استقطب نجوم فيلم “ولاد رزق 3- القاضية” الأنظار من خلال المشاركة في حملة دعائية لكأس العالم للرياضات الإلكترونية 2024، في الرياض.

وشارك النجوم أحمد عز، وعمرو يوسف، وآسر ياسين، وكريم قاسم، وعلي صبحي، وأحمد الرافعي، في الإعلان الترويجي، وظهروا بشخصياتهم في الفيلم، وبطريقة حوارهم وهم يخططون لعملية جديدة يقومون بها.

وانطلقت مساء يوم الأربعاء الماضي، منافسات كأس العالم للرياضات الإلكترونية في العاصمة السعودية الرياض، والتي تستمر حتى يوم 25 أغسطس (آب) المقبل.
وتشهد البطولة مشاركة أكثر من 2500 لاعب ولاعبة في منافسات كأس العالم للرياضات الإلكترونية، فضلا عن تقديم العديد من الجوائز المالية الكبرى بإجمالي يقدر بـ60 مليون دولار أمريكي.

ويظهر في الفيديو أحمد عز أو “رضا رزق” وهو يضع الخطة حول كيفية اختطاف فريق ليدخلوا مكانه، ثم يشاركون في المسابقة.

ويحقق الجزء الثالث من فيلم “ولاد رزق” الذي يعرض حالياً في السينما نجاحاً كبيراً، محققاً أعلى إيرادات في تاريخ السينما المصرية، حيث اقتربت من 300 مليون جنيه، في أقل من شهر على طرحه.
والفيلم بطولة أحمد عز، وعمرو يوسف، وآسر ياسين، ومحمد ممدوح، وكريم قاسم، وسيد رجب، وعلي صبحي، وإياد نصار، ومحمد لطفي، ونسرين أمين، وأسماء جلال، وأحمد الرافعي، ومنى ممدوح، ونوران ماجد، وعمرو العمروسي.

ويشارك في الفيلم مجموعة من ضيوف الشرف بينهم الملاكم العالمي تايسون فيوري، والنجوم كريم عبد العزيز، وأحمد فهمي، ورزان مغربي.

وتم تصوير الفيلم في 66 يوماً بين السعودية ومصر، ووصل عدد طاقمه في المملكة إلى 700 فرد، من إخراج طارق العريان، وتأليف صلاح الجهيني.

المصدر: جريدة الحقيقة

كلمات دلالية: العالم للریاضات الإلکترونیة

إقرأ أيضاً:

معرض “الرياض تقرأ” يتحول إلى مكتبة بكل لغات العالم

البلاد (الرياض)
يعد معرض الرياض الدولي للكتاب 2025 ليس مجرد فعالية ثقافية، بل هو مشهد حيّ تتلاقى فيه لغات العالم، وتتصافح فيه الأفكار، وتُكتب فيه فصول جديدة من التفاهم الإنساني، وتحت شعار “الرياض تقرأ”، تتحول العاصمة إلى منارة معرفية، تضيء دروب الفكر وتفتح أبواب الحوار بين الشرق والغرب. وشاركت دور النشر الأوروبية هذا العام بمحتوى أدبي غني، يمزج بين عبق التاريخ الكلاسيكي وأدب الأرستقراطية، وبين نبض الحداثة والروايات الشعبية التي تلامس الواقع المعاصر، ففي أروقة المعرض، يجد الزائر نفسه أمام كنوز أدبية وفلسفية وتاريخية، تحكي قصة النهضة الثقافية التي عاشتها القارة، وتستعرض إرث مفكريها الذين لا يزالون يشكلون ملامح الفكر العالمي. وتشارك دولة الصين بجناح مميز يتوسط أرض المعرض ويجذب كل من يمر بجواره بألوانه الحمراء الزاهية وثقافته السائدة في المكان، حيث يقدّم لزواره تجربة ثقافية غنية تعكس عمق الأدب الصيني وتنوّع إنجازاته الفكرية والمعرفية، ويضم الجناح مجموعة واسعة من الإصدارات المترجمة إلى العربية والإنجليزية، تشمل مجالات الأدب والتاريخ والفكر والفنون، إضافة إلى أعمال تُعرّف بالحضارة الصينية القديمة والمعاصرة، كما يتيح الجناح للزوار فرصة التفاعل المباشر مع الثقافة الصينية عبر المعارض المصاحبة، والعروض المرئية، واللقاءات الأدبية الحية التي تنقل تجربة ثقافية نابضة بالحياة.

وحظيت دور النشر السويدية بإقبال الأسر والعائلات على سلسلة كتب الـ500 حقيقة، والتي تعتمد على تقديم معلومات علمية قصيرة ومنفصلة بطريقة مبسطة وسلسة، تتناسب مع الأطفال من عمر 8 إلى 9 سنوات، ويجد فيها الكبار معلومات مفيدة ومثيرة للاهتمام, كما أن كتب “الموسوعات العلمية” تحظى بإقبال واسع، كونها تتناول موضوعات مثل حقائق هل تعلم، والكيمياء، والبيئة، والتجارب العلمية المبسطة.

وجذبت الدور البريطانية أنظار المثقفين من خلال عرضها كتابين “ونسي الكتب” لمحمود عبدالشكور و”استراحة بين الكتب” لإبراهيم عبدالمجيد، ويعود السبب في ذلك إلى أن الكتابين يقدمان مراجعات نقدية وتحليلات لأهم الكتب التي صدرت خلال المئة عام الأخيرة، ما يساعد القرّاء على اختيار الأعمال الأدبية المتميزة وفهم آراء النقاد حولها، ويُسهم هذين الكتابين في توسيع مدارك القرّاء من خلال تعزيز ثقافتهم في اختياراتهم وفتح آفاق جديدة أمامهم لفهم السياق الأدبي والفكري لهذه النصوص.

  وتستعرض عاصمة بريطانيا أدبها مقدمةً لزوار المعرض مجموعة من رواياتها الأدبية والفكرية التي تعبر الحدود الثقافية، خاصة أنها تحظى بإقبالٍ واسع، لتكون الأكثر طلبًا بين القرّاء، فيما تزاحم الزوار لتوقيع أعمال الكتّاب الذين جمعتهم منصة التوقيع في لحظاتٍ مفعمة بالبهجة والمعرفة. وفي كل زاوية من زوايا المعرض، وفي كل صفحة تُقلب، ينبض قلب الرياض بحب المعرفة، ويُكتب فصل جديد من فصول التنوير، هنا، لا تُقرأ الكتب فقط، بل تُقرأ الحضارات، وتُستعاد القصص، وتُبنى الجسور بين الإنسان وأخيه الإنسان، فحين تقرأ الرياض يتحدث العالم بلغة واحدة هي لغة الثقافة. معرض الرياض الدولي للكتاب ليس مجرد منصة للناشرين، بل هو فضاء للتبادل الفكري والثقافي، وملتقى للأدباء والمفكرين وعشاق الكتاب من داخل المملكة وخارجها، يقام المعرض في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن ويختتم فعالياته غدًا السبت، حيث قدم برنامجًا ثقافيًّا متنوعًا شمل الندوات، والجلسات الحوارية، والأمسيات الشعرية، وورش العمل، إلى جانب عروض فنية ومسرحية تفاعلية في دور النشر المختلفة، قدمها نخبة من الفنانين والمسرحيين من مختلف أنحاء العالم.

مقالات مشابهة

  • منتخب اليمن للرياضات الإلكترونية يحصد برونزية بطولة غرب آسيا السادسة للسيدات
  • حمادة هلال وأحمد سعد يشعلان احتفالات الجماهير فى ستاد القاهرة
  • كواليس مران منتخب مصر الأخير قبل مواجهة غينيا بيساو في تصفيات المونديال
  • «طارق العريان» يكشف حقيقة المشاهد الخارجة في فيلم السلم والثعبان 2
  • بحضور عدد من نجوم الفن.. عقد قران إيناس الدغيدي على أحمد عبد المنعم
  • إطلاق سلسلة “الأساطير في عالمنا وحوله” في معرض الكتاب بالرياض 2025
  • معرض “الرياض تقرأ” يتحول إلى مكتبة بكل لغات العالم
  • ماندي: “تعبنا كثيرا وانتظرنا هذا التأهل 12 سنة كاملة”
  • محرز: “حقننا هدفنا الأول والمزيد قادم قريبا”
  • “وباء صامت”.. النفايات الإلكترونية تهدد صحة الأطفال بأمراض خطيرة