صحيفة صدى:
2025-05-17@09:52:33 GMT

سيدة تحاول اختطاف طفل في وضح النهار أمام أعين والدته.. فيديو

تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT

سيدة تحاول اختطاف طفل في وضح النهار أمام أعين والدته.. فيديو

‍‍‍‍‍‍

خاص

في مشهد صادم، حاولت إمرأة خطف طفل من أمام والدته داخل سوبر ماركت بمصر بمنطقة سوق السباعي بطنطا.

ووثق الفيديو، لحظة محاولة إمرأة ترتدي عباءة بالإمساك بيد الطفل وسحبه للخارج قبل أن تتمكن والدته من إدراك الامر وأخذ أبنها .

حيث قالت الخاطفة أنها أمسكت يد الطفل بالخطأ، معتقدة أنه ابنها وهو ما لم تصدقه الأم.

وقالت والدة الطفل في منشور لها على الفيس بوك ” إمبارح كان ممكن أرجع بيتي من غير أبني عشان الكافره دي قررت إنها تخطفه وتحرق قلبي عليه طول العمر لولا ربنا ستر ولحقتها ..الله أعلم حرقت قلب كام أم على ابنها ..الناس مالحقوش يمسكوها للأسف بس هتتجاب إن شاءالله ..خلو بالكم منها عشان معاها طفلين صغيرين شركاء معاها شكلهم عصابه اصلا وجايز يكونو مش عيالها كمان”.

 

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/اا.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: إختطاف طفل طنطا مصر

إقرأ أيضاً:

إهانة الأطفال.. صرخة تربوية يجب أن تسمع !

تربية الطفل مسؤولية عظيمة تتطلب وعيًا وصبرًا واتزانًا، خصوصًا في الأماكن العامة التي تصبح فيها تصرفاتنا تحت أنظار الآخرين، وفي هذه المواقف قد يلجأ بعض الآباء والأمهات إلى إهانة الطفل علنًا بالصراخ أو التوبيخ أو حتى الضرب، دون إدراك أن تلك اللحظات العابرة قد تترك أثرًا عميقًا لا يُمحى من نفس الطفل.

إهانة الطفل أمام الآخرين ليست وسيلة للتقويم، بل جرحا في الكرامة وخللا في أساس العلاقة بين المُربي والطفل، وعليه سوف نسرد بعض الخطوات التربوية السليمة في هذا الموضوع:

الخطوة الأولى: «ضبط السلوك بهدوء لا بعنف» فعندما يخطئ الطفل فإن الصراخ أو التوبيخ العلني لا يعالج الخطأ، بل يضيف إليه ألمًا نفسيًا. من الأفضل أن نقترب من الطفل، ننظر في عينيه ونتحدث معه بهدوء، فالكلمة اللطيفة تبني، أما العنف اللفظي أو الجسدي فهو يهدم.

الخطوة الثانية: «الحوار بدل العقاب بدلًا من إصدار الأحكام» علينا أن نسأل الطفل لماذا تصرّف بهذا الشكل، وأن نفتح معه حوارًا يساعده على التفكير وتحمل المسؤولية، فالعقاب السريع لا يعلّم الطفل قدر ما يدفعه للشعور بالذنب أو الخوف.

الخطوة الثالثة: «تجنّب الكلمات الجارحة» فقولنا: «تصرفك غير لائق» يختلف تمامًا عن قولنا: «أنت غبي» أو «أنت لا تُفهم». الكلمات القاسية لا تُصلح السلوك، بل تُدمّر الثقة وتشوه صورة الطفل عن نفسه.

الخطوة الرابعة: «تأجيل النقاش إلى وقت مناسب» عندما يقع خطأ من الطفل في مكان عام فالأفضل احتواء الموقف بهدوء وتأجيل الحديث إلى وقت لاحق في المنزل حيث الأمان والخصوصية؛ فالنقاش في جو هادئ أكثر تأثيرًا وفاعلية.

الخطوة الخامسة: «تقبّل الخــــطأ كجزء من النمو» الخطأ ليس عيبًا، بل جزءا من تعلم الطفل ونموه النفسي والاجتماعي؛ لذا لا يجب أن نراه تهديدًا لصورتنا أمام الناس، بل فرصة نُعلّم فيها أبناءنا قيم الصواب والتحسين.

الخطوة السادسة: «التحكم بالغضب والانفعال» علينا كآباء وأمهات أن ندرّب أنفسنا على السيطرة على مشاعر الغضب، ولا ينبغي أن يدفع الطفل ثمن ضغوطنا أو توترنا؛ فالثبات الانفعالي مهارة أساسية في التربية الواعية.

الخطوة السابعة: «كسر الصورة النمطية للتربية القاسية» التربية لا تعني الشدة والهيبة، بل تعني الحب المقرون بالحزم والرحمة، يجب أن نغيّر المفهوم الشائع بأن القسوة هي وسيلة ناجعة، ونستبدلها بأساليب تعتمد على الوعي والتفاهم.

الخطوة الثامنة: «التركيز على السلوك الجيد» عندما نمدح السلوك الحسن ونعزّزه نزرع الرغبة لدى الطفل في تكراره، أما إن ركّزنا فقط على السلبيات فإننا نُضعف حماسه ونظلمه دون قصد.

الخطوة التاسعة: «تربية تقوم على العلاقة لا السيطرة» فالطفل ليس مشروعًا نتحكم فيه، بل روحا تتعلم وتزدهر بالحب، والعلاقة التربوية ليست معركة نربحها، بل رابطة إنسانية علينا حمايتها والحرص على دفئها واستمراريتها.

الخاتمة: كل طفل يحمل قلبًا حساسًا يسجّل كل ما يُقال له وكل ما يُفعل به، وكل إهانة في العلن قد تتحول إلى جرح دائم، وكل لحظة احترام قد تتحول إلى أساس متين لشخصيته، فلنختر أن نكون من يبنيه لا من يهدمه، ولنكن الكبار الذين يحتوون لا الذين يُخيفون، التربية ليست موقفًا عابرًا، بل مشروع حياة.

وجهة نظر: إهانة الأطفال في الأماكن العامة سلوك مرفوض تربويًا ونفسيًا، يترك أثرًا سلبيًا على ثقة الطفل بنفسه، ويؤثر على نموه العاطفي والاجتماعي، والتربية الناجحة تقوم على الاحترام والحوار لا على الإهانة والعلنية.

النصيحة الأخيرة: ربِّ ابنك بالحب لا باللوم، وبالاحترام لا بالإهانة؛ فكل كلمة منك تشكـــّل جزءًا من شخصيته، وكل لحظة ضعف أمام الآخرين قد تصبح ذكرى لا تُنسى.

مقالات مشابهة

  • كندة علوش: بنتي فرحانة بتكريمي بمهرجان أسوان وعايزة الجائزة| فيديو
  • الزعاق يكشف تفاصيل ولادته الغريبة وتأخر تسميته 6 أشهر .. فيديو
  • النمر: أدوية الضغط الحديثة تتحكم فيه لمدة 24 ساعة ..فيديو
  • اختطاف رئيس وزراء تشاد السابق من منزله.. فيديو
  • التحقيق مع عامل اعتدى بـ «مضرب ذباب» على سيدة مضطربة نفسيا بالمطرية
  • “مراتك تسمعنا ولا تشوفنا” .. تهاني أمام محكمة الأسرة: زوجة أخي المتوفي أوقعت بزوجي في شباكها..!
  • إهانة الأطفال.. صرخة تربوية يجب أن تسمع !
  • مغربي يحبط محاولة اختطاف أفراد عائلة رئيس شركة للعملات المشفرة بباريس (فيديو)
  • وعكة صحية وتغيب عن الحضور.. ماذا حدث بقضية محاكمة نجل محمد رمضان؟
  • أمام أعين متابعيها.. مقتل مؤثرة مكسيكية في بث مباشر على تيك توك