تغيب أليساندرو باستوني، مدافع المنتخب الإيطالي لكرة القدم، عن المشاركة في المران الجماعي للفريق، الذي أقيم اليوم الجمعة، استعدادًا لمواجهة المنتخب السويسري في برلين غدا السبت في دور الـ16 ببطولة أمم أوروبا «يورو 2024».

وأوضح الاتحاد الإيطالي لكرة القدم أن سبب ابتعاد باستوني صاحب الـ25 عامًا، عن المشاركة في المران الجماعي هو إصابته بحمى خفيفة.

وتدرب أيضا فيديريكو ديماركو مع باستوني بعيدا عن الفريق.

ويشكل غياب باستوني عن المباراة ضربة موجعة للمنتخب الإيطالي، حامل اللقب، لاسيما وأنه يفتقد جهود المدافع الآخر ريكاردو كالافيوري بسبب الإيقاف.

وعلى الأرجح سيدفع لوتشيانو سباليتي، مدرب الأزوري، والذي يعقد مؤتمرا صحفيا في وقت لاحق من اليوم، بالمدافع جيانلوا مانشيني صاحب الـ28 عامًا بدلا من كالافيوري.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: إيطاليا إيطاليا منتخب اخبار يورو 2024 المانيا 2024 امم اوروبا باستوني بطولة أمم أوروبا 2024 بطولة كاس الأمم الأوروبية 2024 جدول امم اوروبا جدول مباريات أمم أوروبا سويسرا سويسرا منتخب كأس أمم أوروبا كأس أمم أوروبا 2024 مباريات كاس اوروبا مباريات يورو 2024 مباريات يورو 2024 اليوم منتخب إيطاليا منتخب سويسرا مواعيد مباريات يورو 2024 موعد مباريات يورو 2024 يورو 2024

إقرأ أيضاً:

السعودية توجّه ضربة موجعة للانتقالي باعطاء الضوء الأخضر لهذه القوات بحسم معركة حضرموت

الجديد برس| خاص| حسمت السعودية، السبت، معركة النفوذ في محافظة حضرموت النفطية شرقي اليمن، موجّهة صفعة قوية للإمارات التي كانت تناور في الملف رداً على تحركات سعودية في السودان، وفق مصادر مطلعة. وتمكنت الرياض من فرض معادلة جديدة على الأرض سياسياً وعسكرياً، منهيةً أشهرًا من التنافس المتصاعد بين قطبي التحالف. عسكرياً، أعادت السعودية المنطقة العسكرية الأولى والقيادي العسكري علي محسن الأحمر إلى واجهة المشهد بعد سنوات من تراجع دورهما، مانحةً إياه ضوءاً أخضر لمهاجمة الإمارات والتهديد بالزحف نحو عدن. وترافق ذلك مع إعادة نشر قواته في وادي حضرموت والصحراء، في رسالة واضحة بأن المجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً لن يواجه حشوداً قبلية فقط، بل قوة نظامية مجهزة ومدفوعة بثأر سياسي وعقائدي ضد أبوظبي. وتزامن الانتشار السعودي مع بداية هجمات على فصائل الإمارات في ساحل حضرموت، حيث سُجّل أول استهداف لمواقع الانتقالي في مديرية الشحر، معقل نفوذ أبوظبي في الساحل. وهو ما اعتبر مؤشراً على انتقال الرياض من مرحلة الدفاع إلى الهجوم، الأمر الذي يعمّق ارتباك الانتقالي بعد رهانه على حاضنة محلية في المناطق الساحلية. سياسياً، باغتت السعودية خصمها بإصدار قرار تعيين سالم الخنبشي محافظاً جديداً لحضرموت، بدلاً من المحافظ المحسوب على الإمارات مبخوت بن ماضي. ويُعرف الخنبشي بمواقفه المناهضة للانتقالي وانتمائه لتيار علي سالم البيض، كما سبق أن مثّل حكومة هادي في اتفاق الرياض مقابل وفد الانتقالي بقيادة ناصر الخبجي. ويعني التعيين عملياً نزع الغطاء المحلي عن الفعالية التي كانت أبوظبي تستعد لإقامتها في سيئون، بالتوازي مع منح المحافظ الجديد صلاحيات لوقف التحشيدات القادمة من خارج المحافظة، بما في ذلك تعزيزات الانتقالي. ويرى مراقبون أن الإمارات حاولت استباق المواجهة بإثارة ضجيج إعلامي حول “معركة حضرموت”، لكن الرد السعودي جاء حاداً ومدعوماً بتحركات عسكرية حقيقية، إضافة إلى تصاعد العمليات ضد فصائلها في الساحل. ويُفهم من ذلك أن الرياض اتخذت قراراً بإنهاء الوجود الإماراتي في أهم محافظة نفطية في اليمن، والتي تعدها ذات عمق قومي واستراتيجي لها.

مقالات مشابهة

  • الشابات لكرة القدم يلتقي نظيره الليبي ببطولة اتحاد شمال أفريقيا
  • السيدات لكرة القدم يلتقي نظيره الفلسطيني في نهائي غرب آسيا غدا
  • منتخب مصر للسيدات يصطدم بهولندا في بطولة العالم لكرة اليد
  • اليوم.. مواجهة المنتخب الوطني لكرة السلة نظيره الإيراني
  • اليوم لقاء صعب.. منتخب مصر لسيدات كرة اليد في مواجهة قوية أمام هولندا ببطولة العالم
  • ضربة موجعة لـ بيراميدز أمام باور ديناموز
  • الوطني لكرة القدم يصل قطر للمشاركة بكأس العرب
  • السعودية توجّه ضربة موجعة للانتقالي باعطاء الضوء الأخضر لهذه القوات بحسم معركة حضرموت
  • ردّ رسمي على ما نُشر بشأن ضربة موجعة لكليوباترا جروب
  • منتخب كازاخستان يفوز على دوناتيللو أوديني الإيطالي في بطولة الأهلي للناشئين