قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على قطاع غزة وحالات تسمم بين الأطفال جراء تناولهم أوراق الشجر
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
أفاد مراسلنا بمقتل وإصابة عدد من الفلسطينيين بقصف إسرائيلي استهدف مناطق مختلفة في قطاع غزة صباح اليوم السبت.
وقال مراسلنا "قتل وأصيب مواطنان في قصف إسرائيلي استهدف سيارة في حي الصبرة جنوبي مدينة غزة".
وذكر الدفاع المدني بغزة أنه تم "انتشال شهيدين و5 إصابات جراء استهداف الاحتلال منزلا بمنطقة اليرموك في مدينة غزة".
وقصف الطيران الإسرائيلي منزلا في حي الدرج بغزة، كما قصف الطيران منزلا في منطقة السدرة بحي الدرج وسط مدينة غزة.
واستهدف قصف مدفعي إسرائيلي شارع الرشيد بالقرب من جسر وادي غزة غربي مخيم النصيرات وسط القطاع.
واستمر إطلاق النار من قبل المسيرات الإسرائيلية بشكل كثيف غربي مخيم النصيرات، كما استهدف قصف مدفعي إسرائيلي شمالي مخيم النصيرات.
وأطلقت دبابات إسرائيلية النار بشكل مكثف صوب خيام النازحين بالمواصي شمال غربي رفح جنوبي القطاع.
وأشار مراسلنا إلى وصول عدد من الأطفال المصابين بحالات تسمم من جراء تناولهم أوراق الأشجار إلى مستشفى "كمال عدوان" شمالي القطاع.
وقال المكتب الإعلام الحكومي بغزة إن "79 ألف طن المتفجرات ألقاها الاحتلال على القطاع منذ بدء حرب الإبادة الجماعية في السابع من أكتوبر الماضي".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة جرائم حرب سائد السويركي طوفان الأقصى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
شاهد.. قتلى وجرحى في احتفالات بلقب الدوري الهندي للكريكيت
وخرج مشجعو الكريكيت المبتهجون للاحتفال والترحيب بعودة أبطالهم، فريق رويال تشالنجرز بنغالورو، بعد فوزه على فريق بنجاب كينغز في نهائي الدوري الهندي الممتاز للكريكيت مساء الثلاثاء.
لكن نشوة الحشود الغفيرة انتهت بكارثة، حيث وصفها رئيس الوزراء ناريندرا مودي بأنها "مفجعة جدا".
وقال رئيس وزراء ولاية كارناتاكا، سيدارامايا، إن "11 شخصا لقوا حتفهم وأصيب 33 آخرون" في التدافع، مضيفا للصحفيين أنه "لم يتوقع أحد هذا الحشد الضخم"، لكنه أوضح أنه تم نشر جميع قوات شرطة المدينة المتاحة.
ويتسع الملعب لـ35 ألف شخص فقط، لكن ما بين 200 و300 ألف شخص حضروا الاحتفالات.
وتابع أنه تم إلغاء موكب النصر الذي كان من المقرر أن ينظمه الفريق الفائز، إذ توقعت السلطات حشدا لا يمكن السيطرة عليه.
وقال سيدارامايا الذي أمر بفتح تحقيق في الوفيات: "لقد طمست آلام هذه المأساة فرحة النصر"، مضيفا: "لا أريد الدفاع عن الحادث، المأساة… حكومتنا لن تستغل هذا الأمر سياسيًا".
وأردف قائلا "ما كان ينبغي أن تحدث هذه المأساة، فنحن مع الضحايا".
وقال نائب رئيس وزراء ولاية كارناتاكا، دي كيه شيفاكومار، إن "مئات الآلاف" قد تدفقوا إلى الشوارع، وإن الشرطة "تواجه صعوبة بالغة".
إعلانوشاهد مصور وكالة فرانس برس حشودا، حيث اكتظت الشوارع بأعداد غفيرة من الناس، ولوّحت الشرطة بالعصي.
وأظهرت القنوات التلفزيونية رجال الشرطة يسرعون مبتعدين عن الحشود وهم يحملون أطفالا صغارا بين أذرعهم، وقد بدا عليهم الإغماء.
وقال شيفاكومار: "أعتذر لأهالي كارناتاكا وبنغالورو"، مضيفا: "أردنا المشاركة في موكب، لكن الحشد كان خارج السيطرة… كان حشدا غفيرا".
وكان شاب وحيد يجلس في سيارة إسعاف يكافح من أجل التنفس.
وقال ماليكارجون خارجي، القيادي البارز في حزب المؤتمر، إن "فقدان الأرواح الثمينة والإصابات أمر محزن جدا".
وأضاف في بيان: "لا ينبغي أن تأتي فرحة النصر على حساب الأرواح".
4/6/2025