أبرز الأنشطة الإرهابية للإخوان عقب أحداث 3 يوليو 2013
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستعرض البوابة نيوز أبرز الأحداث الإرهابية التي قامت بها جماعة الإخوان بعد عام واحد من عزل الرئيس السابق محمد مرسي، حيث سعت الجماعة إلى الانتقام من الحكومة والشعب المصري عبر سلسلة من الهجمات الإرهابية والتفجيرات التي استهدفت رجال الأمن والمنشآت الحكومية.
وكانت هذه الأعمال جزءًا من محاولات الجماعة لإثارة الرعب والفوضى في البلاد.
وفي هذا السياق، نستعرض أبرز هذه الأحداث حين ذاك..
تفجيرات واستهداف رجال الأمن
استمرت الجماعة في استهداف رجال الأمن والمنشآت الحكومية
ففي 23 يناير 2014، استشهد خمسة من أفراد الشرطة في هجوم على كمين بمحافظة بني سويف.
وفي 24 يناير، وقع تفجير بسيارة مفخخة أمام مبنى مديرية أمن القاهرة، مما أسفر عن استشهاد 4 أشخاص وإصابة 76 آخرين.
تفجيرات جامعة القاهرة
في 2 أبريل 2014، وقعت ثلاثة تفجيرات بالقرب من جامعة القاهرة، مما أسفر عن استشهاد العميد طارق المرجاوي وإصابة آخرين.
استهداف رجال الشرطة
في 18 أبريل 2014، استشهد الرائد محمد جمال الدين مأمون في انفجار قنبلة في نقطة مرور بميدان لبنان بمحافظة الجيزة.
وفي 23 أبريل، استشهد العميد أحمد زكي إثر استهداف عبوة ناسفة سيارته في مدينة 6 أكتوبر.
استمرار العنف في سيناء
شهدت سيناء العديد من الهجمات الإرهابية التي استهدفت قوات الأمن، مما أسفر عن استشهاد وإصابة العديد من الجنود.
هذه الأحداث كانت جزءًا من محاولات الجماعة لزعزعة استقرار البلاد وإثارة الفوضى.
وشهدت تلك المرحلة تنامي كبير في معدلات العمليات الإرهابية، واتسعت رقعة العمليات الإرهابية حتى وصلت سيناء ومنطقة الدلتا، مع تزايد معدلات العنف ضد الكنائس.
ومن فترة 4 يوليو 2013 حتى 7 يونيو 2014، وصل عدد العمليات الإرهابية ل222، عملية متطرفة، اتسمت بالعنف و التنوع، بحسب مركز الأهرام للدراسات السياسية و الاستراتيجية.
وفي 11 يوليو 2013، تعرض اللواء اركان حرب أحمد وصفي قائد الجيش الثاني أثناء تفقده القوات بمنطقة الشيخ زويد في سيناء، لعملية اغتيال وهي أول محاولة لاستهداف القيادات العسكرية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاخوان الارهاب الجيش المصري الرئيس عبدالفتاح السيسي
إقرأ أيضاً:
النصر يزيل مجسمي العالمية واللعب النظيف
ماجد محمد
كشف مصدر خاص لصحيفة لرياضية، عن أن مجلس إدارة نادي النصر، قرر إزالة مجسمَي “العالمية واللعب النظيف”، المشيدين في الملعب الرئيس بالنادي مطلع عام 2013، لبناء منشأة إدارية تحتوي على مكاتب خاصة لفرق كرة القدم في موقع المجسمين بعد إزالتهما.
وكان الأمير فيصل بن تركي، رئيس نادي النصر الأسبق، قد دشن في يناير من عام 2013 مجسمي العالمية واللعب النظيف في مقر النادي، بهدف إبراز المشاركة المونديالية للفريق في كأس العالم للأندية في البرازيل 2000، كأول نادٍ على مستوى القارة الآسيوية يشارك في البطولة.
وتكفل العميد فهد المشيقح، عضو شرف النادي، في عام 2019، بإعادة تجديد المجسمين من خلال ترميمهما وإظهارهما بشكل يناسب التطور في البنى التحتية للنادي.
ويقع المجسمان خلف المرمى الشمالي بالملعب الرئيس لمقر نادي النصر، الواقع في حي العريجاء.
اقرأ أيضا:
النصر يخفق في تقديم دليل في استئناف قضية تسجيل رافع الرويلي