخصى وعدم توريدها للشركة تم تحرير المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيق.
تلقى اللواء نبيل سليم مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن القليوبية إخطاراً من اللواء محمد السيد مدير مباحث المديرية يفيد ورود بلاغاً من مدير بإحدى الشركات الخاصة لسداد الفواتير الإلكترونية كائنة بدائرة قسم أول بنها بقيام مندوب تحصيل بذات الشركة بالإستيلاء على مبلغ مالى قام بتحصيلها نقدياً من العملاء، وعدم توريدها لحساب الشركة محل عمله.
وفى أحد الأكمنة ألقى القبض على المتهم، وبمواجهته اعترف بالإستيلاء على المبلغ المالى الخاص بالشركة عمله على النحو المشار إليه، وبإرشاده تم ضبط جزء من المبلغ المالى المستولى عليه وإنفاق باقى المبلغ تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أمن القليوبية اخبار الحوادث اخبار القليوبية اختلاس أموال القليوبية حوادث مباحث القليوبية مندوب مبيعات
إقرأ أيضاً:
مندوب اليمن في مجلس الأمن: الحوثيون يجندون الأطفال والتعليم في خطر
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
اتهم مندوب اليمن الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير عبدالله السعدي، جماعة الحوثي بتحويل المدارس إلى ثكنات عسكرية، وتنفيذ أكبر عملية تجنيد للأطفال في العصر الحديث، ما أدى إلى حرمان ملايين الأطفال من حقهم في التعليم.
وفي كلمته أمام الدورة العادية الثانية لصندوق الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) للعام 2025 في نيويورك، شدد السعدي على التزام الحكومة اليمنية بحماية الطفولة، وتوفير بيئة تعليمية وصحية آمنة، مشيداً بدور اليونيسف في دعم قطاعات التعليم والصحة والمياه.
وأكد السعدي أن الحرب التي أشعلتها جماعة الحوثي خلفت أزمة إنسانية كارثية، ضاعفت من معدلات الفقر وسوء التغذية، وأثرت بشكل مباشر على النساء والأطفال وكبار السن، محذراً من تفاقم الوضع الصحي مع تفشي الحميات الوبائية.
وأشار إلى أن الفجوة التمويلية في خطة الاستجابة الإنسانية لعام 2025 ستؤثر سلباً على التعليم والصحة، داعياً إلى دعم دولي عاجل لضمان استمرارية الخدمات الأساسية.
كما اتهم الحوثيين بتغيير المناهج الدراسية لغرس مفاهيم متطرفة، وغسل أدمغة الأطفال بأفكار الكراهية، مما يهدد وحدة المجتمع اليمني ويقوّض مستقبل الأجيال القادمة.