لهذا السبب.. باريس سان جيرمان يستقر على رحيل مبابي
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
كشفت تقارير صحفية فرنسية عن اخر تطورات ملف مستقبل كيليان مبابي نجم نادي باريس سان جيرمان وموقفه من البقاء أو الرحيل خاصة لاقتراب انتهاء عقده بالصيف ولعدم رحيله مجانيا.
- باريس قرر رحيل مبابيووفقا للصحفي "عبد الله بولنا" فأن مجلس إدارة نادي باريس برئاسة ناصر الخليفي قد قرر رحيل كيليان مبابي إلى النادي الذي يرغب به "ريال مدريد" حتى لا تقع كوارث اقتصادية كبرى بعد ذلك.
وأكد بولما أن باريس استسلم لرحيل مبابي لريال مدريد بالصيف الحالي حتى يمنع الكوارث الاقتصادية التي قد تحدث في حالة رحيله مجانيا بيونيو 2024 وانتهاء عقده معهم.
- ما الذي يجعل الصفقة معقدة؟واختتم الصحفي الشهير تصريحاته بأن باريس يعلم جيدا أنه يجب عليه انتظار ريال مدريد لرغبته في الذهاب إليهم منذ الصغر وتحقيق حلمه الكبير ولكن الموقف معقد لعدم تلقيه أى عروض أو محادثات منهم حتى الآن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: باريس سان جيرمان صفقات ريال مدريد مبابي
إقرأ أيضاً:
بيرو تعلن حالة الطوارئ على حدودها الجنوبية.. لهذا السبب
أفادت تقارير إعلامية بأن دولة بيرو أعلنت حالة الطوارئ على حدودها الجنوبية خشية تدفق مهاجرين من تشيلي إذا فاز المرشح اليميني برئاستها.
وتجدر الأشارة إلى ان مرشحة الائتلاف الحاكم من يسار الوسط، جانيت خارا، على 26,71% من الأصوات، مقابل 24,12% لمنافسها اليميني المتشدد، خوسيه أنطونيو كاست، وذلك وفق نتائج تستند إلى فرز نحو 52% من الصناديق.
ومن المتوقع، واستنادا لهذه المعطيات يتواجه المرشحان في الدور الثاني في ديسمبر.
وبعد فرز 52,39% من الأصوات، حصلت خارا، الشيوعية البالغة 51 عاما والمدعومة من ائتلاف من ثمانية أحزاب، على 26,58% مقابل 24,32% لكاست، وفقا للهيئة الانتخابية في تشيلي "سيرفيل".
وأقر النائب اليميني المتطرف يوهانس كايزر الذي كان الأقرب بنتائجه إليهما، بخسارته.
وأغلقت مراكز التصويت أبوابها بعدما استقبلت أعدادا غفيرة من الناخبين ال15,6 مليون الذين دعيوا للتصويت وفرضت عليهم إلزاميته للمرة الأولى.
ومن جهتها، دعت خارا المواطنين في تشيلي بعد تصدرها النتائج عدم السماح للجريمة المتزايدة بدفعهم إلى أحضان اليمين المتطرف في جولة الإعادة في ديسمبر.
وأكدت قائلة "لا تسمحوا للخوف بأن يقسي قلوبكم".
أما كاست فقد تعهد بعد حلوله ثانيا بفارق ضئيل عن خارا "بإعادة بناء" تشيلي بعد أربع سنوات من حكم يسار الوسط.
و شهدت تشيلي التي تعد من أكثر دول أمريكا اللاتينية أمانا، ارتفاعا حادا في جرائم القتل والخطف والابتزاز، ما يثير الذعر والقلق لدى السكان.
وتجدر الإشارة إلى أن جرائم القتل ارتفعت من 2,5 إلى 6 لكلّ 100 ألف نسمة في خلال عقد من الزمن وسُجّلت 868 عملية اختطاف العام الماضي، في ارتفاع نسبته 76 % بالمقارنة مع 2021، بحسب السلطات.