قرار جمهوري بتعيين المستشار أحمد عبود رئيسا لمجلس الدولة
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي، قرارًا جمهوريًا رقم 253 لسنة ٢٠٢٤، بتعيين المستشار أحمد عبود رئيسا لمجلس الدولة، خلفًا للمستشار عادل عزب.
من هو المستشار أحمد عبود؟المستشار أحمد عبد الحميد حسن عبود نائب رئيس مجلس الدولة، تخرج في كلية الحقوق جامعة القاهرة عام 1977 بتقدير عام جيد جدًا.
عين عبود فى مجلس الدولة عام 1978 كمندوب مساعد، حيث كان ضمن إدارة فتوى الداخلية والخارجية والعدل.
التحق المستشار أحمد عبود بالمكتب الفنى للجمعية العمومية لقسمى الفتوى والتشريع، ثم أعير فى وزارة الشئون القانونية بسلطنة عمان لمدة 4 سنوات ونصف
وفور عودته من عمان التحق بالمحكمة الإدارية العليا لمدة 16 عاما منذ عام 2000 وحتى 2016 وكان عضوًا فى الدائرة الأولى، ورئيس الدائرة الثانية فحص
ترأس عبود إدارة فتوى التربية والتعليم لمدة عام من 2016 حتى 2017
انتدب المستشار أحمد عبود، مستشارا قانونيا لمحافظ القاهرة وهيئة مفوضى المحكمة الدستورية العليا، وقطاع التليفزيون، ثم مستشار قانونى لوزير التجارة والصناعة لمدة 17 سنة منذ عام 2000 حتى ديسمبر 2016
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي المحكمة الدستورية العليا مجلس الدولة المستشار أحمد عبود رئيسا لمجلس الدولة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة حول قضية ضابط الاستخبارات الإيراني.. عمل مع CIA قبل مصرعه الغامض
كشفت مجلة "ذي أتلانتيك" الأمريكية تفاصيل جديدة حول قضية ضابط الاستخبارات الإيراني محمد حسين تاجيك، الذي يُعتقد أنه عمل كجاسوس مزدوج لصالح وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA قبل أن تنتهي حياته عام 2016 في حادث ما زالت ملابساته غير واضحة.
بداية القصة.. سقوط طائرة أمريكية فوق إيران
تعود القضية إلى ديسمبر 2011، عندما سقطت طائرة شبحية أمريكية من طراز RQ-170 Sentinel داخل الأراضي الإيرانية، وبينما ظلت أسباب سقوطها موضع جدل، ظهرت لاحقا مجموعة قرصنة إيرانية تُدعى "باراستو" لتعلن مسؤوليتها عن اختراق الأنظمة الأمريكية الخاصة بالطائرة.
في أبريل 2016، تواصل أحد أفراد المجموعة مع الصحفي الأمريكي المختص بالأمن القومي شين هاريس. كان يوقّع رسائله بالحرف P، قبل أن يكشف لاحقًا أنه محمد حسين تاجيك.
ضابط رفيع في الاستخبارات… وعميل للـCIA
بحسب ما أبلغ به تاجيك الصحفي، فقد عمل لسنوات ضمن وحدة النخبة للحرب الإلكترونية في وزارة الاستخبارات الإيرانية، وشارك في عمليات اختراق واسعة لجهات إيرانية ودولية. كما ادّعى ارتباطه السابق بالـCIA ورغبته في استعادة اتصاله بها بعد شعوره بأنه "تعرّض للخذلان" من قبل قيادته.
وكشف عن معلومات متعلقة بعمليات إلكترونية ضد دول عدة، إضافة إلى تفاصيل عن نشاطات لحزب الله اللبناني، وعن دوره في جمع معلومات سبقت اغتيال القائد العسكري للحزب عماد مغنية عام 2008.
نهاية غامضة
وفقًا للتحقيق، كان تاجيك يستعد لمغادرة إيران عبر تركيا مستخدما وثائق مزورة، بهدف الكشف عن معلومات حساسة تتعلق بعمله داخل الوزارة، إلا أن خطته انكشفت بعد أن لاحظ أحد أفراد أسرته ترتيبات سفره.
وفي 5 يوليو 2016، زار والده منزله برفقة مسؤول في وزارة الاستخبارات، وفي الليلة نفسها، عثر على تاجيك جثة داخل المنزل، لم يخضع للتشريح، ودُفن بسرعة، في رواية ترجح مقتله على يد عناصر من الوزارة في إطار عملية داخلية.
انقطاع التواصل
كان من المقرر أن يتواصل تاجيك مع الصحفي في اليوم ذاته، إلا أن الاتصال انقطع نهائيا بعد الحادث، لتظل روايته وتفاصيل موته محاطة بالغموض.