الاثنين.. عماد زيادة في ضيافة عمرو الليثي ببرنامج «واحد من الناس»
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
يحل الفنان عماد زيادة، ضيفا في برنامج «واحد من الناس»، مع الإعلامي عمرو الليثي، وذلك يوم الاثنين المقبل، في تمام الساعة 10 مساءً، على قناة الحياة، وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققه في مسلسل «نعمة الأفوكاتو»، الذي عرض في النصف الأول من شهر رمضان 2024.
ومن المقرر أن يتحدث عماد زيادة خلال الحلقة، عن كواليس شخصيته في مسلسل نعمة الأفوكاتو، وعلاقته بالمخرج محمد سامي، وبدايته الفنية من خلال مسرحية بودي جارد مع الفنان عادل إمام، وكشفه عن علاقته بالفنان محمد رمضان ومشاركته له في العديد من الأعمال، ورأيه في جملة «نمبر 1»، كما يكشف عن أسرار حول حياته الخاصة والفنية.
الجدير بالذكر أن آخر أعمال الفنان عماد زيادة، هو مشاركته في مسلسل «نعمة الأفوكاتو»، بطولة الفنانة مي عمر، والذي تم عرضه خلال النصف الأول من شهر رمضان 2024، وحقق نجاحا كبيرا.
مسلسل نعمة الأفوكاتو، من بطولة: مي عمر، وأحمد زاهر، وكمال أبو رية، وأروى جودة، وسلوى عثمان، وسامي مغاوري، ولبنى ونس، وعماد زيادة، وهدير عبد الناصر، وغادة فلفل، وأحمد ماجد، وولاء الشريف، ومحمود غريب، والمسلسل من إﺧﺮاﺝ وتأليف محمد سامي ومهاب طارق، وإنتاج مها سليم، وموسيقى تصويرية هيثم نبيل.
اقرأ أيضاًعماد زيادة: دوري في مسلسل «نعمة الأفوكاتو» الأقرب لشخصيتي الحقيقية
عماد زيادة: حب الجمهور لـ مي عمر سبب نجاح «نعمة الأفوكاتو»
مسلسلات رمضان 2024.. عماد زيادة يروج لمسلسل «نعمة الأفوكاتو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنان عماد زيادة عماد زيادة نعمة الأفوکاتو عمرو اللیثی عماد زیادة فی مسلسل
إقرأ أيضاً:
عمرو الليثي: "نعيش بمشاعر إلكترونية بلا إحساس"
عبر الإعلامي الدكتور عمرو الليثي خلال برنامجه أبواب الخير على إذاعة راديو مصر، عن حنينه إلى زمن القيم والمشاعر الحقيقية، مؤكداً أننا نعيش اليوم في عالم تغيب فيه الأحاسيس الصادقة، لتحل محلها رموز إلكترونية باردة لا تُعبّر عن مشاعر حقيقية.
وقال الليثي: "كل يراك بعين طبعه، وبقدر محبتك في قلبه، ستجد في حياتك من يراك أطيب الناس، وآخرين يرونك أسوأهم.. ستقابل أشخاصاً ينسون خمسين موقفاً جميلاً بسبب تقصيرك مرة واحدة، وفي المقابل ستجد من يبحث لك عن أعذار ليؤكد أنك إنسان جميل".
وأضاف: "هناك من ينتقدك دائماً، وآخرون لا يرون فيك إلا صفاتك الحسنة.. ستجد من يكرهك دون سبب، وآخرين يخترعون أسبابًا ليحبوك.. في النهاية أنت نفس الشخص، لكن كل عين تراك بحجم محبتها لك".
وفي سياق حديثه، أشار الإعلامي عمرو الليثي إلى الفروقات الجوهرية بين الماضي والحاضر، قائلاً: "في الماضي لم يكن هناك إنترنت، ولا هواتف محمولة، ولا تطبيقات تواصل اجتماعي، ولا ذكاء اصطناعي يسيطر على عقولنا ويُغيّب وعينا.. لم يكن هناك فيسبوك يتحكم في قراراتنا ويوجه حياتنا".
وتابع: "لكن كان هناك الأجمل.. كان هناك ود، وحب، وصلة رحم بين الناس.. كان كل شخص يسأل عن قريبه أو صديقه أو جاره، وكان الزمن كله بركة".
وأعرب الليثي عن أسفه لما أصبحت إليه العلاقات الإنسانية، قائلاً: "للأسف، أصبحنا نعيش اليوم بمشاعر إلكترونية، لا كلام ولا سلام، ولا إحساس طالع من القلب.. كل انفعالاتنا تحولت إلى مجرد ضغطة زر، أو رموز تعبيرية (إيموشن) خالية من الصدق".
واختتم قائلاً: "أنا من داخلي أشعر بالحنين لذلك الزمن القديم، بكل ما كان فيه من دفء وونس وجمال وصدق وحب حقيقي".