سي إن إن: الساعات القادمة قد تكون حاسمة بحياة بايدن السياسية
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
#سواليف
قالت شبكة “سي إن إن” الساعات الـ48 المقبلة ستكون حاسمة بالنسبة للمسيرة السياسية للرئيس الأمريكي #جو_بايدن بعد انهيار مناظرته مع منافسه الجمهوري #دونالد_ترامب.
وأشارت الشبكة إلى أن من المقرر أن يجري بايدن مقابلة مع قناة ABC في 5 يوليو، ستكون أكثر صعوبة بالنسبة للرئيس من المناظرة الماضية.
وأوضحت الشبكة أن كل ظهور علني للزعيم الأمريكي سيتم الآن تقييمه بحثا عن أي أخطاء أو علامات ضعف.
وأضافت أن بايدن، بعد الفشل، “يكافح بشدة” لإنقاذ مسيرته السياسية، لكن موجة المنتقدين، بما في ذلك بين #الديمقراطيين والمانحين للأحزاب، تزداد قوة، حيث يعرب المزيد والمزيد من الناس عن شكهم في قدرة #الرئيس على هزيمة الرئيس السابق دونالد ترامب.
واشارت الشبكة إلى أن بايدن بعد فشله وظهوره الباهت في المناظرة، باتت صورته مقترنة بالرئيس “الجاهل والضعيف” في أذهان 50 مليون مشاهد للمناظرة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جو بايدن دونالد ترامب الديمقراطيين الرئيس
إقرأ أيضاً:
ترامب: أنفقنا 60 مليون دولار منذ أسبوعين على الطعام لغزة ولم يذكر أحد ذلك.
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن أوروبا لم ترسل مساعدات لغزة كما فعلنا.
وأضاف «ترامب» أن لدينا السبب الإنساني لمساعدة غزة، موضحا أنه على إسرائيل اتخاذ قرار بشأن غزة.
وأشار الرئيس الأمريكي، إلى أننا أنفقنا 60 مليون دولار منذ أسبوعين على الطعام لغزة ولم يذكر أحد ذلك.
في نفس السياق وصف جاستن توماس، مدير مركز السياسة الخارجية، تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن حرب غزة بأنها "سخيفة للغاية"، معتبرًا أنها تمثل انحرافًا خطيرًا في المسار السياسي.
وردًا على سؤال حول ما إذا كانت تصريحات ترامب تشكل "ضوءًا أخضر" لإسرائيل لمواصلة عملياتها العسكرية في القطاع، قال جاستن، خلال مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، في برنامج "مطروح للنقاش" على قناة "القاهرة الإخبارية"، "رأينا خلال الأسابيع الماضية محاولات من ترامب لدفع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نحو مزيد من التصعيد، لكن هناك أيضًا مواقف أوروبية إيجابية، من بينها إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزمه الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وهو ما يؤكد أن ترامب يسير في الاتجاه الخاطئ".
وأضاف جاستن: "السياسات الترامبية قد تُفاقم الأزمة في الشرق الأوسط، إلا أن واشنطن ليست الطرف الوحيد المتحكم في مجريات الأحداث، هناك وفدان مصري وقطري يعملان بشكل مكثف لإنهاء المعاناة في غزة، وإنجاح المسار التفاوضي".
وشدد على أن "انسحاب المبعوث الأمريكي ويتكوف من المفاوضات لا يصب في مصلحة الجهود الإنسانية، ولكن الحل الحقيقي لا يكمن في مواقف ترامب أو أي طرف خارجي، بل في إرادة القيادات على الأرض، سواء في تل أبيب أو داخل حركة حماس".
واختتم حديثه بالتأكيد على أن "وقف الكارثة في غزة يتطلب شجاعة سياسية من الطرفين، باعتبارهما المسؤولين المباشرين عما يجري في القطاع".