بوليسيتش: لن نخذل الجماهير أمام الأوروجواي
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
أكد قائد منتخب الولايات المتحدة، كريستيان بوليسيتش، على أهمية الفوز في لقاءهم المقبل ضد منتخب الأوروغواي في بطولة كأس أميركا 2024.
ويتصدر منتخب الأوروغواي المجموعة الثالثة حاليًا، بينما يحتاج منتخب الولايات المتحدة إلى الفوز لضمان تقدمهم في المسابقة.
مبابي يخضع لعملية جراحية محافظ أسيوط يتابع آخر مستجدات ملف تقنين أراضي أملاك الدولة بوليسيتش: لن نخذل الجماهير أمام الأوروجوايبوليسيتش أشار إلى التركيز كمجموعة وضرورة الفوز، مؤكدًا أن الفريق متعطش لتحقيق الانتصارات.
ويخشى المنتخب الأميركي الخروج المبكر من البطولة، حيث يتواجد في المركز الثاني برصيد 3 نقاط، بفارق 3 نقاط خلف منتخب الأوروغواي المتصدر، والذي بات على مشارف الصعود لدور الثمانية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
فحص حسابات التواصل شرط جديد لدخول الولايات المتحدة
أفادت تقارير بأن وزارة الخارجية الأمريكية أوقفت مواعيد مقابلات التأشيرات للطلاب الأجانب الذين يخططون للدراسة في الولايات المتحدة، وذلك بغرض إجراء مراجعة دقيقة لحساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي. ووفقًا لبيانات تعود إلى نوفمبر 2024، يدرس حاليًا في الولايات المتحدة 9,148 طالبًا تركيًا. ويتوجه مئات الطلاب من تركيا سنويًا إلى الولايات المتحدة للدراسة في مراحل البكالوريوس والماجستير والدكتوراه، كما يُدرّس عدد كبير من الأكاديميين الأتراك في الجامعات الأمريكية. وبالتالي، فإن هذا القرار يمس شريحة واسعة من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الأتراك.
ووفقًا لوثيقة حصلت عليها صحيفة “بوليتيكو”، تخطط الحكومة الجمهورية لفرض شرط فحص حسابات وسائل التواصل الاجتماعي لجميع الطلاب الأجانب المتقدمين للدراسة في أمريكا.
وكشفت الصحيفة أن وزير الخارجية ماركو روبيو أصدر تعليمات لجميع السفارات والقنصليات الأمريكية بوقف تحديد مواعيد جديدة لمقابلات تأشيرات الطلاب “حتى يتم جمع مزيد من المعلومات المتعلقة بوسائل التواصل الاجتماعي” من المتقدمين الحاليين.
ولم توضح الوثيقة الموقعة من روبيو ما الذي سيتم فحصه بالتحديد في حسابات المتقدمين، لكنها أشارت إلى قرارات تنفيذية تهدف إلى “إبعاد الإرهابيين” و”مكافحة معاداة السامية”.
اقرأ أيضاأسعار الذهب تحت الضغط.. هل يواصل الغرام والأونصة الانخفاض؟
الأربعاء 28 مايو 2025وتشنّ إدارة دونالد ترامب، منذ فترة، هجومًا على جامعات مرموقة مثل جامعة هارفارد، واصفًا إياها بأنها “ليبرالية بشكل مفرط”، ومتّهمًا إياها بـ “السماح بمعاداة السامية” داخل الحرم الجامعي.