54 ألف براءة اختراع في الذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
جنيف (أ ف ب)
أخبار ذات صلةأعلنت الأمم المتحدة أنّ المخترعين في الصين قدّموا الغالبية الكبرى من طلبات الحصول على براءات اختراع عالمية لابتكارات قائمة على الذكاء الاصطناعي التوليدي، حيث قدمت جهات صينية أكثر من 38 ألف طلب من إجمالي 54 ألفاً.
وأظهرت المنظمة العالمية للملكية الفكرية، في تقرير لها، تسارعاً هائلاً في هذا المجال، لافتة إلى أن العام الماضي وحده شهد تقديم ربع العدد الإجمالي لطلبات الحصول على براءات اختراع خلال العقد المنصرم لابتكارات قائمة على الذكاء الاصطناعي التوليدي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي براءة الاختراع براءات الاختراع الأمم المتحدة المنظمة العالمية للملكية الفكرية
إقرأ أيضاً:
فتح متحف السراي الحمراء في طرابلس لأول مرة منذ سقوط القذافي (شاهد)
أعادت حكومة عبد الحميد الدبيبة افتتاح المتحف الوطني الليبي في طرابلس، "السراي الحمراء"، الجمعة، والي يحتوي على كنوز تاريخية وقطع أثرية فريدة.
وأُغلق المتحف، وهو الأكبر في ليبيا، في 2011 خلال الثورة التي دعمها حلف شمال الأطلسي ضد معمر القذافي الذي حكم البلاد لفترة طويلة وألقى خطابا ناريا ذات مرة عند أسوار المتحف.
وبدأت أعمال التجديد في آذار/ مارس 2023 من حكومة الوحدة الوطنية ومقرها طرابلس، وتولت الحكومة السلطة في 2021 في عملية سياسية مدعومة من الأمم المتحدة.
وقال رئيس وزراء حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة في حفل إعادة الافتتاح الجمعة "إعادة افتتاح المتحف الوطني ليست لحظة ثقافية، بل هي شهادة حية على أن ليبيا تبني مؤسساتها".
وتبلغ مساحة قاعات العرض في المتحف، الذي بني في ثمانينيات القرن الماضي، 10 آلاف متر مربع تتوزع فيها لوحات فسيفساء وجداريات ومنحوتات وعملات وقطع أثرية تعود إلى عصور ما قبل التاريخ وتمتد عبر العصور الرومانية واليونانية والإسلامية في ليبيا.
وتشمل المجموعة أيضا مومياوات تعود إلى آلاف السنين من التجمعات السكنية القديمة في جبال أكاكوس في عمق الجنوب الليبي والجغبوب قرب حدودها الشرقية مع مصر.
وفي 2022، تسلمت ليبيا تسع قطع أثرية، بما في ذلك رؤوس حجرية جنائزية وجرار وقطع فخارية من الولايات المتحدة.
وتضم ليبيا خمسة مواقع مدرجة على قائمة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) للتراث العالمي، وقالت ليبيا إن المواقع الخمسة أدرجت على قائمة مواقع التراث العالمي المعرضة للخطر في 2016 بسبب عدم الاستقرار والصراع.