أجمل التهاني والرسائل بالعام الهجري الجديد 1446.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بمناسبة العام الهجري الجديد يتبادل الأقارب والأصدقاء أجمل التهاني والرسائل الخاصة والتي تبدأ مع كل عام يحل فيه هلال شهر محرم، وتنتهي مع نهاية شهر ذي الحجة، وهي كما يلي:
أهلي وأحبائي أرسل لكم رسالة تهنئة من فؤادي، أتمنى أن تكون سنة ممتلئة بالمرح، كل عام وأنتم جميعا بخير.
أسأل ربي الكريم الجبار أن يبارك لنا في هذا العام الهجري الجديد، وأن يزيد الله من فضله وكرمه وخيراته لنا.
السنة الهجرية الجديدة أصبحت على الأبواب، يا رب اجعلها سنة بلا وجع ولا فراق.
يا ربنا اجعل هذا العام خالِيا تماما من المصائب، يا رب اجعلها سنة هجرية ممتلئة بالعافية، كل عام وأنتم بألف خير.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السنة الهجرية الجديدة العام الهجري الجديد 1446 هلال شهر محرم التهاني الأصدقاء الرسائل
إقرأ أيضاً:
المسند يكشف تفاصيل اعتماد شهر محرم ليكون بداية التقويم الهجري
الرياض
كشف أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقًا، ونائب رئيس جمعية الطقس، الدكتور عبدالله المسند، تفاصيل اعتماد شهر محرم ليكون بداية التقويم الهجري.
وقال المسند في تغريدة شاركها عبر حسابه الرسمي عبر منصة إكس: “عندما أقرّ الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه اعتماد الهجرة النبوية بداية للتقويم الإسلامي، وقع النقاش بين الصحابة في تحديد أيّ الشهور يكون أول العام، وبعد التشاور والاستشارة استقر الرأي على اختيار شهر المحرم لعدة اعتبارات تاريخية ودينية واجتماعية.”
وأضاف: “من أبرزها أنه الشهر الذي استُهل بعد بيعة العقبة الكبرى، وهي من المحطات الفاصلة التي سبقت الهجرة ومهّدت لها، وكذلك كونه أول هلال يلي انصراف الحجيج من #مكة، أي أنه يأتي بعد ختام الموسم الأعظم في الإسلام، فيكون مناسبة لافتتاح سنة جديدة بطابع تعبدي إيماني.”
وتابع: “لأنه أيضًا كان بداية السنة عند العرب قبل الإسلام، أي أن الترتيب الزمني كان معروفًا ومتوافقًا مع الأعراف السائدة في الجاهلية.”
وأوضح المسند بعض الحقائق التاريخية حول الهجرة والتقويم الهجري، لافتًا إلى أن بداية التاريخ الهجري كانت يوم الخميس 1 محرم سنة 1هـ، الموافق 15 يوليو 622م، رغم أن الهجرة نفسها لم تقع في هذا الشهر.
وواصل: “وقعت هجرة النبي ﷺ فعليًا يوم الاثنين 8 ربيع الأول، الموافق 20 سبتمبر 622م، أي بعد نحو شهرين من بداية التقويم.”
وأكمل: “بدأ اعتماد التقويم الهجري رسميًا في عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وذلك يوم الأربعاء 20 جمادى الآخرة سنة 17هـ، الموافق 9 يوليو 638م.”
واختتم حديثه: “وقد رأى بعض الصحابة أن أعظم حدث يمكن أن يؤرخ به المسلمون هو الهجرة النبوية، التي فرّقت بين مرحلتين: الاستضعاف والتمكين، وبين مكة والمدينة، وبين الدعوة السرية والدولة العلنية.. هذا والله أعلم.”