سمو أمير البلاد يستقبل رئيس الجهاز المركزي لمعالجة أوضاع المقيمين بصورة غير قانونية صالح يوسف الفضالة
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
ستقبل حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه بقصر بيان صباح اليوم الرئيس التنفيذي للجهاز المركزي لمعالجة أوضاع المقيمين بصورة غير قانونية صالح يوسف الفضالة.
كما استقبل سموه رعاه الله بقصر بيان صباح اليوم معالي وزير العدل ووزير الأوقاف والشؤون الإسلامية الدكتور محمد إبراهيم الوسمي والنائب العام المستشار سعد عبدالكريم الصفران حيث قدما لسموه حفظه الله المحامي العام المستشار مشعل إبراهيم الغنام والمحامي العام المستشار ناصر يوسف السميط وذلك بمناسبة تعيينهما بمنصبيهما الجديدين.
المصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الجهاز المركزي سمو أمير البلاد وزير العدل العام المستشار أمیر البلاد
إقرأ أيضاً:
نائب وزير الدفاع البريطاني يعترف بسعي لندن إلى "عسكرة" الرأي العام في البلاد
اعترف نائب وزير الدفاع البريطاني، أليستر كارنز، بأن وزارته تجري حملة مكثفة لغرس الخطاب العسكري في الوعي العام، وتسعى إلى إقناع المواطنين باحتمال اندلاع حرب في أوروبا.
ونقلت قناة "سكاي نيوز" عنه قوله: "الحرب تطرق مجددا أبواب أوروبا. هذا هو الواقع. ويجب أن نكون مستعدين لمنع حدوثها".
وأضاف كارنز أن الجهود المبذولة لنشر هذه الرؤية تسير "بخطى سريعة"، معترفا في الوقت نفسه بأن كثيرا من البريطانيين لا يشعرون حاليا بأن بلادهم تواجه تهديدا حقيقيا، "حتى في ظل استمرار النزاع الأوكراني".
وفي نفس السياق، وخلافا لادعاءات كارنز، حذر رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان من أن القادة الأوروبيين قرروا خوض حرب مع روسيا بحلول عام 2030، مؤكدا رفض بلاده لهذا التوجه ودعوته إلى منع العمل العسكري.
من جهته، أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الأسبوع الماضي، أن روسيا لا تخطط للحرب مع أوروبا، لكنها في الوقت نفسه جاهزة فورا للرد إذا ما قررت دول أوروبية الدخول في مواجهة عسكرية مباشرة.
وتشير موسكو منذ سنوات إلى تصاعد غير مسبوق في الأنشطة العسكرية لحلف الناتو قرب حدودها الغربية، معتبرة أن توسيع الحلف لبناه التحتية ومبادراته — تحت شعار "ردع العدوان الروسي" — يفاقم التوتر ويهدد الاستقرار. وقد أكد وزير الخارجية الروسي مرارا أن بلاده تظل منفتحة على الحوار مع الناتو، بشرط أن يكون على أساس المساواة، وتحقيق توازن في الاعتبارات الأمنية، مع دعوة الغرب إلى التخلي عن سياسة عسكرة القارة